تجهيز سحور خفيف مع زيت الزيتون والبادي والعسل
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
في شهر رمضان المبارك، تأتي لنا فرصة رائعة لتقديم الأطعمة الصحية والخفيفة التي تمد الجسم بالطاقة اللازمة خلال ساعات الصيام الطويلة. إحضار سحور متوازن ومغذي لا يتطلب وقتًا طويلا في التحضير، وهذا يجعل خيارات مثل زيت الزيتون والبادي والعسل مثالية للتفكير بها.
زيت الزيتون: قاعدة صحية ولذيذةزيت الزيتون يُعتبر أحد أكثر الزيوت صحةً وفائدةً للقلب.
البادي هو منتج ألبان يحتوي على نسبة عالية من البروتين والكالسيوم والفيتامينات، مما يجعله خيارًا ممتازًا لتحسين صحة العظام وتقديم طاقة مستدامة خلال فترة الصيام. يمكن تناول البادي مع الفواكه أو الحبوب المدعمة بالألياف للحصول على سحور خفيف ومشبع.
أرغفة الخبز: مصدر للطاقة السريعةتوفر أرغفة الخبز المحمصة مصدرًا سريعًا للطاقة والكربوهيدرات، مما يجعلها مناسبة للتناول في السحور. يمكن تناول أرغفة الخبز مع زيت الزيتون والبادي، مع إضافة نكهة لذيذة من العسل الأبيض لإضفاء الحلاوة المميزة.
العسل الأبيض: مصدر للطاقة الطبيعيةيعتبر العسل الأبيض خيارًا صحيًا ولذيذًا لإضافة الحلاوة إلى وجبة السحور. إنه يحتوي على مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن، بالإضافة إلى كونه مصدرًا طبيعيًا للسكريات التي تمنح الجسم الطاقة اللازمة خلال الصيام.
استمتع بسحور خفيف ومغذٍباختيار زيت الزيتون والبادي وأرغفة الخبز والعسل الأبيض لتحضير وجبة السحور، يمكنك الاستمتاع بوجبة خفيفة ومغذية تسد حاجتك الغذائية خلال فترة الصيام. كما يُشجع على تناول كميات كافية من الماء والسوائل الأخرى خلال السحور لضمان البقاء مرتاحًا ومُنشِّطًا طوال اليوم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شهر رمضان سحور شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
ميركل تعرب عن حزنها لعودة ترامب إلى البيت الأبيض
ألمانيا – أعربت المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل عن “حزنها” لعودة دونالد ترامب إلى السلطة وتذكرت أن كل اجتماع معه كان بمثابة “منافسة بين “أنت” و “أنا””.
وفي مقابلة مع مجلة “دير شبيجل” الألمانية الأسبوعية قالت ميركل إن ترامب هو “تحد للعالم، خاصة للتعددية”.
وقالت: “في الحقيقة، الذي ينتظرنا الآن ليس سهلا”، لأن “أقوى اقتصاد في العالم يقف خلف هذا الرئيس”، حيث إن الدولار عملة مهيمنة.
وقد عملت ميركل مع أربعة رؤساء أمريكيين عندما كانت تشغل منصب مستشار ألمانيا. وكانت في السلطة طوال ولاية ترامب الأولى، والتي كانت بكل بساطة أكثر فترة توتراً في العلاقات الألمانية الأمريكية خلال 16 عاما قضتها في المنصب، انتهت أواخر 2021.
وتذكرت ميركل لحظة “غريبة” عندما التقت ترامب للمرة الأولى في البيت الأبيض خلال شهر مارس 2017. وردد المصورون: “مصافحة”! فسألت ميركل ترامب بهدوء: “هل تريد أن نتصافح؟” ولكنه لم يرد وكان ينظر إلى الأمام وهو مشبك اليدين.
ونقلت المجلة عن ميركل قولها: “حاولت إقناعه بالمصافحة بناء على طلب المصورين لأنني اعتقدت أنه ربما لم يلحظ أنهم يريدون التقاط مثل تلك الصورة.. بالطبع، رفضه كان محسوبا”. ولكن الاثنين تصافحا في لقاءات أخرى خلال الزيارة.
ولدى سؤالها، ما الذي يجب أن يعرفه أي مستشار ألماني بشأن التعامل مع ترامب، قالت ميركل إنه كان فضوليا للغاية وأراد معرفة التفاصيل، “ولكن فقط لقراءتها وإيجاد الحجج التي تقويه وتضعف الآخرين”.
وأضافت: “كلما كان هناك أشخاص أكثر في الغرفة، زاد دافعه في أن يكون الفائز. لا يمكنك الدردشة معه”.
وقالت ميركل إنها “حزينة” لفوز ترامب على كامالا هاريس في الانتخابات الرئاسية التي أجريت في الخامس من نوفمبر. وخلصت: “لقد كانت خيبة أمل لي فعلًا لعدم فوز هيلاري كلينتون في 2016. كنت لأفضّل نتيجة مغايرة تماما”.
المصدر: وكالات أنباء ألمانية