شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن يحملان اثار يورانيوم مصنع ايران تزود الأمم المتحدة بمعلومات عن موقعين، قال رئيس البرنامج النووي المدني الإيراني، محمد إسلامي، اليوم الأربعاء، إن طهران زودت الأمم المتحدة بمعلومات مفصلة حول موقعين يقول المفتشون .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات يحملان اثار "يورانيوم مصنع".

. ايران تزود الأمم المتحدة بمعلومات عن موقعين ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

يحملان اثار "يورانيوم مصنع".. ايران تزود الأمم...
قال رئيس البرنامج النووي المدني الإيراني، محمد إسلامي، اليوم الأربعاء، إن طهران زودت الأمم المتحدة بمعلومات مفصلة حول موقعين يقول المفتشون إنهما يحملان آثار يورانيوم مصنع. وأضاف إسلامي عقب اجتماع مجلس الوزراء الإيراني، أن طهران زودت الأمم المتحدة بتفاصيل جديدة حول موقعين قرب طهران، يقول المفتشون إنهما يحملان آثار يورانيوم مصنع، وذلك في إطار التحقيقات الموسعة حول برنامج إيران المتقدم. ولم يذكر إسلامي هذين الموقعين، على الرغم من أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية حددتهما باسم توركوز آباد وفارامين.

وتابع: "في حال رفضت هذه الإجابات، وكان هناك أي لبس أو شك، فكما قلنا دائما سنقوم بتوضيح ومراجعة الوثائق، نحن في تلك المرحلة الآن، وقد قدمنا للوكالة الدولية للطاقة الذرية المزيد من الأدلة والوثائق وسنقدم المزيد إذا لزم الأمر، حتى تتمكن من تجاوز هذه القضية".

وقالت الوكالة إن منشآت الموقع هدمت عام 2004، وبالنسبة لتوركوز آباد، فإن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعتقد أن إيران نقلت فيه بعض المواد في فارامين أثناء هدم منشآته.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل يحملان اثار "يورانيوم مصنع".. ايران تزود الأمم المتحدة بمعلومات عن موقعين وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لافروف: الغرب لم يحترم أبدا مبدأ المساواة السيادية بين الدول

روسيا – أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن الغرب لم يحترم قط مبدأ ميثاق الأمم المتحدة القائم على المساواة السيادية بين الدول، وأن الإدارة الأمريكية الجديدة تستمر في تجاهل هذا المبدأ.

وقال لافروف خلال كلمة ألقاها في الجمعية العامة للمجلس الروسي للشؤون الدولية: “في أي صراع أو موقف دولي نشأ بعد الحرب العالمية الثانية وبعد إنشاء الأمم المتحدة، لم تلتزم الولايات المتحدة وحلفاؤها أبدا بالمبدأ الأساسي للميثاق الذي ينص على أن الأمم المتحدة تقوم على المساواة في السيادة بين الدول”.

وأشار وزير الخارجية الروسي إلى أنه “إذا نظرنا إلى تاريخ ما بعد الحرب، خاصة في أكثر المواقف حرجاً وصعوبة، سنرى أن الغرب لم يحترم هذا المبدأ أبدا”.

وأضاف: “بعد تولي إدارة دونالد ترامب السلطة، بدا أن وزير الخارجية الجديد ماركو روبيو قد تنصل من النظام العالمي الليبرالي، لكنه أعلن في الوقت نفسه أن إدارة ترامب ستخلق نظاما جديدا من الفوضى مع أولوية مبدأ ‘أمريكا أولا’. الفرق هنا باستثناء المصطلحات ليس كبيرا”.

وأشار لافروف إلى أن هناك شكوكا حول جدوى النظام العالمي القائم على ميثاق الأمم المتحدة، ليس فقط بين السياسيين في الغرب ولكن أيضا بين الخبراء وعلماء السياسة في روسيا.

وقال الوزير الروسي: “لا تحتاج إلى أن تكون خبيرا فائق الذكاء لترى أوجه القصور والخلل في عمل الأمم المتحدة والمؤسسات المرتبطة بها. أعتقد أنكم ستتفقون معي على أن الأسباب الجذرية لهذا لا تكمن في عيوب أو تقادم المبادئ التي تقوم عليها الأمم المتحدة، بل في عدم رغبة أو قدرة بعض الدول، وخاصة الغرب، على اتباع هذه المبادئ في السياسة العملية. هذا مثال واحدا فقط أقدمه لكم”.

يعود الجدل حول احترام مبادئ ميثاق الأمم المتحدة، وخاصة مبدأ المساواة السيادية بين الدول، إلى عقود من التوترات بين القوى الكبرى والدول الأخرى. وقد تأسست الأمم المتحدة عام 1945 بعد الحرب العالمية الثانية كمنصة لتعزيز السلام والتعاون الدولي بناء على مبادئ واضحة، أبرزها: المساواة في السيادة بين جميع الأعضاء وحظر استخدام القوة في العلاقات الدولية وتسوية النزاعات بالوسائل السلمية”.

لكن القوى الغربية، وخاصة الولايات المتحدة، تتعامل بانحياز مع هذه المبادئ، حيث تُهمش مصالح الدول الأخرى لصالح أجنداتها الجيوسياسية. ومن أبرز الأمثلة التاريخية: “التدخلات العسكرية الأحادية دون تفويض من مجلس الأمن (مثل غزو العراق 2003) والعقوبات الأحادية التي تفرضها واشنطن وحلفاؤها خارج إطار الأمم المتحدة، والتعامل الانتقائي مع قرارات مجلس الأمن، مثل تجاهل القرارات المتعلقة بفلسطين أو الصحراء الغربية”.

وفي عهد إدارة ترامب تصاعدت هذه الانتقادات بعد تبني سياسة “أمريكا أولا”، التي ركزت على المصالح الوطنية الضيقة على حساب التعددية الدولية. وشمل ذلك: “الانسحاب من اتفاقيات دولية (مثل اتفاقية باريس للمناخ)، وتقويض مؤسسات مثل منظمة الصحة العالمية، والتهديد بتجميد تمويل الأمم المتحدة إذا لم تُلبِ مطالب واشنطن”.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • اكتشاف اثار غربي العراق يعود عمرها لمليون ونصف المليون عام
  • المنفي: مستمرون في التنسيق الوثيق مع «الأمم المتحدة» ومؤسساتها
  • إسرائيل تطلب معلومات عن عائلة رهينة بعد إطلاق سراحه
  • السليمانية.. الإطاحة بقاتلين أحدهما قام بتصفية زوجته وهرب الى ايران
  • الأمم المتحدة بشأن احتجاز المهاجرين في غوانتانامو بأمر ترامب: هذا الملاذ الأخير
  • جوتيريش يدعم موقف مصر التاريخي: التهجير مرفوض
  • الأمم المتحدة تطالب بإجلاء 2500 طفل من غزة لتلقي العلاج
  • أطباء أمريكيون يناشدون الأمم المتحدة بإجلاء 2500 طفل من غزة
  • الأمم المتحدة تطالب بإجلاء 2500 طفل من غزة على الفور
  • لافروف: الغرب لم يحترم أبدا مبدأ المساواة السيادية بين الدول