شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن سلطات المليشيا تتخذ قرارا بفرض ضرائب جديدة على التجار والاخيرين يعلنون الإضراب والرفض، اتخذت سلطات المليشيا الحوثية قرارا بفرض ضرائب جديدة على التجار الذين ردوا بإعلان الإضراب.وذكرت مصادر مطلعة لـ المشهد اليمني ، أن ‏التجار .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سلطات المليشيا تتخذ قرارا بفرض ضرائب جديدة على التجار والاخيرين يعلنون الإضراب والرفض، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

سلطات المليشيا تتخذ قرارا بفرض ضرائب جديدة على...

اتخذت سلطات المليشيا الحوثية قرارا بفرض ضرائب جديدة على التجار الذين ردوا بإعلان الإضراب.وذكرت مصادر مطلعة لـ " المشهد اليمني "، أن ‏التجار والمخلصين اتفقوا على التوجه إلى مصلحة الجمارك بصنعاء السبت المقبل لإعلان رفضهم لهذا القرار الجائر والذي فرض ضريبة جديدة بنسبة 14% على كل تاجر يمتلك رقم ضريبي ومن ليس له رقم ضريبي يدفع 28% في كل عبور.وبينت المصادر بأن سلطات المليشيا في جمارك نهم فاجأوا التجار وسائقي القاطرات والسيارات الكبيرة بالقرار الذي يفرض على كل من يحمل بيان جمركي دفع هذه النسبة من الضرائب غير الجمارك.ونوهت المصادر بأن مستلزمات التجار لاتزال محتجزة بعد رفض أغلب التجار دفعها.وتواصل المليشيا فرض الرسوم والجبايات التي تثقل كاهل اليمنيين وترفع معاناتهم.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سلطات المليشيا تتخذ قرارا بفرض ضرائب جديدة على التجار والاخيرين يعلنون الإضراب والرفض وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المشهد الیمنی

إقرأ أيضاً:

جشع التجار وانفلات الأسعار

أعرف وأقدر أن تكون هناك زيادة للأسعار فى فترة ما نتيجة سبب ما، مرتبط مثلًا بالمناخ–ارتفاعًا أو انخفاضًا- فى درجات الحرارة، أو لتغيرات حادة فى الاقتصاد العالمي، وهذا الأمر كنا نشهده فى عقود سابقة، لكنه لم يكن بهذه النسبة الكبيرة، حتى إن أسعار بعض السلع تضاعفت عدة مرات فى عام واحد. كما أعرف أن العرض والطلب له علاقة قوية بزيادة سعر سلعة ما، لكن ما نلاحظه خلال الفترة الأخيرة ليس ارتفاعًا أو زيادة، بل انفلات فى الأسعار بدرجه لا يتحملها عقل.

الخضراوات مثلاً تشهد زيادة مهولة، حيث عانينا فى العام الماضى من ارتفاع كبير وغير مبرر فى أسعار البصل والبطاطس، وحالياً وصلت الطماطم إلى 25 جنيهاً، والبطاطس 25 جنيهاً، والخيار 20 جنيهاً. والغريب أن أحد الخبراء المتخصصين عندما تحدث فى الأمر لكى يطمئن الناس، وجدناه يقول: إن الطماطم سوف تصل فى نوفمبر إلى 15 جنيهاً، والبطاطس 12 جنيهاً، والخيار 10 جنيهات، مع أن هذه الأسعار أيضاً مرتفعة بالنسبة لشريحة كبيرة من الفقراء.

لقد تجاوز جشع التجار كل الحدود، وبلغ مرحلة كبيرة من الانتهازية، وأصبح كل تاجر يضع السعر حسب المزاج، غير عابئ بدخل الناس، الذى مهما وصل فلن يجارى حالة انفلات الأسعار الحالية.

ومن الملاحظ أن انخفاض سعر السلعة عندما يحدث، لا يعود إلى مستواه الطبيعى قبل الارتفاع، وهذا حدث فى البيض والفراخ حيث كان التجار يتعللون بعدم وجود أعلاف وأن الاستيراد متوقف، وبعد أن وفرت الدولة الأعلاف، لم يعد البيض إلى سعره الطبيعى، ووصلت الكرتونة إلى 180 جنيهاً، ولم تنخفض أسعار الفراخ كما كان متوقعاً، وكل ذلك تحت مبررات كاذبة سواء كانت ارتفاع درجات الحرارة أو تفشى الأمراض بين الدواجن، بينما يدفع المواطن هذه الفاتورة الظالمة.

الغريب أيضاً أنه فى حالة ارتفاع سعر أى سلعة عالمية مثل البترول، تجد التاجر يطبق الزيادة حتى على السلع الموجودة بالمخازن، والتى تم شراؤها قبل الارتفاع، وعندما تنخفض الأسعار عالمياً، لا يماثلها نفس الانخفاض فى أسعار السلع. هذا يعنى أن هؤلاء التجار لا بد من مواجهتهم بشكل قوى، لأنه حتى الاقتصاد الحر الذى يخضع للعرض والطلب، لا يمنحهم الحق فى كل هذا الجشع، لذلك على الدولة التدخل وتحديد هامش ربح لكل سلعة حتى يستطيع المواطن أن يلبى احتياجات منزله، لأن الحياة ليست طعاماً وشراباً فقط، وكل رب أسرة لديه بالتأكيد التزامات أخرى كثيرة.

أعلم أن أزمات زيادة الأسعار طالت العالم كله، لكن السوق المصرى يحتاج إلى أن يعود لصوابه، وهذا لن يحدث إلا عندما تتدخل الحكومة بشكل قوى وتقف فى وجه جشع التجار خاصة فى مجال الأغذية، لأن الاستهلاك فى مصر مرتفع جدا، كما أن كل المناسبات لدينا مرتبطة بأنواع معينة من الأطعمة، وبالتالى تكون كل مناسبة فرصة للاستغلال من جانب معدومى الضمير، فى غياب الرقابة الصارمة.

 

مقالات مشابهة

  • في ظل إضراب عمالي.. بوينغ تضع خطة شاملة لخفض التكاليف
  • أزمة شيرين مع روتانا مستمرة.. والشركة تتخذ إجراءً صارماً ضدّها
  • الحكومة العراقية تتجه لفرض ضرائب على مواقع التواصل الاجتماعي
  • مقترح برلماني بفرض سقف للإيجارات السكنية في مصر
  • هولندا تتخذ قرارا جديدا بشأن اليمن
  • رئيس عموم النوبة: المليشيا بدأت الحرب من منطقة لقاوة والقس أنجلو يؤكد قومية الجيش السوداني
  • عاجل - ارتفاع أسعار البيض في الأسواق: متابعة جديدة وأحدث الأسعار
  • الديهي: 80% من دخل الدولة ضرائب
  • جشع التجار وانفلات الأسعار
  • الحوثيون يفرضون ضرائب بنسبة 18% على شركة ”يمن موبايل” والمشتركين يشتكون منها (صور)