شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن عاجل بيراميدز والوحدة السعودي يطلبان التعاقد مع طارق حامد، 06 42 م الأربعاء 26 يوليو 2023 طارق حامد لاعب اتحاد جدة أكدت تقارير .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عاجل - بيراميدز والوحدة السعودي يطلبان التعاقد مع طارق حامد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عاجل- بيراميدز والوحدة السعودي يطلبان التعاقد مع...

06:42 م | الأربعاء 26 يوليو 2023

طارق حامد لاعب اتحاد جدة

أكدت تقارير صحفية، اليوم، أن نونو سانتو المدير الفني لفريق اتحاد جدة السعودي، يريد استمرار طارق حامد بين صفوفه في الموسم المقبل، كاشفة عن تلقي اللاعب عرضين خلال الصيف الجاري.

وبحسب صحيفة «الشرق الأوسط» السعودية، فإن «سانتو»، يتمسك باستمرار طارق حامد، في صفوف الفريق في الموسم المقبل، رغم أن إدارة الاتحاد تريد رحيل اللاعب.

تقارير: عرضان لطارق حامد للرحيل عن اتحاد جدة

وكشفت الصحيفة السعودية، عن تلقي طارق حامد عرضين من بيراميدز والوحدة السعودي، للرحيل عن «النمور» خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.

                              اتحاد جدة

وشدد التقرير على أنه حتى الآن، لم تحسم إدارة نادي اتحاد جدة، مصير طارق حامد من الاستمرار أو الرحيل في الموسم الجديد.

وخاض طارق حامد، الموسم الماضي بشكل أساسي مع اتحاد جدة، تحت قيادة نونو سانتو.

وأسهم طارق حامد، في تتويج اتحاد جدة بلقب الدوري والسوبر السعودي في الموسم المنقضي.

صفقات اتحاد جدة الصيفية 

وتعاقد اتحاد جدة، مع كريم بنزيما مهاجم ريال مدريد الإسباني، ونجولو كانتي لاعب وسط تشيلسي الإنجليزي، وجوتا من سيلتك الاسكتلندي.  

ووفقًا للتقارير السعودية، فإن اتحاد جدة قريب من التعاقد مع فابينيو لاعب وسط ليفربول الإنجليزي، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.

35.86.130.49



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عاجل- بيراميدز والوحدة السعودي يطلبان التعاقد مع طارق حامد وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الموسم اتحاد جدة

إقرأ أيضاً:

زيارة البابا يوحنا بولس الثاني إلى دمشق مايو 2001.. دعوة للسلام والوحدة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تعد زيارة البابا القديس يوحنا بولس الثاني، إلى دمشق في 7 مايو 2001، واحدة من اللحظات التاريخية البارزة في العلاقات بين الكنيسة الكاثوليكية والعالم العربي، بالإضافة إلى تعزيز الحوار بين الأديان. 

شكلت هذه الزيارة نقطة تحول مهمة في العلاقات بين المسيحيين والمسلمين في منطقة الشرق الأوسط.

كان البابا يوحنا بولس الثاني، الذي تولى منصب البابا من 1978 حتى وفاته في 2005، معروفًا بنشاطه الكبير في تعزيز الحوار بين الأديان، خاصة مع المسلمين، وسبق أن زار عدة دول إسلامية في مسعى لتعزيز السلام والتفاهم المتبادل.
 

في عام 2001، كانت المنطقة تعيش في فترة حساسة، حيث كانت التوترات السياسية والدينية في تزايد، وكان البابا يوحنا بولس الثاني يطمح من خلال هذه الزيارة إلى تقوية العلاقات بين المسيحيين والمسلمين، وتقديم دعم للأقليات المسيحية في الشرق الأوسط.
 

وكانت أهداف الدراسة 

تعزيز الحوار بين الأديان: كانت زيارة البابا تهدف بشكل أساسي إلى تعزيز التعاون والتفاهم بين المسيحيين والمسلمين في المنطقة، في وقت كانت فيه التوترات السياسية والدينية تتزايد.

ودعم الأقليات المسيحية في الشرق الأوسط: كان هناك اهتمام كبير من البابا بزيارة سوريا ودعم المسيحيين الذين يعيشون هناك، خاصة أن المسيحيين في سوريا يشكلون أقلية ذات تاريخ طويل في المنطقة.

والسلام في الشرق الأوسط: كان البابا يوحنا بولس الثاني يعبر عن قلقه المستمر بشأن الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، وكان يسعى إلى إظهار التزامه العميق من أجل السلام في المنطقة.
 

وصل البابا يوحنا بولس الثاني إلى دمشق في 7 مايو 2001، حيث استقبله الرئيس السوري بشار الأسد الأسبق إلى جانب عدد من الشخصيات السياسية والدينية في البلاد.

تم اللقاء بين البابا والرئيس السوري في قصر الشعب، حيث تم مناقشة العديد من القضايا المهمة، من بينها ضرورة تعزيز السلام في المنطقة، وحل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي.

