نجم الإسماعيلي السابق يكشف سر رفضه اللعب للزمالك |فيديو
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
كشف أسامة خليل، نجم الإسماعيلي ومنتخب مصر السابق، سبب رفضه اللعب للزمالك، وتصريحه بأنه يفضل الانضمام للنادي المصري، قائلا: أنا بورسعيدي، وكنت أريد العودة إلى الإسماعيلي بعد احترافي ولكن الدراويش كان قادرا على دفع 120 ألف دولار لمدة 6 أشهر للأمريكان.
وأضاف أسامة خليل، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: "الحاج سيد متولي أخذ زمام المبادرة ودفع المبلغ المطلوب للأمريكان وانضممت للنادي المصري، وكنت فرحان لعودتي للعب وسط أهلي وناسي وفي مسقط رأسي ببورسعيد".
وتابع نجم الإسماعيلي ومنتخب مصر السابق، حرصت على غرس البعد الديني في أبنائي، موضحا أن أبناءه الثلاثة ولدوا في أمريكا وما زالوا يعيشون بها، فالابنة الكبرى ياسمين كانت وش السعد عليا وهي عليا طيبة، والابن الثاني أحمد يعمل في مهنة المحاماة، والابن الثالث كريم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسماعيلي الزمالك أسامة خليل خط احمر اخبار التوك شو نجم الإسماعیلی
إقرأ أيضاً:
اتكلموا عليّا في ضهري.. نجم الأهلي السابق يكشف كواليس أزمته مع «كولر»
كشف أيمن أشرف، لاعب فريق كرة القدم الأول بنادي البنك الأهلي الحالي والأهلي السابق، عن تفاصيل جديدة تتعلق بأزمته مع مارسيل كولر، المدير الفني السابق للفريق الأول بنادي الأهلي. جاء ذلك خلال استضافته في برنامج "أون تايم سبورتس"، حيث تطرق إلى أسباب استبعاده من التشكيل الأساسي في عهد كولر.
وقال أشرف: "من الممكن أن يكون هناك مدرب غير مقتنع بأدائك، فيقرر استبعادك من المباريات، أو قد يتم استبعادك بسبب مشكلة شخصية بينكما".
وأضاف: "في الموسم الماضي، كنت حريصًا على إثبات نفسي، وشاركت في 28 مباراة. كنت أقول لنفسي: لِمَ لا أعود إلى منتخب مصر؟".
وعن أزمته مع كولر، أوضح أشرف: "الذي عرفته بعد مغادرتي الأهلي أن هناك شخصًا تحدث عني بشكل سلبي وراء ظهري، وقد يكون كولر استمع إلى هذا الكلام وتأثر به".
وتابع: "من المحتمل أيضًا أن أسلوبي لم يعجب كولر في بعض المواقف. أنا لاعب كبير وذو خبرة في الأهلي، فإذا وجهت لاعبًا أصغر مني سنًا، ربما فهم كولر ذلك التصرف بشكل خاطئ".
وأكد أشرف أن هذه العوامل مجتمعة قد تكون السبب وراء استبعاده من التشكيل الأساسي في عهد كولر، مشيرًا إلى أن مثل هذه المواقف تحدث في عالم كرة القدم، حيث تلعب العلاقات الشخصية أحيانًا دورًا كبيرًا في قرارات المدربين.