سلاف فواخرجي لـ "حبر سري": تعرضت لمحاولات اغتيال وخطف أولادي شيء مرعب
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أكدت النجمة السورية سلاف فواخرجي، أن الهروب من الأمومة شيء صعب وليس عندها الرفاهية للهروب من المسئوليات، كاشفة عن تعرضها وأسرتها للاغتيال قائلة: "تعرضنا للاغتيال أكثر من مرة وكان شيء مرعب وأولادي في حالة انهيار ومحاولة خطف الاولاد عشان اختلاف في الرأي".
واضافت سلاف، خلال حواره ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، أن محاولات الاغتيال بسبب رأي مختلف في بلدنا، قائلة: الجماعات الاسلامية لقوا لهم الحق في قتلنا ومش بجيب مشاكل لنفسي وهل الكذب احسن من القناعات ومش بحب الكذب".
وتابعت: "ممكن اقول الكذب والمثالية وأكون بأجنحة ولكن بحب أكون زي نفسي ما عايزه والكذب والتمثيل وارضاء الاخرين سهل ولكن مش مهم ارضائهم وعايزة اكون حقيقية حتى لو انا على غلط".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إطلالة سلاف فواخرجي أعمال سلاف فواخرجي
إقرأ أيضاً:
جرائم جماعة الإخوان الإرهابية في التضليل ضد الدولة.. الكذب أسلوبهم
تواصل جماعة الإخوان الإرهابية استخدام الإعلام كأداة رئيسية في حربها ضد الدولة المصرية، مستغلة منصات التواصل الاجتماعي والقنوات الممولة في الخارج لنشر الشائعات وتضليل الرأي العام، وتهدف الحملات الممنهجة إلى تقويض الاستقرار الداخلي وزعزعة الثقة بين المواطنين ومؤسسات الدولة.
استراتيجية التضليل الإعلاميوتعتمد الجماعة على بث الأكاذيب حول المشروعات القومية الكبرى التي تنفذها الدولة المصرية، مثل مشروعات البنية التحتية، وبرامج الحماية الاجتماعية، والإصلاحات الاقتصادية، وتسعى هذه الاستراتيجية إلى تشويه الإنجازات وإحباط المواطنين، مستخدمة أساليب حديثة في التلاعب بالمعلومات، بما في ذلك نشر مقاطع فيديو مفبركة وتقديم الأخبار خارج سياقها.
وأوضحت دار الإفتاء المصرية، عبر موقعها الرسمي، أنّ سبب الدهشة والحيرة في منهج الجماعة الإرهابية أنهم يدَّعون التدين ورفع راية الإسلام، وسرعان ما تزول هذه الدهشة إذا علمنا أنّ هذه الجماعات ليس لها علاقة بأخلاق الإسلام من قريب أو بعيد، بل هم إلى النفاق أقرب منهم للإيمان.
وأشارت الدار إلى أنّ من يتتبع تاريخ هذه الحركات الهدامة من نشأتها حتى الآن يدرك تمامًا أنّ الكذب والتلون وتبديل المبادئ بحسب مصالحهم وأهوائهم هو ديدنهم ووسيلتهم الوحيدة لتحقيق أطماعهم السياسية والدنيوية.
تمويل إعلامي مشبوهتحصل جماعة الإخوان على تمويلات خارجية ضخمة لدعم قنواتها الإعلامية ومواقعها الإلكترونية، التي تروِّج لأجندات تحريضية ضد الدولة، وتعمل هذه المنصات على استهداف فئات المجتمع المختلفة، وخاصة الشباب، بهدف بث الفتنة وترويج أفكار مغلوطة حول الوضع الداخلي في مصر.
الهجوم على مؤسسات الدولةوتركز حملات الجماعة على استهداف المؤسسات الوطنية، مثل الجيش والشرطة والقضاء، من خلال نشر ادعاءات باطلة والادعاء بانتهاكات غير حقيقية، بهدف تشويه هذه المؤسسات وإضعاف ثقة الشعب بها.
دور الدولة في المواجهةوتواصل الدولة المصرية جهودها لكشف الحقائق والرد على الأكاذيب من خلال وسائل الإعلام الوطنية والمستقلة، كما تعمل الدولة على تعزيز وعي المواطنين بخطورة الشائعات، وتشجيعهم على التحقق من صحة الأخبار من مصادر موثوقة.
وتكشف جرائم جماعة الإخوان في الإعلام عن عجزها عن مواجهة الدولة بشكل مباشر، ما يدفعها لاستخدام التضليل كسلاح رئيسي، ورغم ذلك يبقى وعي الشعب المصري الحصن المنيع الذي يحبط محاولات الجماعة اليائسة لزعزعة استقرار الوطن.