قسامي بعد تفجير ناقلة جند .. اسمع رنّلي عالونش يجي يشيلها / شاهد
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
#سواليف
بثت #كتائب #القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية ( #حماس)- لقطات توثق #استهداف #ناقلة_جند تابعة لجيش #الاحتلال الإسرائيلي في مدينة الزهراء شمال غربي المحافظة الوسطى في قطاع #غزة.
وأظهرت اللقطات اقتراب أحد عناصر القسام من ناقلة الجند الإسرائيلية، حيث قال: “بسم الله، الله أكبر”، ثم استهدفها بقذيفة “الياسين 105″، لتصيبها إصابة مباشرة.
وبعد الاستهداف، قال المقاتل القسامي بصوت عالٍ “اسمع رنّلي عالونش يجي يشيلها”.
مقالات ذات صلة الاحتلال يحرق عددا من المنازل بمحيط مستشفى الشفاء 2024/03/20ودأبت كتائب القسام على توثيق عملياتها ضد قوات وآليات جيش الاحتلال في مختلف محاور القتال منذ بدء العملية البرية الإسرائيلية أواخر أكتوبر/تشرين الأول، حيث تستخدم القسام قذائف مضادة للأفراد والدروع والتحصينات، علاوة على الكمائن المحكمة وعمليات القنص الدقيقة.
"اسمع رنّلي عالونش يجي يشيلها"
القسّام تستهدف ناقلة جند إسرائيلية في مدينة الزهراء شمال غرب المحافظة الوسطى في #غزة pic.twitter.com/rRmIeCccjc
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام حماس استهداف ناقلة جند الاحتلال غزة غزة
إقرأ أيضاً:
التبادل هو الطريق الوحيد لإعادة الأسرى أحياءً .. بيان هام من حماس
أكدت حركة المقاومة الفلسطينية حماس ان كتائب القسام والمقاومة حرصت في مراسم تسليم جثامين الأسرى على مراعاة حرمة الموتى ومشاعر عائلاتهم، رغم أن جيش الاحتلال لم يراعِ حياتهم وهم أحياء.
وقالت الحركة في بيان لها “ حول تسليم كتائب القسام جثامين أربعة من الأسرى الصهاينة ”: حافظنا على حياة أسرى الاحتلال، وقدمنا لهم ما نستطيع، وتعاملنا معهم بإنسانية، لكن جيشهم قتلهم مع آسريهم.
وأضافت الحركة : جيش العدو الصهيوني قتل أسراه بقصف أماكن احتجازهم، و حكومة الاحتلال النازية تتحمّل المسؤولية الكاملة بعد أن عرقلت اتفاق التبادل مرارًا.
وتابعت : يتباكى المجرم نتنياهو اليوم على جثامين أسراه الذين عادوا إليه في توابيت، في محاولة مكشوفة للتنصّل أمام جمهوره من تحمّل مسؤولية قتلهم.
واشار البيان الي كتائب القسام والمقاومة بذلت كل ما في وسعها لحماية الأسرى والحفاظ على حياتهم، إلا أن القصف الهمجي والمتواصل للاحتلال حال دون تمكّنها من إنقاذ جميع الأسرى.
وأرسلت حماس برسالة إلى عائلات بيباس وليفشتس قالت فيها : كنّا نفضّل أن يعود أبناؤكم إليكم أحياءً، لكن قادة جيشكم وحكومتكم اختاروا قتلهم بدلًا من استعادتهم. وقتلوا معهم: ١٧٨٨١ طفلاً فلسطينياً، في قصفهم الإجرامي لقطاع غزة، ونعلم أنكم تدركون من المسؤول الحقيقي عن رحيلهم. لقد كنتم ضحية لقيادة لا تكترث لأبنائها.
وختمت الحركة بيانها : نؤكد أن التبادل هو الطريق الوحيد لإعادة الأسرى أحياءً إلى ذويهم، وأي محاولة لاستعادتهم بالقوة العسكرية أو العودة إلى الحرب لن تُسفر إلا عن مزيد من الخسائر في صفوف الأسرى.