سعود بن صقر يستقبل عدداً من القناصل لدى الدولة
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
استقبل صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم رأس الخيمة، مساء اليوم، عدداً من أصحاب السعادة قناصل الدول العربية والإسلامية والأجنبية المعتمدين لدى الدولة، الذين قدموا التهنئة لسموه بمناسبة شهر رمضان المبارك.
وتبادل سموه التهاني والتبريكات مع القناصل، بهذه المناسبة المباركة، متمنياً لدولهم وشعوبهم الخير، والرخاء، والاستقرار داعياً المولى عز وجل أن يعيد هذا الشهر الفضيل على دولة الإمارات بمزيد من التقدم، والازدهار، وعلى العالم أجمع بالخير، واليُمن، والبركات.
وأقام صاحب السمو حاكم رأس الخيمة، مأدبة إفطار في مجلس الضيافة بخزام، تكريماً لضيوف سموه من المهنئين بالشهر الفضيل. أخبار ذات صلة سعود بن صقر يستقبل عدداً من الوزراء والمهنئين بشهر رمضان المبارك سعود بن صقر يستقبل قنصل عام المملكة المتحدة والمهنئين بالشهر الفضيل
حضر الاستقبال والمأدبة.. الشيخ أحمد بن سعود بن صقر القاسمي، رئيس دائرة الخدمات العامة في رأس الخيمة، والشيخ صقر بن سعود بن صقر القاسمي، رئيس مجلس إدارة شركة «سيراميك رأس الخيمة»، وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سعود بن صقر القاسمي سعود بن صقر رأس الخیمة
إقرأ أيضاً:
أميمة القاسمي: الإمارات نموذج مميز في دعم قطاع التعليم
أكدت الشيخة الدكتورة أميمة القاسمي، من كلية إدارة الأعمال بجامعة الشارقة، أن احتفال دولة الإمارات بـ"اليوم الدولي للتعليم" يمثل مناسبة لاستعراض مسيرتها الطويلة في الاستثمار بالإنسان، وتجسيد رؤية قيادتها، التي تعتبر التعليم العمود الفقري للتقدم.
وأوضحت أن الإمارات لا تقتصر على المشاركة في الجهود العالمية لدعم التعليم، بل تقودها بروح الابتكار والالتزام الإنساني، وتضع الإنسان في صميم إنجازاتها.وأضافت أن الإمارات تعد نموذجًا مميزًا في دعم قطاع التعليم، بفضل رؤية قيادتها الرشيدة، التي أولت الاهتمام الكبير بالتعليم كركيزة أساسية للتنمية، واستمرت في جعل الاستثمار في التعليم أولوية استراتيجية، إيمانًا بدوره المحوري في تمكين الأفراد وتعزيز الابتكار. تعليم عالي الجودة وأشارت الشيخة الدكتورة أميمة القاسمي إلى التزام الإمارات بضمان التعليم كحق أساسي للجميع، حيث أطلقت الدولة العديد من المبادرات لتوفير تعليم عالي الجودة، ليس فقط لمواطنيها، بل للطلاب من مختلف دول العالم، من خلال مؤسسات تعليمية متميزة، منح دراسية، ومبادرات إنسانية مثل "دارس بلا حدود"، التي توفر التعليم للأطفال في المناطق الأقل حظًا.
كما لفتت إلى أن الإمارات تقود جهود إدماج التكنولوجيا في التعليم، من خلال مشاريع مثل "مدارس المستقبل" واعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي، بهدف تأهيل الطلبة لمتطلبات سوق العمل المستقبلي، وتعزيز تنافسيتهم عالميًا.
وأضافت أن رؤية الإمارات في التعليم ترتبط ارتباطًا وثيقًا بأهداف التنمية المستدامة، لا سيما الهدف الرابع الذي يدعو إلى ضمان تعليم جيد ومنصف للجميع، مما يجعل الإمارات نموذجًا ملهمًا على المستوى العالمي.