ممثلة تتهم جوني ديب بالإساءة اللفظية
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: عاد اسم النجم جوني ديب إلى الواجهة، بعدما اتهمته الممثلة الأميركية لولا غلاوديني بالإساءة اللفظية إليها أثناء تصويرهما فيلم “Blow” عام 2001، أمر نفاه ممثلو النجم.
ففي ظهورها عبر بودكاست “Powerful Truth Angels” في وقت سابق من هذا العام، تحدّثت غلاوديني عن موقف حصل بينها وبين ديب في موقع تصوير الفيلم، قام خلاله النجم بتوبيخها بسبب ضحكها أثناء تصوير إحدى لقطاته.
وتقول النجمة، إنّه كان أول يوم تصوير في موقع التصوير، وكانت من الممثلين الثانويين، وتلقّت حينها تعليمات من المخرج تيد ديم بأن “تنفجر بالضحك” عندما يقول ديب سطراً معيناً.
ورغم أنّها فعلت ما طُلب منها في لقطات أخرى، تدّعي لولا أنّ عند تصوير تلك اللقطة أزعجت ديب الذي اقترب منها وراح يصرخ في وجهها، واصفاً إيّاها بالحمقاء وطالباً منها أن تصمت لكي لا تؤثر على تركيزه.
وعلى ضوء هذه الاتهامات، قال ممثل عن النجم في بيان لموقع Deadline: “يعطي جوني دائمًا الأولوية لعلاقات العمل الجيدة مع الممثلين وطاقم العمل، وتختلف هذه السردية بشكل كبير عمّا يذكره الأعضاء الآخرون الذين كانوا في موقع التصوير في ذلك الوقت”، وهو ما أكّده أحد أعضاء طاقم العمل الذي قال إنّه قسم الصوت، ولم يسمع أبداً شيئاً كهذا.
Lola Glaudini shares story about time actor Johnny Depp verbally abused her on set. pic.twitter.com/sGxwpwxdIh
— Kara McCoy (@glossyinferno) March 14, 2024 main 2024-03-20 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
رئيس البرازيل: سنرد بالمثل إذا فرض ترامب رسوما جمركية
هدد الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا اليوم الخميس بأن حكومته سترد بالمثل إذا قرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية على اقتصاد بلاده.
وأضاف لولا في مؤتمر صحفي في برازيليا: "الأمر بسيط للغاية، إذا فرض ضرائب على المنتجات البرازيلية، فسيكون هناك معاملة بالمثل".
وأشار إلى أنه يود أن يكون هناك احترام متبادل بينه وبين ترامب باعتبارهما زعيمين منتخبين بطريقة ديمقراطية. ويأمل في تحسين العلاقات التجارية بين الطرفين.
ولم يقدم الرئيس البرازيلي -الذي يعتبر اقتصاد بلاده أكبر اقتصاد في أميركا اللاتينية- تفاصيل بشأن السلع التي يمكن لحكومته استهدافها، أو تلك التي قد تواجه مخاطر من الولايات المتحدة.
وهدد ترامب مرارا وتكرارا بفرض رسوم جمركية على البضائع القادمة من المكسيك وكندا اعتبارا من الأول من فبراير/شباط، بينما أدرج البرازيل في بعض الأحيان ضمن الدول التي تفرض تكاليف باهظة على السلع المصنعة في الولايات المتحدة.
ويحاكي موقف لولا دا سيلفا موقف رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، الذي قال إن بلاده مستعدة للرد برسوم مضادة إذا نفذ ترامب تهديداته. كما قالت رئيسة المكسيك كلوديا شينباوم في وقت سابق إن حكومتها لديها خطط لكيفية الرد على أميركا في حال فُرضت عليها رسوم جمركية لكنها لم تقدم تفاصيل.
إعلان