أكدت الفنانة السورية سلاف فواخرجي عدم حدوث طلاق بينها وبين زوجها الفنان وائل رمضان ولكنه كان انفصالا، كما كشفت عن تعرضها وعائلتها لعدة محاولات اغتيال.

إقرأ المزيد فنانة مصرية شهيرة تكشف عن تجميد بويضاتها لرغبتها بالأمومة

وفي لقاء لها ببرنامح "حبر سري"، قالت سلاف فواخرجي إنها لم تتطلق من زوجها وائل رمضان، ولكنهما كانا "في حالة انفصال"، مضيفة: "نتواصل لحظة بلحظة وحسينا في فترة بيننا كعائلة أننا محتاجين أن نحافظ على هدوء البيت، حاليا الحب بيرجع والحياة بترجع ولكن كنا بنمر بفترة صعبة، وكنا نريد أن نحافظ على هذا الحب وكنا مع بعض لحظة بلحظة، وصعب الحب الحقيقي يروح لأنه حقيقي وصادق".

وأردفت: "من كثر حفاظنا على هذا الحب وهذه العائلةـ كان يجب علينا القيام بهذه الخطوة، وصعب تبعد عن شخص كان إنسان حقيقي وبيننا حب، ولو حصل حتى طلاق فالمشاعر باقية وهذه هي الحقيقة..وطالما الحب حقيقي يبقى صعب يروح، والزواج والطلاق أكبر من ورقة، وفي أحيانا طلاق روحي".

وفي حديثها عن تفاصيل تعرضها لمحاولة اغتيال، أوضحت سلاف فواخرجي قائلة: "تعرضت أنا وزوجي وأولادي لمحاولة اغتيال أكتر من مرة، لأن كان فيه رأي بالنسبة لبلدنا سوريا مختلف فقرروا يقتلونا، وكانت لحظات مرعبة، لا يسمحوا لنا بأن نفكر أو نقول رأي آخر، وأغلبية الذين يطالبون بالحرية منعونا من الكلام، أنا مش همي إرضاء الناس، أريد أن أكون حقيقية".

المصدر: "القاهرة 24"

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار سوريا تويتر غوغل Google فيسبوك facebook

إقرأ أيضاً:

محللون: المقاومة لن ترضخ لمحاولات نتنياهو ابتزاز الفلسطينيين

يرى محللون أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يحاول المناورة بالنيران واستخدام سلاح التجويع للانقلاب على اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، لكن المقاومة الفلسطينية لن ترضخ لابتزازاته وستواصل تمسكها بالاتفاق.

وأمر نتنياهو بوقف دخول جميع البضائع والإمدادات إلى غزة اعتبارا من صباح اليوم الأحد، بعد عرقلته الدخول في مفاوضات المرحلة الثانية التي كان من المفترض أن تبدأ في اليوم الـ16 من المرحلة الأولى للاتفاق (3 فبراير/شباط الماضي).

وطلب نتنياهو -كما كشفت تفاصيل المفاوضات الأخيرة بين إسرائيل والوسطاء- إفراج حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عن 5 أسرى أحياء و10 جثث مقابل أسرى فلسطينيين وزيادة المساعدات، وهو ما رفضته حماس مؤكدة تمسكها بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه وتوقيعه عبر الوسطاء.

ويقول الكاتب والمحلل السياسي محمد الأخرس إن نتنياهو يحاول بقراراته ابتزاز أهالي قطاع غزة والمجتمع الفلسطيني عبر المساعدات الإنسانية والعودة للقتل، ويحاول أن يناور بالنيران وبالتجويع كي ينقلب على الاتفاق، ولكنه سيعود إلى سكة العمل الدبلوماسي، لأنه لا يملك خيارات أخرى من أجل استعادة الأسرى في غزة وأيضا من أجل الحفاظ على الدعم الأميركي.

إعلان

وفي المقابل، تؤكد حماس والمقاومة أن استعادة الأسرى يكون عبر استمرار عملية التبادل كما بدأت، ويقول الأخرس إن العودة إلى الحرب ليس خيار المقاومة، بل إن خيارها الأول هو الحفاظ على الاتفاق ومنع نتنياهو من اختراقه، وهو ما سعت وتسعى إليه عبر التزامها الكامل بما نص عليه هذا الاتفاق.

