قال الإعلامي الرياضي أحمد شوبير، إنّه لديه من الشعبية في الجمعية العمومية للاتحاد المصري لكرة القدم ما يجعله ينجح في الانتخابات في أي وقت.

وأضاف شوبير، في الجزء الثاني من حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، على قناتي المحور والنهار: "في عام 2019، عندما ودعنا بطولة  كأس الأمم الأفريقية على أرضنا بعد الخسارة من جنوب أفريقيا كنت أنا الوحيد من بين أعضاء اتحاد الكرة الذي قدمت استقالة مكتوبة وفندت فيها كل الأسباب، لأنني كنت مستقيلا قبلها بأيام".

أحب المواجهة

وتابع الإعلامي الرياضي: "مكنتش عاوز أغسل ايدي، مش أحمد شوبير اللي يغسل ايده، مشكلتي الحقيقية في الحياة إني أكتر واحد في الدنيا بيواجه، فأنا أحب المواجهة والصراحة والاعتراف بالخطأ".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اتحاد الكرة أعضاء أتحاد الكرة الإعلامي الرياضي أحمد شوبير برنامج العرافة بطولة كأس الأمم الإفريقية

إقرأ أيضاً:

عاجل | أبو عبيدة: العدو يخفي خسائره الحقيقية وحالة جنوده المزرية في شمال القطاع حفاظا على صورة جيش

عاجل | أبو عبيدة: مصير بعض أسرى العدو مرهون بتقدم جيش الاحتلال لمئات الأمتار في بعض المناطق التي تتعرض للعدوان

عاجل | أبو عبيدة: الإبادة والتطهير العرقي شمال القطاع يستهدفان المدنيين الأبرياء للتغطية على فضائح الجيش الإسرائيلي

عاجل | أبو عبيدة: العدو يخفي خسائره الحقيقية وحالة جنوده المزرية في شمال القطاع حفاظا على صورة جيشه

عاجل | أبو عبيدة: بطولات مجاهدينا وأداؤهم الميداني في شمال القطاع هو نموذج ملهم لكل أحرار العالم

 

التفاصيل بعد قليل..

مقالات مشابهة

  • بعد العرض البرتغالي لضم الدبيس..شوبير يوجه رسالة قوية لإدارة الأهلي
  • المصري تحت 15 عامًا يفوز على وي بستة أهداف لهدف واحد
  • طبيعية جدًا.. تعليق نارى من شوبير على عقوبات الرابطة وعدم إيقاف دونجا
  • شوبير يكشف عن حقيقة اقتراب الأهلي من ضم بغداد بونجاح من الشمال القطري
  • في ناس عايزة تولعها.. شوبير يعلق على احتفال إمام عاشور أمام بلوزداد
  • عاجل | أبو عبيدة: العدو يخفي خسائره الحقيقية وحالة جنوده المزرية في شمال القطاع حفاظا على صورة جيش
  • أكتر حزب عميل اسمه المؤتمر (السوداني).. فتأمل!
  • أستاذ علوم سياسية: نهاية نظام الأسد كانت مأساوية وغير متوقعة
  • أحمد موسى: الشعب والجيش والشرطة كيان واحد مشترك للحفاظ على الدولة
  • مسلسل ساعته وتاريخه الحلقة 6.. القصة الحقيقية لجرائم «الدارك ويب»