لفّقت له جريمة أخلاقية بعد رفض طلب غير متوقع بـ أكتوبر|قصة مثيرة
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
تكثف الاجهزة الامنية بالجيزة جهودها لكشف ملابسات اتهام فتاة لشاب كونغولي الجنسية باحتجازها و اغتصـ.ابها داخل شقة بمدينة ٦ اكتوبر.
وحررت الفتاة محضرًا في قسم أكتوبر ثالث، تتهم فيه شخصًا كونغولي الجنسية، باحتجازها والتعدي عليها جنسـ.يًا حيث تلقى اللواء محمد الشرقاوي مدير الإدارة العامة للمباحث إخطارًا من العقيد أحمد نجم مفتش مباحث أكتوبر ثالث، يفيد بحضور “نوران.
ليلة حمراء في رمضان.. حقيقة اتهام فتاة لمسن باختطافها واغتـ.صابها قرار عاجل من النيابة حول المتهم المتحـ.رش بطـ.فلة في الهرم
وانتقل المقدم محمد داود رئيس مباحث أكتوبر ثالث إلى مكان الواقعة، وألقى القبض على المتهم وبمواجهته أنكر الواقعة، واتهم المبلغة بابتزازه للحصول منه على مبلغ مالي.
وقال ان الفتاة أغرته ولم يقترب منها نهائيا، فانهارت الفتاة واختلقت هذه الواقعة للحصول منه على مبلغ نصف مليون جنيه لكنه رفض إعطائها المبلغ فقدمت ضده البلاغ السابق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اغتصـ اب مدينة ٦ أكتوبر قسم أكتوبر ثالث
إقرأ أيضاً:
المفتي: أزمة أخلاقية لاختلاط مفاهيم الرجولة والأنوثة.. فيديو
حذر الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، من تنامي ظاهرة التنصل من المسؤولية في المجتمع، سواء لدى الأبناء أو الأزواج، مؤكداً أن هذه الظاهرة أصبحت سمة شائعة في حياتنا اليومية.
وخلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "اسأل المفتي" على قناة صدى البلد، أوضح نظير عياد أن هذه الظاهرة قد تكون ناتجة عن فقدان التربية السليمة والصحيحة التي من المفترض أن تحفظ العلاقات الأسرية والاجتماعية.
وأكد المفتي أن المجتمع يعاني من أزمة أخلاقية عميقة، حيث أصبح من الصعب تمييز ملامح الرجولة أو الأنوثة نتيجة للاختلاط والفوضى في المفاهيم، مشيرًا إلى أن السبب في ذلك يعود جزئياً إلى تأثير وسائل الإعلام الحديثة، التي على الرغم من كونها نعمة في كثير من الأحيان، إلا أنها أصبحت وسيلة لنقل أفكار غريبة وسلوكيات منحرفة.
وتابع مفتي الجمهورية قائلاً: "لقد حولنا وسائل التواصل الحديثة من أدوات للتطور والإيجابية إلى وسائل لنشر أفكار وأفعال غريبة، وهذا لم يحدث بالصدفة بل ربما كان مقصوداً"، لافتاً إلى أن بعض هذه الأفكار قد تكون موجهة بشكل غير مباشر إلى المجتمعات العربية والإسلامية، التي تتمتع بخصوصية ثقافية ودينية تحاول وسائل الإعلام الغربية إحداث تداخل معها.
وأشار نظير عياد إلى أن المجتمعات العربية والإسلامية تمتاز بوجود "الكتلة الصلبة" وهي الأسرة، التي تمثل الركيزة الأساسية في استقرار المجتمع، ورغم أن المجتمعات الغربية قد شهدت تراجعاً في دور الأسرة، إلا أن الأسرة في المجتمعات الشرقية ظلّت تعتبر مؤسسة مقدسة ومهمة.
ولفت المفتي إلى أنه حتى في الفلسفات القديمة، مثل الفلسفة المصرية والهندية، كان للأسرة مكانة عظيمة باعتبارها حجر الزاوية في بناء المجتمعات.
وشدد نظير عياد على ضرورة العودة إلى القيم الأساسية التي تحافظ على الأسرة وتدعم استقرار المجتمع، محذراً من أن غياب هذه القيم قد يؤدي إلى تفتت المجتمعات وانتشار التفكك الاجتماعي.