اليمن والعراق يبحثان إمكانية تجديد برتوكول التعاون الثقافي
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن اليمن والعراق يبحثان إمكانية تجديد برتوكول التعاون الثقافي، يمن مونيتور قسم الأخبار بحث وزير الخارجية اليمني أحمد بن مبارك، الأربعاء، مع وزير التعليم العالي العراقي نعيم العبودي، سبل تطوير .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اليمن والعراق يبحثان إمكانية تجديد برتوكول التعاون الثقافي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
بحث وزير الخارجية اليمني أحمد بن مبارك، الأربعاء، مع وزير التعليم العالي العراقي نعيم العبودي، سبل تطوير التعاون بين البلدين في المجال العلمي والتبادل الثقافي.
وأشاد وزير خارجية اليمن، بدور العراق التاريخي والريادي في التعليم العالي، معربا عن أمله في تجديد اتفاقية التعاون العلمي والتربوي الموقعة بين البلدين لإتاحة الفرصة للطلاب اليمنيين للدراسة في الجامعات والمعاهد العراقية، وفق وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
من جانبه، أبدى وزير التعليم العالي العراقي رغبة حكومة بلاده وحرصها على تعزيز التعاون العلمي والتبادل الثقافي مع اليمن.
كما أبدى استعداد وزارته تقديم كافة التسهيلات اللازمة للتوقيع على بروتوكول التعاون العلمي والتنسيق بين وزارتي البلدين للاتفاق على عدد المنح المطلوبة من المقاعد الدراسية من كافة المراحل الدراسية الجامعية للطلاب اليمنيين الراغبين في الدراسة بالعراق.
وخلال اللقاء قدم الوزير العراقي مسودة بروتوكول التعاون العلمي بين وزارتي التعليم العالي في البلدين للأعوام ٢٠٢٣-٢٠٢٨ ، متمنيا أن يتم التوقيع عليها في أقرب فرصة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اليمن والعراق يبحثان إمكانية تجديد برتوكول التعاون الثقافي وتم نقلها من يمن مونيتور نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التعاون العلمی التعلیم العالی یمن مونیتور
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي يفتتح المنتدى الاقتصادي لجامعة النهضة
شهد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، افتتاح النسخة الثالثة من المنتدى الاقتصادي الذي نظمته جامعة النهضة بالتعاون مع جمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة، تحت عنوان: "رؤية اقتصادية نحو تحفيز النمو التجاري والاستثماري في القارة الإفريقية.. من مصر إلى إفريقيا".
حضر المنتدى الدكتور محمد هاني غنيم، محافظ بني سويف، والدكتور حسام الملاحي، رئيس جامعة النهضة، والأستاذ ياسر صبحي، نائب وزير المالية للسياسات المالية، والدكتور يسري الشرقاوي، رئيس جمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة، إلى جانب عدد من السفراء والخبراء الاقتصاديين وممثلي الدول الإفريقية ورجال الصناعة ورواد الأعمال.
في كلمته، أكد الدكتور عاشور أهمية المنتدى في تعزيز التعاون الاقتصادي مع الدول الإفريقية، مشيرًا إلى أن الجامعات المصرية تلعب دورًا محوريًا في دعم التنمية المستدامة من خلال التعليم العالي والبحث العلمي. كما أشاد بوجود 43، 824 طالبًا إفريقيًا في الجامعات المصرية يمثلون 44% من الطلاب الوافدين، مما يعكس مكانة مصر الريادية في التعليم العالي على مستوى القارة.
وأضاف الوزير أن مصر تتصدر الدول الإفريقية في البحث العلمي والإنتاج المعرفي، وفق تصنيف "سيماجو" لعام 2023، مع تصدرها في عدد مراكز الإبداع والابتكار. وأشار إلى المبادرات المصرية لدعم التصنيفات الدولية للجامعات وتعزيز الشراكات مع الدول الإفريقية في مجالات التعليم والبحث العلمي.
من جانبه، أكد الدكتور محمد هاني غنيم، محافظ بني سويف، أن المنتدى يمثل خطوة مهمة لرسم خارطة طريق للتعاون الاقتصادي مع إفريقيا، مشيرًا إلى الإمكانات الكبيرة التي تمتلكها المحافظة في دعم التنمية.
وأشار ياسر صبحي إلى ضرورة تعزيز الشراكات الاقتصادية لمواجهة التغيرات العالمية وتحقيق الاستقرار الاقتصادي.
أما الدكتور حسام الملاحي، رئيس جامعة النهضة، فأكد أن المنتدى يوفر منصة إستراتيجية لتبادل الأفكار بين الأكاديميين وممثلي الحكومات ورجال الصناعة لتحقيق التكامل الاقتصادي والتنمية المستدامة.
وأشاد الدكتور يسري الشرقاوي بالتعاون المتزايد مع دول القارة تحت شعار "إفريقيا للأفارقة"، داعيًا إلى استثمار موارد القارة لتحقيق رفاهية شعوبها.
واختتم الدكتور أحمد الخضراوي بالتأكيد على أهمية المنتدى كمنصة للحوار الاقتصادي لتعزيز مكانة إفريقيا في الاقتصاد العالمي، مشيرًا إلى التحديات التي تواجه القارة في البنية التحتية والنمو التجاري.