كارثة إسرائيلية.. اختراق كمبيوتر مفاعل ديمونة النووي وسرقه معلومات سرية
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية خبرا مفاده أن جماعة متخصصة باختراق وقرصنة الكمبيوتر عبر الإنترنت اخترقت كمبيوترات وخوادم مفاعل ديمونة النووى الإسرائيلى، بحسب سكاي نيوز.
ونقلت الصحيفة الخبر عن منشورات لمجموعة "أنونيموس" المتخصصة فى القرصنة والاختراق عبر شبكة الإنترنت، مشيرة إلى أن أعضاء فى المجموعة "اخترقوا كمبيوترات وخوادم فى مفاعل ديمونة النووى".
ووفقا لما نشرته المجموعة على مواقع التواصل الاجتماعى، فقد تمكن ناشطوها من "سرقة ملفات من كمبيوترات تابعة لمعهد الأبحاث النووى الإسرائيلي" ونشرت المجموعة قسما منها.
كما تمكن نشطاء مجموعة "أنونيموس" من محو قسم من المعلومات عن الخوادم التابعة للمفاعل، ووفقا للمجموعة فإن المواد التى تمكنوا من السيطرة عليها تشمل وصولات ومراسلات إلكترونية.
كما هددت المجموعة باختراق الكمبيوترات التى تدير المفاعل النووى الإسرائيلى.
اقرأ أيضاً"ماكسويل".. مئوية صهيوني حتى النخاع!!
شركة أمريكية تعرض على زبائنها صورا عالية الجودة لمواقع إسرائيلية حساسة
علي عبد الخالق.. مخرج الملاحم الوطنية التي جسَّدت صمود الجيش المصري
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اختراق مفاعل ديمونة مفاعل ديمونة
إقرأ أيضاً:
ذبائح سرية يشتبه فى ترويجها بجماعة تمصلوحت
أعاد الإقبال المكثف على اللحوم الحمراء في السوق الاسبوعي بجماعة تمصلوحت ، وبالرغم من الأسعار التي تعرف نوعاً من الارتفاع ، معضلة “الذبيحة السرية” إلى “قلب الحدث”، بعدما اتضح أن المستهلك يمكنه أن يلجأ إلى بعض الأسواق الأسبوعية حيث تنتشر هاته اللحوم الغير خاضعة للمراقبة البيطرية.
في مثل هاته الأسواق يتزود المواطنون بكميات من المادة بأسعار أقلّ مقارنة مع وسط الحضري.
وفي هذا الصدد، لاحظ بعض الرواد لهذا السوق عدم خضوع هاته اللحوم للمراقبة وعدم خضوعها للمعايير المعمول بها، حيث تنقل عبر العربات المجرورة باليد او سيارات نفعية او دراجات ثلاثية، والتى تمر على الطريق الرئيسية باريحية غير عابئة لدوريات الدرك الملكي بل اصبحت عادة ، ما جعل البعض يصفها “الذبيحة السرية نظرا لكثرتها لم تعد سرية ” وهذه مشكلة كانت تواجه القطاع منذ سنوات عديدة، لكن في السنوات الأخيرة بدأت تقلّ فعليّا فى المناطق والأسوق التي تخضع لمراقبة ودوريات الدرك الملكي المكثفة .
إذ ان تفعيل الصّرامة والجدية المطلوبتين، وحبس المخالفين، لتنظيف مختلف مناطق الحوز من هذه المعضلة، لكونها تهدد المستهلكين المغاربة بمشاكل صحية كثيرة،نظراً لغياب معلومات موضوعيّة عن مصدر هاته اللحوم.
فمحاربة كل أشكال الذبح السري، الذي لا يحترم القانون يعد امرا ضروريا لكل مسؤول.