لبنان ٢٤:
2024-09-30@17:13:37 GMT

لمن لديه دولارات داخل المصرف.. الخبر هذا مهم!

تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT

لمن لديه دولارات داخل المصرف.. الخبر هذا مهم!

عُلمَ أنّ استفسارات وردت مؤخراً من مواطنين إلى بعض المصارف من أجل الإستفسار عن كيفية نقل جزءٍ من ودائع مالية بالدولار وذلك من حساب قديم إلى حساب آخر جديد من أجل الإستفادة من سحبها.
مصادر مصرفية قالت إنّ هذه الآلية غير مسموحة داخل العديد المصارف في الوقت الراهن، مشيرة إلى أنَّ الودائع المسجلة ضمن حسابات محددة لا يمكن سحبها إلا عبر تلك الأخيرة حصراً، أي لا يمكن نقل أموال إلى حسابات جديدة لإخراجها.

المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الهيمص يتوقع رفع "العقوبات" عن المصارف العراقية: لم تثبت أي مخالفات

الاقتصاد نيوز - بغداد

أكد رئيس هيئة الأوراق المالية، فيصل الهيمص، إن شركات التدقيق الأجنبية لم تثبت أي مخالفات على المصارف العراقية المعاقبة، متوقعا رفع العقوبات الأميركية عنها خاصة بعد زيارة رئيس الوزراء الأخيرة إلى نيويورك،

وقال الهيمص، في مقابلة متلفزة، اطلعت عليها "الاقتصاد نيوز"، إن “السوق العراقية بحاجة إلى قطاع مصرفي بمعايير امتثال عالمية لكي (يعيش)"، مؤكداً أن "الهيئة تستهدف رفع عدد المتداولين بالأسهم 500%".

وتابع: "مُنحنا مؤخراً صلاحية فتح فروع جديدة لسوق العراق للأوراق المالية، ووافقنا على فتح فرعين جديدين في محافظتي أربيل والسليمانية، فنحن منفتحون ونسعى لتوسعة قاعدة انتشار السوق وسنوافق على أي طلب لفتح فرع جديد إذا ما توفرت الشروط القانونية".

وأكد رئيس هيئة الأوراق المالية: "نعمل على حملات ترويجية للتعريف بوظيفة وفوائد الاستثمار في سوق العراق للأوراق المالية، وبقطاعات الاستثمار فيه أيضاً، مع أن الجهود الحالية بحاجة إلى زخم أكبر، لكننا نسعى لوضع استراتيجية فعالة لرفع عدد المستثمرين في البورصة العراقية إلى 5 أضعاف عددهم الحالي البالغ أكثر من 40 ألف مستثمر، خلال العامين المقبلين".

وأشار الى، ان "شركات التدقيق الأجنبية لم تثبت أي مخالفات على المصارف العراقية المعاقبة، وهذا كافٍ لرفع عقوبات الفيدرالي، ونأمل أن تساهم زيارة رئيس الوزراء إلى الولايات المتحدة بهذا الاتجاه".

وبين، ان "الاقتصاد العراقي يعتمد تماماً على الإيراد المالي للنفط، وعلى الاستيراد في سد الحاجة المحلية، وهو يؤكد صعوبة العيش من دون قطاع مصرفي فعال، ولذا لا خيار إلا بخلق حركة مصرفية حقيقية تطبق معايير الامتثال الدولية".

وبين، أن "هناك مشكلة ائتمانية في المصارف الخاصة، فالزبائن يفضلون المصارف الحكومية، رغم الفارق الكبير في جودة وحجم الخدمات المقدمة على مستوى الإيداع والاقتراض، ومع ذلك فالقطاع المصرفي الحكومي يستولي على أكثر من 70% من العملاء".

مقالات مشابهة

  • الهيمص يتوقع رفع "العقوبات" عن المصارف العراقية: لم تثبت أي مخالفات
  • سلمى أبو ضيف تعلن عن حملها في صورة.. كيف تلقت الخبر؟
  • المطرفي: الهلال لديه كفاءات إدارية بعكس جاره النصر.. فيديو
  • إعادة حسابات.. إيران تدرس خطواتها التالية بعد اغتيال حليفها حسن نصر الله
  • أحاديث عن التاريخ.. مختلفاته!
  • البوري: يجب اختيار ذوي الكفاءة لإدارة المصرف المركزي
  • الغرابلي: أكثر من 60 مليار من العملة المحلية مخزنة عند أصحاب رؤوس الأموال والتجار في بيوتهم
  • إنه سرطان لنتحمل الخبر الصادم
  • متحدث جيش الاحتلال: حزب الله كانت لديه خطة للتسلل إلى المجتمعات الإسرائيلية وقتل وخطف الإسرائيليين
  • مكتب رئيس الحكومة ينفي: هذا الخبر غير صحيح