عروض «الحكايات» في ليالي الجزويت الرمضانية على مسرح «ستوديو ناصيبيان».. غدا
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
يقام عرض "الحكايات" في مركز الجزويت الثقافي، غدا الخميس، في أول يوم من "ليالي جيزويت القاهرة الرمضانية"، مع ليلة حكي، في "بيت الحواديت"، لقصص واقعية لأهل بيت الحواديت، والخاصة بعلاقتهم مع الأم، وذلك بمسرح ستوديو ناصيبيان.
وعروض "بيت الحواديت" هو مشروع فني معني بصناعة الحكايات بشكل عام والحكايات الشخصية بشكل خاص.
وقدم "بيت الحواديت" - منذ بداياته - العديد من المشروعات في التدريب على الكتابة والأداء، وكذلك شارك في صناعة برامج تليفزيونية وتقديم محتوى يهتم بالحكايات على السوشيال ميديا وعلى خشبات المسرح.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
"لعبة النهاية " من جديد على مسرح الطليعة.. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعود العرض المسرحي "لعبة النهاية" إنتاج فرقة مسرح الطليعة بقيادة المخرج سامح بسيوني، من جديد لمسرح الطليعة، حيث يقدم العرض ابتداء من مساء أمس الخميس، و يستمر العرض يوميا في السابعة والنصف مساء على قاعة صلاح عبدالصبور بمسرح الطليعة بالعتبة، ضمن خطة قطاع المسرح برئاسة المخرج خالد جلال، وخطة البيت الفني للمسرح برئاسة الفنان هشام عطوة.
لعبة النهاية من سعد أردش إلى السعيد قابيل"لعبة النهاية " أعادت فرقة مسرح الطليعة إنتاجه باعتباره أول عمل قدمته الفرقة عند افتتاحها عام 1962، بمناسبة مرور ستين عاماً على عرضه الأول وضمن مشروعها الاستعادي لتراث الفرقة، حيث أن نسخة "لعبة النهاية"2024، من إخراج السعيد قابيل، بينما حملت نسخة العام 1962 توقيع الراحل سعد أردش.
تدور مسرحية لعبة النهاية أو نهاية اللعبة، كما أرادها مؤلفها صموئيل بيكيت، حول أربع شخصيات، «هام» الرجل المشلول كفيف البصر الذى يجلس عاجزا على كرسيه المتحرك يرى الحياة من خلال خادمه المطيع «كلوف»، ذلك الخادم المسكين المهمش الذى لا يدرى سببا لطاعة سيده ولا يفضل صحبته، ولكنه يجد نفسه مضطرا للسمع والطاعة وتلبية رغباته التافهة والإجابة عن أسئلته المكررة، بينما تعيش شخصيتان من العالم الافتراضي في براميل صدئة هما «ناج» و«نيل»، والد ووالدة هام المشلول، واللذان توفيا منذ زمن طويل لكنهما يظهران في مخيلته ويدور بين الثلاثة حوار أقرب للهذيان.
"لعبة النهاية" 2024، تأليف صمويل بيكيت، إعداد وإخراج السعيد قابيل، تمثيل د. محمود زكي، محمد صلاح ، لمياء جعفر، محمد فوزي الريس، ديكور ودعاية أحمد جمال، أزياء مها عبدالرحمن، إضاءة إبراهيم الفرن.