لعام آخر.. واشنطن تمدد العقوبات المفروضة على ليبيا
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
جددت الولايات المتحدة الأمريكية أنظمة العقوبات المفروضة على ليبيا و روسيا وإيران لمدة عام واحد.
وفرضت العقوبات على ليبيا في مارس 2011 ردا على استخدام قوات القذافي القوة ضد المدنيين.
ويشمل نظام العقوبات حاليا حظر الأسلحة وتجميد الأصول المستهدفة وحظر السفر، والتدابير المتعلقة بمحاولات تصدير النفط بشكل غير مشروع.
وينفذ الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة والولايات المتحدة عقوبات الأمم المتحدة والعقوبات المستقلة على ليبيا.
المصدر: العقوبات العالمية
المملكة المتحدةالولايات المتحدة الأمريكيةرئيسيواشنطنالاتحاد الأوروبي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف المملكة المتحدة الولايات المتحدة الأمريكية رئيسي واشنطن الاتحاد الأوروبي
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يعلق العقوبات المفروضة على 3 قطاعات رئيسية في سوريا لمدة عام.. والشيباني يرحب
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلن الاتحاد الأوروبي، الاثنين، أنه قرر تعليق العقوبات المفروضة على سوريا خلال عهد الرئيس المخلوع بشار الأسد، وذلك بما يشمل مجالات الطاقة والطيران والتمويل، من أجل توفير الدعم للشعب السوري.
وقالت أنيكا كلاسين إدريس المتحدثة باسم وزارة الخارجية الألمانية في منطقة الشرق الأوسط و شمال إفريقيا، في منشور عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس": "قرر الاتحاد الأوروبي تعليق العقوبات المفروضة على سوريا في مجالات الطاقة والطيران والتمويل".
وأضافت المتحدثة: "وبالتالي فإننا نوفر مساحة كبيرة للتعافي ولدعم الشعب السوري".
وأوضحت كلاسين: "كانت ألمانيا قد دعت ودفعت باتجاه هذه الخطوة. هكذا يُظهِر الاتحاد الأوروبي وحدته وعزمه في ملف سياسي مهم".
وقال وزير الخارجية السوري في الإدارة الحالية، أسعد الشيباني في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "نرحب بالخطوة الإيجابية التي بادر بها الاتحاد الأوروبي بتعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة عام واحد تمهيدا لرفعها بشكل نهائي".
وأضاف الشيباني: "ونتطلع أن ينعكس هذا القرار إيجابيا على جميع مناحي الحياة للشعب السوري ويؤمن التنمية المستدامة".
ومن جانبها، أكدت وزارة الخارجية السورية، أن "تعليق الاتحاد الأوروبي للعقوبات المفروضة على القطاعات الرئيسة في حكومة الجمهورية العربية السورية خطوة إيجابية نرحب بها ترحيباً حاراً، إذ إنّ هذه الخطوة تمهد الطريق للتعافي الاقتصادي، وتحسين الوصول إلى الخدمات الأساسية وتعزيز الاستقرار طويل الأمد في المنطقة"، بحسب بيان للوزارة نشرته وكالة الأنباء السورية "سانا".