فيديو «صادم للمرتزقة» من مكان حادثة رداع لأسر الضحايا أنفسهم
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
اللجنة المكلفة من قائد الثورة تلتقي بأسر ضحايا حادثة رداع
الأربعاء، 10 رمضان 1445هـ الموافق 20 مارس 2024
البيضاء - سبأ :
التقت اللجنة المكلفة من قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، بالتحقيق في حادثة مدينة رداع بمحافظة البيضاء، بأسر الضحايا والمتضررين.
وأكدت اللجنة… pic.twitter.com/QhXsObtHSD
وقد عبر أهالي وذوي الضحايا ووجهاء ومشايخ المديرية، عن شكرهم للسيد القائد لما أبداه من اهتمام بالغ بالحادثة ومتابعته المستمرة لمستجداتها.
وأكدوا حرصهم على تعزيز الأمن والاستقرار وأنهم لن يكونوا جزءا مما يروج له العدوان حول تفاصيل الحادثة.
ويضهر الفيديو الذي تضمن مواقف اسر الضحايا رفضهم القاطع لمحاولات العدوان وأدواته وابواقه المأجورة لاستغلال ما حدث لتحقيق أغراض خبيثة يعيها جميع أبناء الشعب.
كما اوضح رفض اسر الضحايا استغلال الحادثة خدمة لأغراض العدوان ومخططاته الرامية لاستهداف الأمن وإقلاق السكينة العامة والإضرار بالجبهة الداخلية الامر الذي ضرب مزاعم وتسويقات العدوان للحادثة في مقتل ودفع بها ادراج الرياح في ظل تنامي وعي المجتمع اليمني لمخططاته.
وكان نائب وزير الداخلية- رئيس اللجنة اللواء عبد المجيد المرتضى، قد اوضح أن الوزارة باشرت فور وقوع الحادثة باتخاذ العديد من الإجراءات بحق المتسببين في الحادثة والذين لا يمثلون في تصرفهم هذا إلا أنفسهم.
وأكد أن قيادة وزارة الداخلية لن تتهاون بحق كل من يتسبب في إيقاع أي ضرر بالمواطنين، وأنها حريصة على القيام بمهامها المتمثلة في حفظ حياة وأمن وممتلكات المواطنين.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
رمى مراته فى الشارع.. الداخلية تكشف تفاصيل فيديو سيدة الشرقية
كشفت أجهزة وزارة الداخلية ، ملابسات ما تضمنه مقطع فيديو تم نشره على مواقع التواصل الإجتماعى ، بشأن قيام شخصين بجذب إحدى السيدات من داخل سيارة وإلقائها بالطريق العام.
وبالفحص تبين أنه بتاريخ 7 الجارى تبلغ لمركز شرطة الزقازيق بمديرية أمن الشرقية ، بحدوث مشاجرة بدائرة المركز بين كلٍ من طرف أول ( أحد الأشخاص "مصاب بكدمات بالجسم "ووالده ) طرف ثان ( زوجة الأول "مصابة بكدمات بالجسم" وخالها) لوجود خلافات زوجية تبادلوا خلالها التعدى بالضرب على بعضهم البعض مما أدى لحدوث إصابتهما.
عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط طرفى المشاجرة، تم إتخاذ الإجراءات القانونية.