وللعلم، فقد رفضت حركة حماس خطة اقترحها المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف لهدنة خلال شهر رمضان وعيد الفصح اليهودي (12-20 أبريل/نيسان) وهي الخطة التي لم يعلن عنها من قبل من طرف ويتكوف.

وبنظر الصحفي والخبير بالشأن الإسرائيلي وديع عواودة، فإن "نتنياهو لديه غايات خبيثة" ويريد التخلص من الاتفاق الذي يتضمن استحقاقات، مثل إنهاء الحرب في غزة والانسحاب من محور فيلادلفيا والانسحاب الكامل من غزة، وهذا يهدد مصيره في التاريخ وفي الحكم.

كما يسعى عبر المناورات التي يقوم بها -يضيف المتحدث- إلى محاولة استعداء الإدارة الأميركية على حركة حماس والفلسطينيين، من خلال إظهار أن حماس تستخف بهذه الإدارة، بالإضافة إلى سعيه إلى تهدئة الشارع الإسرائيلي الذي يتظاهر ضد استئناف الحرب وتعطيل الصفقة.

وحسب عواودة، فإن نتنياهو يقوم بالتهديد والوعيد بالعودة إلى الحرب، لكنه لن يفعل ذلك، لأن الشارع الإسرائيلي يرفض الأمر لخطورة الحرب على الأسرى المتبقين لدى المقاومة في غزة، فضلا على أن استئناف الحرب سيعني سقوط المزيد من الجنود القتلى، خاصة وأن حماس تمكنت من تجهيز نفسها لأي سيناريو.

ويقترح المتحدث نفسه أن يتخذ الوسطاء موقفا حازما لمنع محاولة نتنياهو وحكومته العبث بالاتفاق، وأن يكون هناك موقف عربي لمنع تجويع أهالي غزة من جديد، وهو التجويع الذي يشكل -حسبه- انتهاكا للقانون الدولي والمواثيق الدولية بهذا الشأن.

تفويض أميركي

وفي السياق نفسه، يلفت الخبير في الشؤون الإسرائيلية شادي الشرفا إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يحاول استخدام كل الأساليب الممكنة من أجل تحقيق منجزات لها علاقة بالمصلحة الذاتية والشخصية له.

إعلان

وفي تقدير الشرفا، فإن ما يجري غير مسبوق عبر التاريخ، حيث يفرض الحصار والتجويع على شعب من أجل مصلحة ذاتية لشخص واحد وهو نتنياهو لكي يبقى على سدة الحكم. وقال "إن هناك تفويضا أميركيا لإسرائيل باستخدام عصا التجويع والحصار والمساعدات الإنسانية على قطاع غزة" وأشار إلى أن هذا الأمر لم يكن سابقا في عهد الرئيس السابق جو بايدن.

وأوضح -في مداخلة سابقة على قناة الجزيرة- أن "التجويع بالشكل الذي يؤدي إلى قتل النساء والأطفال استخدم فقط خلال الحقبة النازية" مشيرا إلى أن الاحتلال سيواصل سياسة الحصار والتجويع حتى لو قامت المقاومة بتسليمه جميع الأسرى لديها.

ودعا الشرفا إلى ضرورة العودة إلى القانون الدولي الذي يقول بوضوح إن "استخدام التجويع ضد فئة أو جماعة معينة بشكل متعمد يعتبر جريمة حرب وجريمة إبادة جماعية". وقال إن محكمة العدل الدولية عليها أن تتخذ القرار بوضوح.

مقالات مشابهة

  • مي عمر ترد على إشادة فنانة شهيرة بـ”إش إش”
  • زوجي مات مقهورا.. بدرية طلبة تنهار من البكاء.. ما السبب؟
  • كيف أتعامل مع زوجي المدخن في رمضان؟
  • زيلينسكي: أوكرانيا بحاجة إلى سلام حقيقي
  • حريق النجف متعمد.. واعتقال متهمين بإطلاق نار في بابل والديوانية
  • عبير في دعوى خلع: زوجي لا يعرف البيت إلا للنوم
  • محمد عفيفي :كل مانزلت أسعار التذاكر بتشوف جمهور حقيقي في الملعب.. فيديو
  • محللون: المقاومة لن ترضخ لمحاولات نتنياهو ابتزاز الفلسطينيين
  • كاذبة.. ممثلتان سوريتان تهاجمان سلاف فواخرجي
  • ممثلة سورية تهاجم سلاف فواخرجي: كاذبة