لعام آخر.. واشنطن تمدد العقوبات المفروضة على ليبيا
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
جددت الولايات المتحدة الأمريكية أنظمة العقوبات المفروضة على ليبيا و روسيا وإيران لمدة عام واحد.
وفرضت العقوبات على ليبيا في مارس 2011 ردا على استخدام قوات القذافي القوة ضد المدنيين.
ويشمل نظام العقوبات حاليا حظر الأسلحة وتجميد الأصول المستهدفة وحظر السفر، والتدابير المتعلقة بمحاولات تصدير النفط بشكل غير مشروع.
وينفذ الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة والولايات المتحدة عقوبات الأمم المتحدة والعقوبات المستقلة على ليبيا.
المصدر: العقوبات العالمية
المملكة المتحدةالولايات المتحدة الأمريكيةرئيسيواشنطنالاتحاد الأوروبي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف المملكة المتحدة الولايات المتحدة الأمريكية رئيسي واشنطن الاتحاد الأوروبي
إقرأ أيضاً:
روسيا: رفع العقوبات الأميركية شرط لتطبيع العلاقات
أعلن الكرملين، الثلاثاء، أن رفع العقوبات الاقتصادية الأميركية المفروضة على روسيا شرط لتطبيع العلاقات بين البلدين.
وقال الناطق باسم الكرملين دمتيري بيسكوف للصحفيين: "بالتأكيد، إذا كنا نتحدث عن تطبيع العلاقات الثنائية، فينبغي أن تكون هذه العلاقات خالية من عبء العقوبات السلبي".
وأوضح بيسكوف أنه من غير المرجح أن تبدأ المحادثات بين روسيا والولايات المتحدة بشأن أوكرانيا، إلا بعد استئناف البعثات الدبلوماسية للبلدين عملياتها الكاملة.
وقال بيسكوف لوكالة أنباء "سبوتنيك" الروسية، ردا على سؤال بشأن موعد استئناف المباحثات بين موسكو وواشنطن، وما إذا كانت ستعقد قبل استئناف البعثات الدبلوماسية للبلدين عملياتها: "من غير المرجح".
وكان اجتماع روسي أميركي انعقد في إسطنبول، الخميس الماضي، لبحث عمل السفارتين في موسكو وواشنطن.
وذكرت وزارة الخارجية الروسية، أن الطرفين أثارا قضايا تتعلق بالممتلكات الدبلوماسية الروسية في الولايات المتحدة، في سياق إعادة 6 ممتلكات عقارية "تم الاستيلاء عليها بشكل غير قانوني خلال الفترة بين عامي 2016-2018" إلى الجانب الروسي.
واختُتمت المحادثات بين ممثلي روسيا والولايات المتحدة يوم الخميس الماضي، في مقر إقامة القنصل العام الأميركي بإسطنبول، بعد أن استمرت لأكثر من 6 ساعات، وتناولت القضايا المتعلقة بعمل سفارتي البلدين، وبحث "العوامل المزعجة" في العلاقات الثنائية والمشاكل في عمل السفارتين في موسكو وواشنطن.