2464 طالبًا وطالبة يُشاركون في مسابقة أوائل الطلبة للمرحلة الإعدادية بالفيوم
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
شهدت الدكتورة أماني قرني، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة الفيوم، مسابقة أوائل الطلبة للمرحلة الإعدادية بالتعاون مع حزب مستقبل وطن، وذلك بمسرح المديرية، شارك في المسابقة الإدارات التعليمية على مستوى المحافظة، حيث تمت التصفيات ب 350 مدرسة بالمرحلة الإعدادية، وبلغ عدد الطلاب المشاركين 2464 طالبا وطالبة على مستوى مدارس المحافظة.
حيث تم تصعيد 49 طالبًا وطالبة بـ 7 مدارس مشاركة، من جميع الإدارات التعليمية، وجاءت أسماء المدارس المشاركة والممثلة لجميع الإدارات التعليمية كالتالي: مدرسة فتحي على أحمد للتعليم الأساسي، إدارة طامية التعليمية، ومدرسة الشروق الإعدادية الخاصة، إدارة غرب الفيوم التعليمية، ومدرسة الشهيد عادل برعي الإعدادية (طبهار سابقًا)، إدارة أبشواي التعليمية، ومدرسة عبد التواب عبد الحميد صالح الإعدادية، إدارة سنورس التعليمية، ومدرسة طيبة الإعدادية الخاصة، إدارة شرق الفيوم التعليمية، ومدرسة تطون الإعدادية، إدارة إطسا التعليمية، ومدرسة الشواشنة الإعدادية، إدارة يوسف الصديق.
وبعد التصفيات النهائية بين المدارس المشاركة في مسابقة أوائل الطلبة للمرحلة الإعدادية، فازت مدرسة الشروق الإعدادية الخاصة بإدارة غرب الفيوم التعليمية بالمركز الأول على مستوى المحافظة، كما فازت مدرسة طيبة الإعدادية الخاصة بإدارة شرق الفيوم التعليمية. بالمركز الثاني على مستوى المحافظة، وفازت مدرسة تطون الإعدادية بإدارة إطسا التعليمية بالمركز الثالث.
جاء ذلك بحضور ريحاب عريق وكيل المديرية، والدكتور مراد أحمد حسن مدير عام إدارة التعليم العام، وهشام أبو عوف مدير عام إدارة الشئون التنفيذية بالمديرية، والدكتورة منى الخشاب وأحمد دياب والدكتورة ميرفت عبد العظيم أعضاء مجلس النواب، والدكتور أحمد صبري البكباشي، وفريق العمل بمديرية التربية والتعليم من موجهي المواد الأساسية ومديري المراحل، والعلاقات العامة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفيوم المرحلة الإعدادية حزب مستقبل وطن مدير تعليم الفيوم مسابقة أوائل الطلبة الإعدادیة الخاصة الفیوم التعلیمیة على مستوى
إقرأ أيضاً:
مشاريع «مدارس الحياة» تتوج في «مسابقة بكين للإبداع العلمي للشباب»
دبي (الاتحاد) أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» عن تفوق ثلاثة مشاريع علمية ضمن «نادي العلوم والابتكار» الذي يندرج تحت مظلة مشروع «مدارس الحياة»، خلال الدورة الـ 44 من «مسابقة بكين للإبداع العلمي للشباب»، حيث حصل الطلبة المشاركون في المسابقة التي تُعد الأعرق في مجال الابتكار العلمي في آسيا، على ثلاث ميداليات فضية، إلى جانب تحقيقهم المركز الثاني عالمياً فيها، ما يعكس جهود «دبي للثقافة» في تعزيز قدرات ومهارات الأجيال القادمة، وتحفيز روح الابتكار لديهم، ويساهم في الوقت ذاته في ترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للثقافة، وحاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب. ويعتبر هذا الإنجاز ثمرة برنامج تدريبي مكثّف احتضنته مكتبة الطوار العامة على مدار 8 أسابيع، ضمن «مسار التأثير» الذي يُعد من أبرز المسارات التعليمية في «نادي العلوم والابتكار» التابع لـ «مدارس الحياة»، إحدى مبادرات الهيئة التي تندرج ضمن استراتيجية جودة الحياة في دبي، حيث نجح الطلبة خلال البرنامج الذي عقد بإشراف نخبة من المدربين المتخصصين من مؤسسة «بسيط»، في تطوير مشاريع بحثية تقنية مبتكرة، أهلتهم للمشاركة في منافسات عالمية. وتضمنت المشاريع الفائزة ثلاثة ابتكارات تساهم جميعها في تعزيز الاستدامة ومعالجة مجموعة من التحديات البيئية والمجتمعية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث قدم كل من الطلبة آدم سرحان وسلطان أحمد المرزوقي ومحمد أحمد المنصوري وزينة منصور، بإشراف المهندس محمد عمرنة، مشروع «نظام ذكي للاستجابة السريعة للكوارث باستخدام الطائرات من دون طيار»، ويعتمد على تقنيات متطورة لتحديد مواقع الضحايا بشكل دقيق وسريع في حالات الكوارث، ما يساهم في تسريع عمليات الإنقاذ. بينما تولى الطلبة سيف عمر وسارة علي مجدلاوي ومحمد هشام ومحمد صلاح، ومحمد يوسف إنجاز مشروع «نظام ذكي للري والترشيح المستدام» تحت إشراف المهندس أنس حبّوب، ويهدف المشروع إلى ترشيد استهلاك المياه وتطبيق الزراعة الدقيقة من خلال مراقبة رطوبة التربة وتصفية المياه باستخدام حلول تقنية متكاملة، فيما يركز مشروع «سلة نفايات ذكية لفرز المخلفات باستخدام الذكاء الاصطناعي» من إعداد الطلبة ماتيو أنجيلو كو تولينتينو، وأرافو أغاروال وأمين وهبي وجمانة العيدروس وهيام خلفان وعلياء سيف أحمد سعيد، وبإشراف المهندسة ريم سيريبِل، على تحسين إدارة النفايات عبر نظام ذكي يُمكّن من تصنيف النفايات تلقائياً ويُعزز ثقافة إعادة التدوير في المجتمعات. وفي هذا الإطار، أشارت إيمان الحمادي، مدير قسم شؤون المكتبات في «دبي للثقافة»، إلى أهمية المشاريع التي شاركت في المسابقة وما حققته من فوز لافت فيها، حيث تعكس حرص «دبي للثقافة» على الاستثمار في الكفاءات والطاقات الشابة، منوهةً إلى أن «مدارس الحياة» تمثل نموذجاً تعليمياً مرناً يسهم في تحويل مكتبات دبي العامة إلى منصات مجتمعية نابضة بالحياة، تُعزّز مهارات الأفراد، وتدمج المعرفة والتكنولوجيا.
أخبار ذات صلة