سقوط شخصين بتهمة سرقة الدراجات النارية وحيازة السلاح بالقاهرة.. وقرار من النيابة
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أمرت نيابة السيدة زينب الجزئية، حبس تشكيل عصابى تخصص نشاطه الإجرامى فى سرقة الدراجات النارية، 4 أيام على ذمة التحقيقات، وطالبت بإرسال تحريات المباحث التكميلية، ووجهت لهم النيابة تهمة السرقة وحيازة أسلحة نارية غير مرخصة.
البداية عندما تمكنت وحدة مباحث قسم شرطة السيدة زينب بمديرية أمن القاهرة من ضبط شخصين وبحوزة أحدهما (فرد خرطوش - طلقتين لذات العيار) لتكوينهما تشكيل عصابى تخصص فى سرقة الدراجات النارية بأسلوب "توصيل الأسلاك"، وأضافا بتصرفهما فى المسروقات لدى عميلهما سيئ النية (عاطل - مقيم بمحافظة الجيزة) تم ضبطه وبحوزته (2 مركبة "توك توك" - دراجة نارية)، وأقرا بارتكاب 4 وقائع سرقة بذات الأسلوب، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تشكيل عصابي سرقة الدراجات النارية سلاح
إقرأ أيضاً:
عربي21 ترصد الأجواء بمقام السيدة زينب في ريف دمشق بعد سقوط الأسد (شاهد)
رصد موفد "عربي21" الأجواء في مقام السيدة زينب في ريف دمشق عقب سقوط النظام وهروب رئيسه المخلوع بشار الأسد إلى روسيا.
وبحسب مسؤول الأمن الداخلي في مقام السيدة زينب، الشيخ أسعد الأحمد، فإن أعداد الزائرين انخفضت بعد سقوط النظام، لا سيما من دول الخليج والعراق وإيران.
وقال الأحمد في لقاء مع "عربي21”، إن الحركة في المقام "طبيعية جدا، لكن التخوفات من قبل الأهالي تسببت في تراجع نسبة الزائرين".
وحول التواصل مع الإدارة الجديدة في سوريا، أكد الأحمد وجود تواصل بين القائمين على المقام والحكومة الجديدة، موضحا أن التواصل يتم على الصعيد الفردي وليس المؤسساتي في الوقت الراهن.
وأظهرت مشاهد التقطتها "عربي21" حركة ضعيفة داخل ساحات المقام الواقع في جنوبي العاصمة دمشق.
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
ويزور مقام السيدة زينب سنوياً مئات الآلاف من الزوار الشيعة خصوصاً من إيران والعراق ولبنان ودول الخليج بمعدل 1500 سائح يومياً حسب تقديرات النظام السابق، إلا أن أعدادهم انخفضتبعد انطلاع الثورة عام 2011.
ولا تذكر المراجع التاريخية تاريخا محددا لبناء مقام السيدة زينب في دمشق، لكن مؤرخون يؤكدون زيارته من قبل عدد من الشيعة في نهاية القرن الثاني الهجري.
وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.