بشأن الحاج الصائم أحمد وعائشة .. مصادر تكشف مصيرهما بعد جريمة رداع
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
حيروت – خاص
كشفت عدة مصادر صحفية عن حقيقة وفاة الرجل المسن الذي خرج من تحت الأنقاض بعد تفجير منزله في رداع يوم أمس ، والمواطنة عائشة التي نوديت في أحد المقاطع التي انتشرت يوم أمس في رداع وهي تحت الأنقاض بعبارة ” عائشة ، عاد انتي بخير ” .
وأوضح الصحفي عبدالرحمن أنيس في تغريدة على تويتر أن الحاج أحمد أنا صائم حي يرزق ولم يمت، حمدًا لله على سلامته.
وتقدم أنيس باعتذاره عن نشر خبر وفاة الحاج أحمد، مؤكدًا أنه لن يتم التعامل مع مصدر المعلومة مستقبلاً.
ونشر أنيس فيديو للحاج أحمد يؤكد فيه أنه حي يرزق نافيًا الأنباء التي تناقلتها بعض وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي حول وفاته.
وبشأن عائشة ، كشف رئيس وكالة سبأ التابعة للحوثيين نصر الدين عامر بأنها لاتزال على قيد الحياة ولاصحة للأنباء التي تحدثت عن استشهادها هي والحاج أحمد .
وكان الحاج أحمد قد نجا من تفجير منزله في رداع يوم أمس، وظهر في مقطع فيديو وهو يشرب الماء من مواطنين بعد خروجه من تحت الأنقاض.
وأثار الفيديو تفاعلاً كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أشاد الكثيرون بصبر الحاج أحمد وإيمانه.
المصدر: موقع حيروت الإخباري
إقرأ أيضاً:
جريمة من أجل توكتوك.. الإعدام شنـ.ـقا لسائق قـ.تل آخر بكرداسة
عاقبت محكمة جنايات الجيزة، سائق، بالإعدام شنقًا بعد موافقة مفتي الجمهورية وابداء الرأي الشرعي في إعدامه، لاتهامه بقتل سائق "توك توك" وسرقة دراجته بمنطقة كرداسة.
ترأس الدائرة المستشار أحمد حمدي السرجاني رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين، أحمد محمد البطران، وهاني صبري أحمد، وسكرتارية خالد شعبان.
كشفت النيابة العامة، في تحقيقات القضية رقم 4584 لسنة 2015 جنايات كرداسة، والمُقيدة برقم 717 لسنة 2015 كُلي شمال الجيزة، أن "أحمد. ص"، وآخر، في اليوم الثامن والعشرين من 2015، قتلا "محمود. س"، عمدًا بأن استوقفه إبان سعيه بدراجته "توك توك"، باحثًا عن قوت يومه مُستدرجينه لمكان قصي عن أعين المارة تنفيذًا لمخططهما الإجرامي المعتاد بسرقة قائدي الدراجات.
وذكرت النيابة العامة أن المتهم "أحمد" نفذ دوره الشيطاني بمراقبة محل تواجده، وطوق المتهم الأول عنق المجني عليه مستخدمًا "كوفية" حتى أفقداه الوعي وحال بحثهما عن محل التخلص منه تمهيدا لفرارهما بدراجته فوجئ به يسترد وعيه فأثروا الخلاص منه على فضحه أمرهما فأعاد الأول تطويق عنقه مرة أخرى قاصدين الخلاص منه فأحدث به الإصابات التي أبانها تقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته على النحو المبين بالأوراق.
وأوضحت النيابة أن المتهمان سرقا المنقولات الخاصة بالمجني عليه بالطريق العام عقب اتمامهما جريمتهما، بأن واستوليا على هاتفه ودراجته عقب قلته.
وأفادت تحريات رجال البحث الجنائي وفق ما حوته أوراق الدعوى، أن المتهمين كونا تشكيلا عصابيا تخصصا نشاطه في سرقة الدراجات "تكاتك" من قائديها باستدراج السائقين، إلى مكان خال من المارة بحجة إيصالهما إليه ومن ثم يقوم المتهم الأول بخنق قائد الدراجة ويفقده وعيه حال مراقبة المتهم الثاني للطريق، ونفاذا لمخططهما الإجرامي.