عرضت الحلقة العاشرة من مسلسل “كامل العدد بلس 1” اليوم الأربعاء، العاشر من شهر رمضان، على شاشة تلفزيون قناة أون في تمام الساعة 7 ونصف مساء، وفي السطور التالية يرصد "الفجر الفني" ملخص الحلقة العاشرة.

 

ملخص الحلقة العاشرة من مسلسل كامل العدد بلس 1 

 

بدأت الحلقة العاشرة من مسلسل "كامل العدد بلس 1"، بنقاش أنجي الحاد مع آية سماحة التي تلومها على كتم سر معرفتها بخالد، لتحاول أن تبرر لها أنها لا تحبه، ويشتد النقاش بينهما لتغلق في وجهها الهاتف، بينما يجلس شريف مع هنا وفريد، الذي يكمل إجراءات المشروع بينما يتغزل الثنائي ببعضهما أمامه دون أن يفهم، ثم تأتي انجي تبكي وتذهب إلى ليلى تحتضنها وتنهار من البكاء.

 


ثم ينتقل المشهد الثاني من الحلقة العاشرة بعد ذلك إلى كريم الذي يوضح لإنجي أن تلك الفتاة التي كانت تودعه يوم سفره كانت شقيقته ندى، لتعود وتعتذر له بينما يتهمها بالشك، بينما يحقن أحمد لوالدته حياة بعض الحقن المختصة بالتجميل، لتدخل ملك وتسلم عليها، وتطلب منها حياة أن تحضر عيد ميلاد حسن وحسين، وعلى صعيد آخر يفعل شريف نفس الشيء ويعزم هنا على عيد ميلاد شقيقيه، لينتهي المشهد بعتاب ليلى لشقيقتها زوزو، عن ما صدر منها تجاه انجي من كلمات صعبة تخص خالد، وانجي تتصل هاتفيا على كريم ليرد عليها ويطلب منها الذهاب اليه في شقته ليعرفها على شقيقته ندى.

 

ثم تدور الأحداث بعد ذلك إلى صدقي صخر الذي يعرف شقيقته على حبيبته  جيهان الشماشيرجي، ثم تستعد ليلى وأحمد إلى حفل عيد ميلاد حسن وحسين وسط أجواء عائلية دافئة، وتحاول ليلى أن ملك عن زوجها بشتى الطرق، بينما يفاجئ كريم الجميع ويتقدم لخطبة انجي بعد فقرة الساحر، ليراها خالد ويذهب وهو حزين القلب.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كامل العدد كامل العدد بلس 1 الحلقة العاشرة أون الفجر الفني کامل العدد بلس 1 الحلقة العاشرة

إقرأ أيضاً:

بيان دولة الإمارات بشأن مرور سنتين على اندلاع الصراع في السودان .. تصريحات معالي لانا نسيبة، مساعدة وزير الخارجية للشؤون السياسية

بيان دولة الإمارات بشأن مرور سنتين على اندلاع الصراع في السودان
تصريحات معالي لانا نسيبة، مساعدة وزير الخارجية للشؤون السياسية :

مع دخول الحرب المدمرة في السودان عامها الثالث، توجّه دولة الإمارات نداء عاجلاً من أجل السلام في هذا البلد الشقيق، حيث تُعد هذه الكارثة الإنسانية المتفاقمة من أشد الأزمات وطأة وقسوة في العالم، إذ يحتاج أكثر من 30 مليون شخص إلى مساعدات إغاثية عاجلة في ظل استفحال المجاعة، والعرقلة المتعمدة لوصول المساعدات إلى مستحقيها.

وفي ظل هذه الحالة الإنسانية الحرجة، يواصل طرفا الصراع: القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع ارتكاب الفظائع، حيث تسببت الاعتداءات المتواصلة التي تشنها القوات المسلحة السودانية – باستخدام سياسة التجويع، واستمرار القصف العشوائي للمناطق المأهولة، والاعتداءات على المدنيين، بمن فيهم العاملون في مجال الاستجابة الإنسانية والطوارئ، بالإضافة إلى شن هجمات باستخدام الأسلحة الكيميائية – في معاناة الشعب السوداني الشقيق الذي بات بسبب ويلات الحرب التي يكابدها يقف على حافة الانهيار.

وفي ما يتعلق بهذه المأساة الإنسانية، تدين دولة الإمارات بأشد العبارات الفظائع التي تُرتكب، وتطالب بمُحاسبة المسؤولين عنها.
وتعرب دولة الإمارات عن إدانتها واستنكارها الشديدين للهجمات الأخيرة التي استهدفت المدنيين في دارفور، بما في ذلك الاعتداءات الوحشية على مخيمي زمزم وأبوشوك قرب مدينة الفاشر والتي أدت إلى مقتل وإصابة المئات. كما تشدد على ضرورة وقف استهداف العاملين في المجال الإنساني، والقصف العشوائي للمدارس والأسواق والمستشفيات من قبل كافة الأطراف.

