هشام حسني يُطالب بتغيير العمد قبل إجراء الانتخابات المحليّة
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة تونس عن هشام حسني يُطالب بتغيير العمد قبل إجراء الانتخابات المحليّة، 26 07 2023 16 44دعا النائب المستقل هشام حسني خلال الجلسة العامة المخصصة للحوار مع وزير الداخلية كمال الفقي اليوم الأربعاء 26 جويلية 2023، .،بحسب ما نشر موزاييك أف.أم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هشام حسني يُطالب بتغيير العمد قبل إجراء الانتخابات المحليّة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
26/07/2023 16:44
دعا النائب المستقل هشام حسني خلال الجلسة العامة المخصصة للحوار مع وزير الداخلية كمال الفقي اليوم الأربعاء 26 جويلية 2023، إلى مراجعة حركة العمد والتحري في انتماءاتهم قبل إجراء الانتخابات المحلية.
وأوضح هشام حسني في تصريح لموزاييك أن العديد من العُمد ظلوا في مناصبهم لأكثر من عشرة سنوات وتعاونوا مع العديد من الأنظمة وهو ما يطرح مخاوف جديذة بخصوص تأثيرهم على الناخبين من كبار السن أساسا، إضافة إلى تصرّفهم في الإعانات والمساعدات الإجتماعية .
وأشار إلى أن حركة النهضة والإسلاميين سيحاولون تدارك خروجهم من السلطة وانسحابهم من الانتخابات التشريعية بالمشاركة في الانتخابات المحلية وهو ما يدعو إلى الحيطة من العُمد ويستدعي ضرورة التحري في انتماءاتهم ولما لا تغييرهم حسب قوله.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هشام حسني يُطالب بتغيير العمد قبل إجراء الانتخابات المحليّة وتم نقلها من موزاييك أف.أم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ترامب يطالب أعضاء الناتو بزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5% من إجمالي الناتج المحلي
حضّ الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب أعضاء حلف شمال الأطلسي (ناتو) على زيادة إنفاقهم الدفاعي ليشكل 5 بالمئة من إجمالي الناتج المحلي، مكررا اتهاماته لهم بالدفع أقل مما يجب لحماية الولايات المتحدة.
وقال ترامب للصحفيين: "يمكنهم جميعا تحمل الكلفة، لكن يجب أن تكون النسبة خمسة بالمئة وليس اثنين في المئة".
لطالما شكك ترامب بالناتو الذي يعد العمود الفقري لأمن أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، وكرر الشهر الماضي تهديده السابق بالانسحاب من الحلف ما لم يوافق أعضاؤه على زيادة الإنفاق.
وأفاد ترامب في مقابلة: "إذا كانوا يدفعون فواتيرهم وإذا رأيت بأنهم يتعاملون معنا بشكل منصف، فالجواب هو أنني سأبقى بكل تأكيد في الناتو".
ووافق قادة الناتو على وقف خفض الإنفاق الدفاعي الذي بدأ عند انتهاء الحرب الباردة واتجه إلى إنفاق 2 بالمئة من الناتج الإجمالي المحلي، بعدما ضمت روسيا شبه جزيرة القرم قبل عقد.
ومنذ أن شنت روسيا غزوها الشامل على أوكرانيا قبل نحو ثلاث سنوات، وافق القادة على جعل هدف الـ 2 بالمئة الحد الأدنى للإنفاق الدفاعي بدلا من كونه الحد الأقصى، وفي المتوسط، يحقق حلفاء الولايات المتحدة هذا الرقم، لكن حوالي ثلث الأعضاء لا يصلون إليه بشكل فردي.
ولا يعد ترامب المسؤول الرفيع الوحيد الذي يدعو لزيادة الإنفاق، إذ أن الأمين العام للناتو مارك روته نفسه قال الشهر الماضي أيضا: "سنحتاج إلى أكثر بكثير من 2 بالمئة".
كما حذر روته من أن البلدان الأوروبية ليست مستعدة لمواجهة تهديد الدخول في حرب مع روسيا، داعيا إياها إلى زيادة إنفاقها الدفاعي بشكل كبير.
وقال روته للصحفيين، حينذاك، بعدما ترأس اجتماعا لوزراء الناتو في بروكسل: "إذا أردتم أن تبقوا على الردع عند المستوى الحالي، بنسبة 2 بالمئة، فإنها لا تكفي، يمكننا الآن الدفاع عن أنفسنا ولا ينبغي أن يهاجمنا أحد، لكن أود أن أقول نفس الشيء بعد أربع أو خمس سنوات".
وبموجب خطط جديدة شديدة السرية، يعتزم الناتو وضع 300 ألف جندي في وضع الاستعداد للتحرك إلى جناحه الشرقي في غضون 30 يوما، وتوضح الخطط أيا من الحلفاء سيستجيب لهجوم في أي مكان من القارة الشمالية القطبية إلى منطقة بحر البلطيق عبر الأطلسي وشرقا إلى البحر الأسود.