افتتاح قاعة (زها حديد) النموذجية في مجمع الطالبات بجامعة ميسان
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
مارس 20, 2024آخر تحديث: مارس 20, 2024
المستقلة/-علي قاسم الكعبي/..أفتتح رئيس جامعة ميسان الدكتور عادل مانع، الأربعاء، قاعة (زها حديد) النموذجية بجامعة ميسان.
وقال مدير اعلام الجامعة ليث الكعبي لـ(المستقلة) ان رئيس الجامعة عادل مانع افتتح القاعة يرافقه مدير الاقسام الداخلية حيدر ناصر مناتي، مبينا أن القاعة تحتوي على قاعتين داخليتين أحداهما للمطالعة والأخرى للندوات وبطاقة استيعابية 60 طالبة.
واشار الكعبي الى ان هذه تعد القاعة الاولى في الاقسام الداخلية التي تم تهيئتها لاستضافة الندوات والمحاضرات وجميع الانشطة الثقافية.
واضاف ان رئيس الجامعة أكد في كلمة له أن جودة الخدمات التعليمية تقتضي تحسين البيئة التي تجرى فيها عملية الإنتاج العلمي وتطوير مفاصل المؤسسة الجامعية حتى يتسنى للطلبة والتدريسيين تحقيق الأهداف المرسومة.
ولفت رئيس الجامعة الى أن المعالجات تكمن في الخطط والزيارات الفعلية التي تستهدف تحقيق الجودة والالتزام بها واستمرار عمليات التحسين المستمر للبيئة التعليمية، مؤكدا الى أن سكن طلبة الاقسام الداخلية هي من أولويات رئاسة الجامعة في توفير سبل الراحة ليشعر الطالب أن جامعته هي بيته الثاني .
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
المنح المقدمة من الاتحاد الأوروبي.. ندوة بجامعة طنطا
أكد الدكتور حاتم أمين، نائب رئيس جامعة طنطا للدراسات العليا والبحوث، على أهمية مشاركة جامعة طنطا فى برامج الاتحاد الأوروبي لدورها في تبادل المعرفة والخبرات، وتطوير مهارات الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، وتعزيز التعاون الدولي، وتحسين فرص العمل، ودعم البحث العلمي، وتحسين مكانة الجامعة فى التصنيفات الدولية.
التبادل الثقافيوأشار خلال ندوة «المنح المقدمة من الاتحاد الأوروبي» التي نظمتها جامعة طنطا بقاعة المؤتمرات بمبنى إدارة الجامعة، بحضور الدكتور صالح شلبي مدير وحدة التعاون الدولي، وأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة والباحثين من كليات الجامعة، أن تنظيم الندوة يأتي ضمن جهود جامعة طنطا المبذولة لتعزيز التعليم والتبادل الثقافي ودعم البحث العلمي، وتمكين جميع منسوبي الجامعة من الاستفادة من هذه المنح القيمة، وتعزيز المشاركة في برامج دولية متميزة.
تبادل العديد من المشروعاتوأوضح أن الجامعة استفادت خلال السنوات الماضية بالمشاركة في هذه البرامج من خلال مشروعات لتبادل الطلاب ومشروع بناء القدرات لتطوير السيارات الكهربية ومشروع آخر لتطوير زيوت المحولات الكهربية، وهو ما يعيد بالنفع على الطلاب والطالبات.