سلاف فواخرجي «ع المسرح» مع منى عبد الوهاب: فكرت في القتل من قبل لهذا السبب
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
قالت الفنانة سلاف فواخرجي إن من أكثر الأشياء التي أثرت في حياتها هو فقدان والدها، الذي رحل نتيجة خطأ طبي في المستشفى، خاصة أنها كانت مُرتطبة به كثيرًا منذ طفولتها.
أضافت في حوارها ببرنامج «ع المسرح»، مع الإعلامية منى عبد الوهاب، والمُذاع على قناة الحياة أن والدها رحل نتيجة خطأ طبي على يد التمريض، وللحظة انفعالية بعد معرفتي بسبب الوفاة فكرت في الانتقام من الممرضة التي قامت بهذا الخطأ، وفكرت في قتلها، لأني شعرت وقتها أنها أخذت أكثر شئ غالي في حياتي.
وأكدت أن هذا الشعور زال سريعًا، وقالت انه قضاء وقدر، موضحة: «في النهاية سامحت والأمر عند الله ومتروك لحكمه وتقديره.. رب العالمين هو اللي بيسامح، وليس في استطاعتي فعل شيء أو بأيدينا شيء ولا يزال الأمر لي موجع».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التمريض سلاف فواخرجي ع المسرح منى عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
بيع 10 ثوان من حادث اغتيال كينيدي بمبلغ خيالي لهذا السبب
تم بيع مشاهد مصورة لم تعرض من قبل، من حادث اغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق، جون كينيدي، أمس السبت، بمبلغ خيالي في أحد المزادات.
وعرضت دار "آر آر" للمزادات في مدينة بوسطن الأمريكية المقطع المصور، الذي لا يتجاوز 10 ثوان، وكان من نصيب مزايد رفضت الإفصاح عن اسمه، مقابل مبلغ 137.500 دولار.
وفي شهر أكتوبرالماضي، كانت بداية المزايدة على المقطع بمبلغ 12 ألف دولار.
وتم تصوير المقطع بواسطة، ديل كاربنتر الأب، على فيلم منزلي مقاس 8 مللميتر، والذي كان منسيا في صندوق حليب، حتى اكتشفه حفيده في عام 2010، جيمس جيتس، وقام بعرضه من خلال آلة العرض السينمائية على جدار غرفة نومه.
ويحتوي المقطع النادر على لقطات لموكب حراسة كينيدي، وهم يتجهون إلى المستشفى، بعد إطلاق النار عليه، في أوائل ستينيات القرن الماضي، في واحدة من أشهر عمليات الاغتيال في التاريخ.
ويبدأ الفيلم بعد إطلاق النار على كينيدي، إذ قام كاربنتر بالركض والوقوف على جانب الطريق السريع، والتقط بوضوح سيارة الرئيس الأمريكي، جون كينيدي، وهي تهرع نحو مستشفى باركلاند التذكاري في دالاس، في محاولة لإسعافه.
كما تشمل اللقطات ظهور عميل الخدمة السرية، كلينت هيل، وهو يقف في الجزء الخلفي من السيارة، لحراسة جاكلين كينيدي، أثناء انطلاقهما على الطريق السريع "I-35" الفارغ، بسرعة 80 ميل في الساعة.
ويبين الفيلم كذلك جاكلين كينيدي، زوجة الرئيس الأمريكي الراحل، وهي ترتدي بدلتها الوردية الشهيرة.