وفي هذه اللحظة المفصلية والحرجة من المعاناة الإنسانية المتفاقمة، تدعو دولة الإمارات إلى اتخاذ الإجراءات الفورية التالية:

1. وقف إطلاق النار وبدء عملية سياسية:
تؤكد دولة الإمارات على ضرورة “صمت المدافع”، وتدعو في هذا الصدد كلاً من القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع إلى وقف فوري ودائم وغير مشروط لإطلاق النار، والانضمام إلى طاولة المفاوضات بنوايا حسنة وصادقة، فلا حلّ عسكرياً لهذا الصراع إلاّ عبر التوصل إلى حل سياسي يعكس إرادة الشعب السوداني.

2. عدم عرقلة وصول المساعدات الإنسانية:
إنّ عرقلة وصول المساعدات الإنسانية والإمدادات الغذائية واستخدامها كسلاح في الحرب فِعلٌ مُدان. كما يجب على طرفي النزاع السماح بوصول المنظمات الإنسانية بشكل عاجل وآمن إلى مَن هُم في أمسّ الحاجة إلى المساعدات في كافة أنحاء السودان. كما تدعو دولة الإمارات الأمم المتحدة إلى منع أيّ من الطرفين المتحاربين من استغلال المساعدات الإنسانية لأغراض عسكرية أو سياسية، وتهديد حياة ملايين المدنيين التي باتت على المحك.

3. تكثيف الضغوط الدولية:
يجب أن يتحرك المجتمع الدولي بشكل مكثف وعاجل لتسهيل الانتقال إلى عملية سياسية، وتكثيف تدفق المساعدات الإنسانية، وزيادة الضغط الدولي المُنسّق على كافة الجهات التي تساهم في تأجيج الصراع. كما ندعو إلى الانتقال إلى عملية سياسية وتشكيل حكومة مستقلة بقيادة مدنية – والتي تعد بلا شك النموذج الوحيد من القيادة الذي يُمثّل الشعب السوداني بشكل شرعي، وبما يُرسي أسس السلام الدائم. إذ لا يمكن للمجتمع الدولي أن يسمح للسودان بالانزلاق أكثر نحو الفوضى والتطرف والانقسام.

ومنذ تفجر الصراع، قدمت دولة الإمارات أكثر من 600 مليون دولار من المساعدات الإنسانية للسودان والدول المجاورة، من خلال وكالات الأمم المتحدة، وذلك بشكل حيادي ودون تمييز وفقاً للاحتياجات الإنسانية. وتؤكد دولة الإمارات التزامها الراسخ بدعم الشعب السوداني الشقيق، والعمل مع الشركاء الدوليين لتخفيف المعاناة عنه، مع الدفع نحو السلام.

بلا شك، لقد آن أوان العمل الحاسم والحازم، حيث يجب أن يتوقف القتل. كما يجب أن يُبنى مستقبل السودان على أسس صلبة من السلام والعدالة والقيادة المدنية المستقلة بعيداً عن السيطرة العسكرية، وأولئك الذين يسعون إلى إطالة أمد الحرب على حساب شعبهم.


مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: العراق وصل إلى مرحلة لا يحتاج فيها مساعدة أممية
  • باحثة فرنسية: اليمنيون مواقفهم موحدة بشأن القضية الفلسطينية.. بينما الانتقالي يتحفّظ على ذلك (ترجمة خاصة)
  • "مملكة الحواديت" كامل العدد بمسرح متروبول.. صور
  • حكومة كوردستان تقترب من الكابينة العاشرة.. اتفاق جديد بين الحزبين الكورديين
  • موعد عرض فيلم «درويش» لـ عمرو يوسف ودينا الشربيني
  • بيان دولة الإمارات بشأن مرور سنتين على اندلاع الصراع في السودان .. تصريحات معالي لانا نسيبة، مساعدة وزير الخارجية للشؤون السياسية
  • انطلاق أعمال الدورة العاشرة لـ«اللجنة القنصلية الليبية التونسية المشتركة»
  • واشنطن تبلغ أربيل بضرورة تشكيل الحكومة العاشرة واستئناف تصدير النفط
  • جيهان زكي: زيارة ماكرون لمصر زيارة دبلوماسية ناجحة بكل المقاييس.. فيديو
  • الرئيس الفرنسي يدعو الرئيس الفلسطيني لـ «إبعاد» حركة حماس وإصلاح السلطة