ألمانيا تشتري أربعة أنظمة "باتريوت" مقابل 1.3 مليار يورو لاحتياجاتها الذاتية
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
ذكرت وكالة DPA أن البوندستاغ الألماني (البرلمان) وافق على شراء أربعة أنظمة صواريخ باتريوت مضادة للطائرات لتلبية احتياجات ألمانيا الذاتية..
وبحسب الوكالة: وافقت لجنة الدفاع ولجنة الموازنة على الشراء. وفي وقت سابق، سلمت ألمانيا نظامين من هذا النوع لأوكرانيا، وحالياً لديها الآن 10 أنظمة.
وتشير وكالة الأنباء الألمانية إلى أن شراء صواريخ باتريوت الجديدة سيكلف 1.
وقد ذكرت السلطات الألمانية في أكثر من مناسبة أنها عازمة على شراء أسلحة لتلبية احتياجاتها، وتعويض النقص بسبب دعمها العسكري لأوكرانيا.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية
إقرأ أيضاً:
رسميا ولأول مرة.. البيت الأبيض يؤكد السماح لأوكرانيا باستخدام صواريخ “أتاكمز”
#سواليف
أكد المتحدث باسم البيت الأبيض جون كيربي لأول مرة رسميا أن واشنطن سمحت لقوات كييف باستخدام صواريخ “أتاكمز” في مقاطعة كورسك ومحيطها.
وقال كيربي للصحفيين: “في الوقت الحالي لديهم القدرة على استخدام “أتاكمس” للدفاع عن النفس، في حالة الحاجة الملحة”.
وتابع: “كما تعلمون، من الواضح أن هذا ما يحدث في كورسك وما حولها”.
مقالات ذات صلة أردوغان: الحلقة تضيق حول نتنياهو وعصابته 2024/11/25وذكرت صحيفة “التايمز” البريطانية أن من المعتقد أن كييف تمتلك حوالي 50 صاروخا أمريكيا من طراز “أتاكمس” تحت تصرفها.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق، أن أطقم منظومات “إس-400″ و”بانتسير” للدفاع الجوي أسقطت الليلة الماضية خمسة صواريخ باليستية من طراز “أتاكمس” أمريكية الصنع، فيما ألحقت أضرارا بالسادس الذي سقط حطامه على منطقة فنية لمنشأة عسكرية في مقاطعة بريانسك.
وصادق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على تعديلات على العقيدة النووية الروسية، توسع قائمة الظروف التي قد تؤدي إلى استخدام روسيا للأسلحة النووية.
وتؤكد العقيدة النووية الروسية المحدثة أن سياسة الدولة في مجال الردع النووي تحمل طابعا دفاعيا، وأن روسيا تبذل كافة الجهود اللازمة للحد من التهديد النووي، وتنظر إلى الأسلحة النووية كوسيلة للردع ويعتبر استخدامها إجراء اضطراريا أخيرا.
ويأتي توقيع بوتين على المرسوم بعد مضي يومين على نبأ سماح الرئيس الأمريكي جو بايدن لقوات كييف بشن ضربات باستخدام صواريخ أتاكمس البعيدة المدى على عمق الأراضي الروسية.
وأكد الكرملين أن تحديث العقيدة النووية الروسية كان أمرا ضروريا لجعلها تتماشى مع الوضع السياسي الراهن.