تجهيز سحور خفيف مع زيت الزيتون والبادي والعسل
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
في شهر رمضان المبارك، تأتي لنا فرصة رائعة لتقديم الأطعمة الصحية والخفيفة التي تمد الجسم بالطاقة اللازمة خلال ساعات الصيام الطويلة. إحضار سحور متوازن ومغذي لا يتطلب وقتًا طويلا في التحضير، وهذا يجعل خيارات مثل زيت الزيتون والبادي والعسل مثالية للتفكير بها.
زيت الزيتون: قاعدة صحية ولذيذةزيت الزيتون يُعتبر أحد أكثر الزيوت صحةً وفائدةً للقلب.
البادي هو منتج ألبان يحتوي على نسبة عالية من البروتين والكالسيوم والفيتامينات، مما يجعله خيارًا ممتازًا لتحسين صحة العظام وتقديم طاقة مستدامة خلال فترة الصيام. يمكن تناول البادي مع الفواكه أو الحبوب المدعمة بالألياف للحصول على سحور خفيف ومشبع.
أرغفة الخبز: مصدر للطاقة السريعةتوفر أرغفة الخبز المحمصة مصدرًا سريعًا للطاقة والكربوهيدرات، مما يجعلها مناسبة للتناول في السحور. يمكن تناول أرغفة الخبز مع زيت الزيتون والبادي، مع إضافة نكهة لذيذة من العسل الأبيض لإضفاء الحلاوة المميزة.
العسل الأبيض: مصدر للطاقة الطبيعيةيعتبر العسل الأبيض خيارًا صحيًا ولذيذًا لإضافة الحلاوة إلى وجبة السحور. إنه يحتوي على مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن، بالإضافة إلى كونه مصدرًا طبيعيًا للسكريات التي تمنح الجسم الطاقة اللازمة خلال الصيام.
استمتع بسحور خفيف ومغذٍباختيار زيت الزيتون والبادي وأرغفة الخبز والعسل الأبيض لتحضير وجبة السحور، يمكنك الاستمتاع بوجبة خفيفة ومغذية تسد حاجتك الغذائية خلال فترة الصيام. كما يُشجع على تناول كميات كافية من الماء والسوائل الأخرى خلال السحور لضمان البقاء مرتاحًا ومُنشِّطًا طوال اليوم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شهر رمضان سحور شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
خبير تغيرات مناخية: لا يمكن التنبؤ بموعد حدوث الزلازل والتسونامي
قال الدكتور أحمد الملاعبة، خبير الجيولوجيا والتغيرات المناخية، إنه لا يمكن التنبؤ بالزلازل، ولكن هناك تخمينات حول الأمر، أي يعني أنه قد يحدث أو لا، مشيرا إلى أن تحديد الزلزال من حيث قوته وشدته وتاريخه ووقته أمر لا يمكن مطلقا.
وأضاف «الملاعبة»، خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن هناك بعض التخمينات الآن من خلال أجهزة لمراقبة على أماكن النشاط الزلزالي أو الأماكن النشطة مثل حلقة النار حول المحيط الهادي فضلا على نطاق جبال الهيمالايا، وأيضا على الانهدام العربي الأفريقي الممتد إلى أكثر من 6500 كم من بحيرة فيكتوريا في كينيا حتى تركيا.
وتابع: «التنبؤ بالزلازل مستحيل، وما يحدث الآن يعد توقعا، وقد نجحت بعض التوقعات بالزلازل عن طريق تفسيرها من خلال دوران البراكين وحركة الماجما داخل الأرض، ولكن لم الصدمات السريعة صعب التنبؤ بها».
وأكد، على استحالة التنبؤ بموجات تسونامي مثل حركة الزلازل، ولكن هناك بعض الإجراءات المتبعة التي من شأنها تخفيف المخاطر والكوارث الناتجة عن الأزمة، مثل وضع مجسات في باطن الأرض مربوطة بعوامات على سطح المياه المفتوحة أو المحيطات فضلا عن إشارات سجنالز تخرج للأقمار الصناعية.