سلاف فواخرجي لـ "حبر سري": حصولي على الجنسية الفلسطينية فخر وعشت في انعزال ومرض بعد أحداث 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أكدت النجمة السورية سلاف فواخرجي، شعورها بالتكريم هي واسرتها بعد حصولهم على الجنسية الفلسطينية، قائلا: "الانتماء مش محتاج أوراق ولا جواز سفر وهو تكريم فخري ومن الامور اللي اعتز بها أننا منتمين لفلسطين للدرجة القصوى وعندي جواز سفر فلسطيني".
وأوضحت سلاف فواخرجي، خلال حوار ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، أنها حصلت على الجنسية لان علاقتها مع القضية الفلسطينية كبير ومهمة وإنه ا من المتحدثين في الموضوع والقضية تعني مثل العرب والسوريين، مضيفة: "كل حياتنا مواقف واتخلقنا على أن فلسطين هي القضية الاساسية".
وتابعت: "كنا هنعمل زيارة لفلسطين قبل الأحداث الاخيرة والزيارة في الاساس تطبيع ولكن بالأفكار احنا من حقنا ندخل فلسطين ونستقبل كل الناس ولكن الفكرة صعبة ومقدرش اشوف الاحتلال ولا شخص منهم ومش بتحمل اشوف الاسرائيليين".
وعن احداث 7 اكتوبر، ردت: "في الفترة الاولى كان الموضوع صعب عليا من اول 7 اكتوبر وكنت في حالة انعزال ومرضت بشكل كامل وكنت مسخرة حياتي لتوصيل صوت الناس اللى جوه غزة وكل حياتي كانت متفرغة 3 شهور ومحدش كان متوقع تطول القصة ولكن الحياة لازم تمشي ولكن لا نتوقف".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أعمال سلاف فواخرجي إطلالة سلاف فواخرجي
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: المساعدات الإنسانية لغزة تعكس التزام مصر التاريخي لدعم القضية الفلسطينية
ثمن الربان وليد جودة، أمين مساعد حزب المؤتمر، الدور الرائد الذي تقوم به الدولة المصرية في دعم الأشقاء في غزة، مؤكدًا على التزام القيادة السياسية بتقديم الدعم الإنساني المستمر للشعب الفلسطيني في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها، خصوصًا مع دخول فصل الشتاء.
وقال جودة، في بيان له، إن حزم المساعدات المتتالية التي تم إرسالها إلى قطاع غزة تأتي كجزء من الجهود المصرية المستمرة لتخفيف معاناة المدنيين وتعزيز صمودهم في مواجهة التحديات الإنسانية.
وأضاف أمين مساعد حزب المؤتمر، أن المساعدات المصرية تشمل إمدادات غذائية وطبية ومواد إغاثية أساسية، لضمان حصول الشعب الفلسطيني على الدعم اللازم لمواجهة صعوبة الأوضاع المعيشية خلال فصل الشتاء.
وأكد الربان وليد جودة، أن هذه الجهود تعكس التزام مصر التاريخي بدعم القضية الفلسطينية، ودورها الفاعل في تحقيق الاستقرار الإقليمي وحماية حقوق الإنسان.
وحذر أمين مساعد حزب المؤتمر، من خطورة الشائعات التي تهدف إلى زعزعة أمن واستقرار الدول، مشيرًا إلى أن الشائعات تُعد من أخطر الأسلحة المستخدمة في التأثير على الروح المعنوية للمواطنين، وزرع الفتنة والتوتر بين الشعوب والحكومات.
وطالب أمين مساعد حزب المؤتمر، المواطنين بتوخي الحذر وعدم الانسياق وراء الأخبار المضللة التي تنتشر عبر وسائل الإعلام غير الموثوقة، مؤكدًا أهمية التحلي بالوعي الوطني والحصول على المعلومات من المصادر الرسمية.