هل يجسد آرون تايلور جونسون شخصية “جيمس بوند”؟
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نفى الممثل البريطاني آرون تايلور جونسون كل ما تمّ تداوله خلال الأيام الماضية، عن اختياره لتجسيد دور جيمس بوند، في الجزء القادم من سلسلة أفلام جيمس بوند، بدلاً من الممثل دانيال كريغ.
وأكّد تايلور في مقابلة مع مجلة Rolling Stone UK أن لا وجود لهكذا صفقة بينه وبين القائمين على الفيلم، شارحاً: “لقد سئمنا جميعاً من مشاهدة بعض أفلام الاستوديو، هذا النوع المعيّن من ثقافة البوب حيث ينتجون أشياء تُضعف رغبة المرء في الذهاب إلى السينما”.
ورغم أنّ النجم كان يروّج لدوره في فيلم “Kraven the Hunter” القادم، بدا تايلور وكأنّه ينسف فكرة أنّه يريد الاستمرار في صناعة أفلام الحركة، حيث شرح: “لا أريد أن تكون هذه وسمتي، بحيث أقوم بتصوير فيلم أكشن تلو الآخر”.
وقال: “لا أستطيع أن أتحدث إلاّ عن الأشياء التي سأعرضها وأقولها. لا أشعر أنني بحاجة إلى رسم مستقبل لي. أشعر أنني أستطيع أن أقوم بأفضل ما هو مرسوم لي”.
وبحسب التقارير، يتردّد انّ شركة Eon Productions تستعد لتصوير فيلم بوند التالي، لكنها تبحث عن بطل جديد، وذلك بعد تنحّي كريغ بعد فيلم No Time to Die عام 2021، بعدما لعب دور البطولة في 5 أجزاء من السلسلة على مدار 15 عاماً.
وكان مصدر مطلع قد أشار في حديث لصحيفة “ذا صن”: “بالنسبة إلى شركة Eon، سيوقّع آرون عقده في الأيام المقبلة… العرض مطروح على الطاولة وهم ينتظرون الردّ”.
وأشار تايلور-جونسون انّه يعتبر أنّ ارتباط اسمه بجيمس بوند “إطراء عظيم” مضيفاً: “أجد أنّه من الساحر والرائع أن يرى الناس أنّ هذا الدور يليق بي”.
main 2024-03-20 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
البنتاغون يوقع عقدا مع شركة “بوينغ” لإنتاج قنابل لأوكرانيا واليابان وبلغاريا
الولايات المتحدة – أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية أن الولايات المتحدة أبرمت عقدا بقيمة 6.9 مليار دولار مع شركة “بوينغ” لإنتاج قنابل صغيرة العيار، لصالح الإمدادات إلى أوكرانيا واليابان وبلغاريا.
وقالت الوزارة في بيان: “حصلت شركة بوينغ على عقد بسقف 6.9 مليار دولار.. وينص هذا العقد على إنتاج وتسليم قنابل صغيرة القطر”.
يذكر أن إجمالي الطلب يشمل المبيعات العسكرية الأجنبية لأوكرانيا واليابان وبلغاريا. ومن المقرر الانتهاء من العمل بحلول ديسمبر 2035.
وتلقت أوكرانيا مساعدات مالية وعسكرية ضخمة من الدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة ودول أوروبية أخرى، منذ بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، في 24 فبراير 2022.
وتسعى الدول الغربية، من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، إلا أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة أن العمليات العسكرية في دونباس لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها.
وقد حذرت روسيا، في أكثر من مناسبة، من تزويد الغرب بالسلاح إلى أوكرانيا، مؤكدة أن ذلك لا يساهم في إحراز تقدم ونجاح بالمحادثات الروسية الأوكرانية، وسيكون له تأثير سلبي.
وكانت روسيا قد أرسلت، بوقت سابق، مذكرة إلى دول حلف شمال الأطلسي بشأن ضخ الأسلحة الغربية إلى أوكرانيا، إذ شدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، على أن أي شحنة تحوي أسلحة لأوكرانيا ستصبح هدفا مشروعا للقوات الروسية.
المصدر: RT
فقدان 250 مهاجراً بعد غرق 3 قوارب في جيبوتي ونيجيريا