شراكة تضم 7 شركات سيارات عالمية لإطلاق مشروع جديد للسيارات الكهربائية
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
تستعد سبع شركات للسيارات العالمية إلى إنشاء مشروع مشترك جديد لشبكة الشحن العامة للسيارات الكهربائية في أمريكا الشمالية، وفقًا للموقع الإخباري المتخصص في السيارات motor 1.
أخبار متعلقة
لامبورجيني تخضع سياراتها Urus إلى تعديلات دقيقة تستمر حتى العام المقبل
اشتعال النيران في سفينة تحمل 3000 سيارة بالقرب من السواحل الهولندية
أماكن سيارة الشهر العقاري المتنقلة بالقاهرة والجيزة وباقي المحافظات 2023
دعم الدفاع المدني بـ14 سيارة مياه للسيطرة على حريق مول مطروح الشهير
تعاونت مجموعة BMW وGeneral Motors وHonda وHyundai وKia وMercedes-Benz وStellantis لإنشاء «مشروع مشترك جديد غير مسبوق لشبكة الشحن من شأنه أن يوسع بشكل كبير الوصول إلى الشحن عالي الطاقة في أمريكا الشمالية.
وقالت الشركات إنها تستهدف تثبيت ما لا يقل عن 30 ألف نقطة شحن عالية الطاقة في المواقع الحضرية والطرق السريعة «لضمان قدرة العملاء على الشحن متى وأينما يحتاجون».
يقول صانعو السيارات السبعة إن شبكة الشحن الخاصة بهم ستوفر تجربة عملاء عالية وموثوقية وقدرة شحن عالية الطاقة وتكامل رقمي ومواقع جذابة ووسائل راحة متنوعة أثناء الشحن والهدف هو أن يتم تشغيل المحطات بالطاقة المتجددة فقط.
ومن المثير للاهتمام، أن محطات الشحن الجديدة ستكون في متناول جميع السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات من أي صانع سيارات، حيث ستوفر موصلات نظام الشحن المشترك (CCS) ومعيار الشحن في أمريكا الشمالية (NACS).
من المقرر افتتاح محطات الشحن الأولى للشبكة التي لم يتم تسميتها بعد في الولايات المتحدة في صيف عام 2024 وفي كندا في مرحلة لاحقة.
وفقًا للخطط الأولية، سيتم نشر محطات الشحن في المناطق الحضرية وعلى طول الطرق السريعة الرئيسية، بما في ذلك الممرات المتصلة وطرق الإجازات، بحيث تكون محطة الشحن متاحة «في أي مكان قد يختار الناس العيش والعمل والسفر فيه».
سيتم تجهيز كل موقع بأجهزة شحن متعددة عالية الطاقة تعمل بالتيار المستمر وستوفر مظلات حيثما أمكن ذلك، بالإضافة إلى وسائل الراحة مثل دورات المياه وخدمة الطعام وعمليات البيع بالتجزئة سواء في مكان قريب أو داخل نفس المجمع.
سيتضمن عدد محدد من المحطات الرئيسية وسائل راحة إضافية على الرغم من أن البيان الصحفي لا يقدم تفاصيل. تعد شبكة الشحن الجديدة بتقديم تكامل سلس مع تجارب صانعي السيارات المشاركين داخل السيارة وداخل التطبيق، بما في ذلك الحجوزات والتخطيط الذكي للمسار والملاحة وتطبيقات الدفع وإدارة الطاقة الشفافة والمزيد. بالإضافة إلى ذلك، ستستفيد الشبكة من تقنية Plug & Charge لتوفير تجربة مستخدم أكثر سهولة.
يتوقع صانعو السيارات أن تلبي محطات الشحن الخاصة بهم أو تتجاوز روح ومتطلبات برنامج البنية التحتية للمركبات الكهربائية الوطنية في الولايات المتحدة، وتهدف إلى أن تصبح الشبكة الرائدة لمحطات الشحن عالية الطاقة الموثوقة في أمريكا الشمالية.
سيارات شراكة بين شركات السيارات سوق السياراتالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين سيارات سوق السيارات زي النهاردة فی أمریکا الشمالیة
إقرأ أيضاً:
طاقة النواب تقر اتفاقا مع روسيا حول محطات الطاقة النووية بالضبعة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وافقت لجنة الطاقة والبيئة بمجلس النواب، برئاسة النائب طلعت السويدي، خلال اجتماعها اليوم الأحد، علي قرار رئيس جمهورية مصر العربية رقم 515 لسنة 2024 بشأن الموافقة على "بروتوكول للاتفاقية المبرمة بين حكومة جمهورية مصر العربية وحكومة روسيا الاتحادية لإنشاء محطة طاقة نووية في جمهورية مصر العربية في 19 نوفمبر 2015".
وأكد "السويدي" أهمية البروتوكول، حيث تساعد الاتفاقية مصر في إنشاء محطة للطاقة النووية لإنتاج الكهرباء من خلال البروتوكول، مشيراً إلي أن التعاقد مع روسيا 2015 تم خلال ثلاث تعاقدات منها تعاقد مع شركة روسية تتبع الحكومة قامت بعمل 16 محطة نووية على مستوى العالم بالفعل.
وأضاف "السويدي" أن الاتفاق لا يتضمن تحديد مكان معين لشراء المواد أو الأجزاء الخاصة بالمحطة النووية لافتا إلي أن كل دولة في العالم تكون متخصصة في تصنيع جزء من الأجزاء وبالتالي التعامل يكون مع دول العالم والاتفاق لا يفرض على مصر والشركة التي تعاقدت معها مصر متخصصة في إنشاء محطات وتقوم الشركة الروسية بإنشاء محطات نووية في العديد من الدول وتورد 20٪ من الوقود النووي للولايات المتحدة.
ونوه "السويدي" إلي إنه الاتفاق يأتي لاسيما مع ضرورة ربط التاريخ الفعلي لبداية استخدام القرض مع بداية تنفيذ المشروع مع ما هو منصوص عليه بالاتفاقية، حيث أنه تم استخدام القرض رسميا في عام 2018 وليس عام 2016، مما استدعى ضرورة ترحيل فترة السماح لمدة عامين.
وأضاف "السويدي" أن الاتفاقية تنص علي أن فترة السماح تبدأ في 2029 وهي الفترة التي لم تكن الأعمال قد اكتملت بكاملها فأصبح من الضروري ترحيل انتهاء فترة السماح إلي 2031.
وأكدت اللجنة البرلمانية وممثلي الحكومة أن الاتفاق بتمويل المحطة مع الجانب الروسي أعطي مصر فترة السماح حتى 2031 ويتم تشغيل المحطة.