 زار البابا يوحنا بولس الثاني العديد من المواقع الدينية الهامة في دمشق، أبرزها كنيسة القديس بولس و كنيسة القديسة حنة، حيث عُقدت صلوات مشتركة بين المسيحيين والمسلمين، مما يعكس روح التعايش والتعاون بين الديانتين.

خلال زيارته، قام البابا بإلقاء خطب في العديد من الفعاليات، حيث دعَمَ الحوار بين الأديان ودعا إلى تعزيز روح السلام والمحبة بين المسلمين والمسيحيين. كما كانت له تصريحات تؤكد على ضرورة التعايش السلمي في الشرق الأوسط.

 حضر عدد من رجال الدين المسيحيين والمسلمين اللقاءات التي تم تنظيمها خلال زيارة البابا. وكان للحوار بين الشخصيات الدينية أهمية خاصة في هذه الزيارة.

كما تم عقد اجتماع مع ممثلين عن الكنائس المسيحية في سوريا، حيث ألقى البابا كلمة مؤثرة دعم فيها المسيحيين في الشرق الأوسط، مشيرًا إلى دورهم المهم في بناء السلام والعدالة في المجتمع.

وكانت الزيارة تحمل رسائل منها دعوة للسلام: كانت الرسالة الرئيسية التي حملها البابا يوحنا بولس الثاني في زيارته إلى دمشق هي الدعوة للسلام والوحدة بين الأديان. شدد على ضرورة تجاوز الصراعات الطائفية والدينية من أجل بناء مجتمع يسوده السلام.

دعم الحوار بين الأديان: أكد البابا على أهمية الحوار بين المسيحيين والمسلمين في منطقة الشرق الأوسط. واعتبر أن هذا الحوار يمثل السبيل الوحيد لبناء مستقبل مشترك قائم على الاحترام المتبادل والتفاهم.

الحفاظ على القيم الإنسانية: تناول البابا القيم الإنسانية المشتركة بين المسيحيين والمسلمين، مثل العدالة والمساواة وحقوق الإنسان، مؤكدًا أنها تمثل الأساس لبناء علاقات قوية ومستدامة.

حظيت زيارة البابا يوحنا بولس الثاني إلى دمشق بتغطية إعلامية واسعة، سواء على مستوى وسائل الإعلام العربية أو العالمية. وقد كانت الزيارة مصدرًا كبيرًا للفرح والتفاؤل في أوساط المسيحيين والمسلمين في المنطقة، حيث شعر الكثيرون بأنها خطوة إيجابية نحو تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

ونتج عنها تعزيز العلاقات بين الكنيسة الكاثوليكية والمسلمين: ساهمت هذه الزيارة في تعزيز الروابط بين الكنيسة الكاثوليكية والمجتمعات المسلمة، وشكلت نموذجًا للتعايش الديني في الشرق الأوسط.

دعم الأقليات المسيحية: شكلت الزيارة دعمًا معنويًا كبيرًا للأقليات المسيحية في الشرق الأوسط، حيث تلقوا رسالة من البابا بالاهتمام بهم وتقدير دورهم في المجتمع.

الاهتمام الدولي بالسلام في الشرق الأوسط: أكدت الزيارة على أهمية الدور الذي يمكن أن تلعبه الشخصيات الدينية الكبرى في تحسين الأوضاع السياسية والإنسانية في المنطقة.

تعد زيارة البابا يوحنا بولس الثاني إلى دمشق في 7 مايو 2001 محطة هامة في تاريخ العلاقات بين الأديان في الشرق الأوسط.

 وقد تركت هذه الزيارة تأثيرًا إيجابيًا على المستوى الديني والسياسي، وشجعت على تعزيز الحوار والتفاهم بين المسيحيين والمسلمين. 

كانت الزيارة بمثابة دعوة للسلام والوحدة في وقت كانت فيه المنطقة بحاجة إلى الأمل والتعايش بين مختلف الأديان والثقافات.

مقالات مشابهة

  • كريستيانو رونالدو هدافا لعام 2024 في الدوري السعودي
  • في قضية العملة والإمتحانات والوحدة: جماعة تقدم وإدمان الإسقاط
  • عاجل.. الزمالك يكشف حقيقة إيقافه عن القيد
  • عاجل.. تعديل موعد لقاء سيراميكا كليوباترا ولافيينا بكأس مصر
  • عاجل.. تفاصيل لقاء وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان مع نظيره السوري بالرياض
  • عاجل.. الشمال القطري يضم نجم الأهلي مجانًا في الموسم المقبل
  • عاجل.. جروس طالب لبيب بالتعاقد مع مصطفى محمد
  • شرط واحد لعودة طارق حامد للزمالك
  • زيارة البابا يوحنا بولس الثاني إلى دمشق مايو 2001.. دعوة للسلام والوحدة
  • بعشرة لاعبين.. "الأحمر العماني" يتأهل لنهائي كأس الخليج بفوز مستحق على المنتخب السعودي.. عاجل