تستقبل أسرة الراحلة زينة مطاوع، منتيرة مسلسل عتبات البهجة بمسجد النور في المعادي، وسط حالة من الحزن الشديد


ورحلت المونتيرة الشابة زينة مطاوع، عن عالمنا أول أمس الاثنين، بعد صراع دام طويلًا مع مرض السرطان اللعين، وبعد انتهائها من تصوير مسلسل عتبات البهجة.

وسيطرت حالة من الحزن على فريق عمل مسلسل عتبات البهجة للفنان يحيى الفخراني، بعد وفاة المونتيرة الشابة زينة مطاوع.

 

وحرص فريق مسلسل عتبات البهجة، على نعي المونتيرة زينة مطاوع، حيث كتب السيناريست مدحت العدل على حسابه بموقع انستجرام عبر خاصية الاستوري: إنا لله وإنا إليه راجعون.. أتقدم أنا وجميع العاملين على مسلسل عتبات البهجة بخالص التعازي والمواساة لأسرة المونتيرة الشابة زينة مطاوع رحمها الله وأسكنها فسيح جناته.

وتخرجت زينة مطاوع في المعهد العالي للسينما قسم المونتاج، وتوفيت في العشرينات من عمرها، إذ كانت تعاني من مرض السرطان اللعين، وتخضع لجلسات


وعلى الرغم من مرضها وشدة الآلام التي كانت تعاني منها، كانت تمارس المونتيرة زينة مطاوع عملها خلال الأيام الأخيرة في حياتها، حيث أنها كانت تعمل كمونتيرة هواء، داخل لوكيشن التصوير، ومن ضمن مساعدين المونتير، وأغلب الوقت كانت تعمل من منزلها نظرًا لمرضها.

 


المسلسل بطولة الفنان الكبير يحيى الفخراني، وجومانا مراد، وصلاح عبد الله، وعنبة، وخالد شباط، صفاء الطوخي، وهنادي مهنا، وسماء إبراهيم، وهشامإسماعيل، وفاء صادق، وحازم إيهاب، ومحسن منصور، ويوسف عثمان، وليلى عز العرب، وعلاء مرسي، وعلاء زينهم.

 

العمل رؤية تليفزيونية وإشراف درامي لـ مدحت العدل، إخراج مجدي أبو عميرة، إنتاج جمال العدل، والمسلسل عن رواية للكاتب إبراهيم عبد المجيد.

IMG_20240320_222733 images - 2024-03-20T222717.904 IMG_20240320_222635 IMG_20240320_222626 Screenshot_2024-03-20-22-25-59-15

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

في ذكرى ميلاد فليسوف البسطاء .. كيف رسم صلاح جاهين البهجة رغم حزنه؟

في 25 ديسمبر 1930 ولد فليسوف البسطاء محمد صلاح الدين بهجت، الذي حفر لنفسه تاريخا كبيرا في عالم الفن، حتى أصبح رمزا ثقافيا عربيا تنوعت مواهبه بين الشعر والرسم، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في تقرير لها، بعنوان «صلاح جاهين.. رمز ثقافي عربي تنوعت مواهبه بين الشعر والرسم».

وأشار التقرير إلى أنّ الفنان صلاح جاهين لُقب بفيلسوف البسطاء، نظرا لقدرته على التعبير بشعره وأعماله الفنية عن البسطاء بصورة سلسة، إذ نقل أحزانهم وأفراحهم، وجعلهم جزءا أصيلا من أعماله التي لازالت تعيش بيننا حتى يومنا هذا.

ويعد صلاح جاهين من أهم وأكبر شعراء العامية في مصر، يمتلك مواهب متعددة، إذ أنه الفنان المثقف والشاعر والممثل ورسام الكاريكاتير، وعلى مدار سنوات طويلة استطاع رسم البهجة بمختلف أعماله على وجوه محبيه.

وعلى الرغم من رحيل صلاح جاهين عن عالمنا منذ أكثر من 35 عاما إلا أنه مازال يعيش بيننا بأعماله، فما زال الربيع يستقبل أصوات الفنانة الراحلة سعاد حسني بكلماته الشهيرة «الدنيا ربيع».

مقالات مشابهة

  • الدكتور محمد مطاوع أمينًا مساعدًا لأمانة التدريب والتثقيف بحزب مستقبل وطن
  • أوقاف الفيوم تنظم أمسية علمية بمسجد السعادة 
  • سلوى محمد علي ومحمود قابيل ينضمان إلى أسرة مسلسل "أثينا"
  • الشجرة بـ 20 جنيها.. أسعار زينة الكريسماس 2025
  • في ذكرى ميلاد فليسوف البسطاء .. كيف رسم صلاح جاهين البهجة رغم حزنه؟
  • ذكرى ميلاد صانع البهجة صلاح جاهين.. كيف كانت علاقته بسعاد حسني؟
  • سوريا تحيي الميلاد بأشجار البهجة
  • زينة: رسالة تفاؤل وجلسة تصوير خاطفة للأنظار
  • تفاصيل شخصية زينة في فيلم «الدشاش»
  • زينة في أحدث ظهور لها: هذه هي الحياة تفاءلوا