سولاف فواخرجي: وفاة والدي بخطأ طبي أصعب لحظاتي.. وسامحت «التمريض» في النهاية
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
قالت الفنانة سولاف فواخرجي، إنَّ الدين يشكل شيء روحاني بالنسبة لها ولكنه لا يقيدها في تعاملها مع الآخرين، موضحة: «مجرد أنك إنسان جيد وأخلاقياتك طيبة مع الآخرين، فلا يعنيني أكثر من هذا».
سولاف فواخرجي: نشأت في بيت واسع الثقافةأضافت في حوارها ببرنامج «ع المسرح»، مع الإعلامية منى عبد الوهاب، والمُذاع على قناة «الحياة»: «أمي وأبي أثرا في تكوين شخصيتي وكنت محظوظة بنشأتي في بيت واسع الثقافة والاطلاع، ومهتم بالفكر والسياسة والأدب والشعر والفن».
وتابعت: «وفاة والدي بسبب خطأ طبي على يد التمريض دفعني في لحظة انفعالية إلى محاولة الانتقام، وما فكرت فيه وقتها أنهم أخذوا مني أغلى شيء في حياتي، خاصة أن الخطأ سخيف وغير مقبول، لكن لا اعتراض على قدر الله ومشيئته».
وأوضحت: «كنت في حالة صعبة للغايةـ ومن المستحيل أنَّ لحظات الغضب والجنون على خلفية فقدي لوالدي، كانت تقودني لقتل الممرضة وتتطور لهذا كما تداول البعض، وفي النهاية سامحت والأمر عند الله ومتروك لحكمه وتقديره.. رب العالمين هو اللي بيسامح، وليس في استطاعتي فعل شيء أو بأيدينا شيء ولا يزال الأمر لي موجع».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سلاف فواخرجي ع المسرح برنامج ع المسرح سولاف فواخرجي سولاف فواخرجی
إقرأ أيضاً:
حرب١٥/ابريل هي بداية النهاية لأخطاء كثيرة ارتكبتها قيادة البلاد منذ الاستقلال
لأنه شعب يعشق ارضه، يفاخر بتاريخه وإرثه، يتمسك بهويته، هزم ” تتار” العصر الحديث ، ولقنهم درساً ستحفظه الأجيال القادمة .
أكاد أجزم أن تمرد مليشيات “آل دقلو” المدعومة من الامارات هو آخر صفحة في كتاب الحرب الأهلية في السودان ، لأن تدمير ترسانة عسكرية، ليلة تمردها كانت تفوق الجيش الوطني ، تسليحاً، عدداً، تمويلاً، ودعم دولي ، سيدفع كل من تسول له نفسه بالتمرد مستقبلاً إعادة التفكير الف مرة.
حرب١٥/ابريل هي بداية النهاية لأخطاء كثيرة ارتكبتها قيادة البلاد منذ الاستقلال ، وسيجد العقل السوداني نفسه مرغماً على إعادة صياغة الاشياء من جديد.
رشان اوشي
إنضم لقناة النيلين على واتساب