سمير صبرى : ذكرى العاشر من رمضان نتعلم منها معاني العزيمة والإصرار
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
هنأ الدكتور سمير صبرى، مقرر لجنة الاستثمار الخاص المحلي والأجنبي بالحوار الوطني، وأمين شئون الصناعة والتجارة المركزية بحزب مستقبل وطن، الرئيس عبدالفتاح السيسي، والفريق أول محمد زكي القائد العام للقـوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والشعب المصري العظيم، بمناسبة ذكرى انتصارات العاشر من رمضان والتي تأتي تزامنًا مع ذكرى تحرير طابا.
وأضاف "صبري"، في تصريحات صحفية له اليوم، أن حرب العاشر من رمضان ستظل شاهدا على صلابة وصمود الشعب المصري، وعبقرية القوات المسلحة المصرية في هزيمة المستحيل، حيث تمكن الجيش المصري من اسقاط خط برليف المنيع -الذي روج له بأنه سد منيع لا يقهر- في 6 ساعات فقط، وهو ما يعكس قدرة الإرادة المصرية على تحقيق المستحيل.
وأشار الدكتور سمير صبرى، إلى أن تلك الذكرى الخالدة ستظل على مر العصور مصدر إلهام لنا جميعًا نتعلم ونستلهم منها معاني العزيمة والإصرار، مؤكدًا الدور الوطني والبطولي الذي لعبته القوات المسلحة في الحرب والسلام للعبور بمصر إلى بر الأمان، والدور الذي مازالت تقدمه والتضحيات العظيمة، التي لا تتوانى عنها لينعم المصريون بحياة آمنة ومستقرة، وتحقيق التنمية والرخاء والدفع بعجلة البناء إلى الأمام.
ودعا مقرر لجنة الاستثمار الخاص المحلي والأجنبي بالحوار الوطني، الشعب المصري إلى استدعاء روح العاشر من رمضان لكي تتمكن مصر من عبور التحديات التي تواجهها بسبب الأحداث العالمية المتعاقبة والتي أثرت سلبا على الاقتصاد المصري، مشيرا إلى أن التفاف الشعب المصري خلف دولته هو باب الخروج من الأزمة الحالية لاستكمال مسيرة التنمية والعبور إلى الجمهورية الجديدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العاشر من رمضان
إقرأ أيضاً:
صلاح الدين عووضة يكتب.. إلى متى ؟!
خاطرة
إلى متى ؟!
هذا امتحان..
ويتكون من سؤال واحد فقط..
والناجحون فيه بانتظارهم جوائز قيمة..
هل سمعتم بمقولة : من بسمارك إلى هتلر؟..
حسن ؛ سؤالنا هذا تحت عنوان : من التعايشي إلى دقلو..
ونصه : ما هي أوجه الشبه بين الأول والثاني؟..
علما بأن عددها 10 أوجه رئيسية..2
وتسلم الإجابات إلى منظمة (ضحايا ذوي الجينات الوراثية المتماثلة)..
وهي تستند إلى مواد دراسية : التأريخ ، الجغرافيا ، وعلم الاجتماع..
ومن المنظمة ذاتها تستلم الجوائز..
فإن كانت النتيجة (لم ينجح أحد) – وهذا ما أتوقعه – فسوف أتأكد من فرضيتي..
والتي تستحق – تبعا لذلك – أن ترقى إلى مستوى النظرية..
وفحواها أننا لا نقرأ ، لا نتعلم ، لا نتعظ..
لا نقرأ التأريخ ، لا نتعلم من الأيام ، لا نتعظ من التجارب..
ونستحق – من ثم – كل الذي يحدث لنا..
أن يعيد التأريخ فينا نفسه..
فإلى متى ؟!!.