حضرموت. السلكة المحلية تتسلّم رسميًا عددًا من المرافق الحيوية بميناء الوديعة البري
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن حضرموت. السلكة المحلية تتسلّم رسميًا عددًا من المرافق الحيوية بميناء الوديعة البري، أعلنت السلطة المحلية بمحافظة حضرموت استلامها لعدد من المرافق الحيوية بميناء الوديعة البري المنفذ الجديد ، في سياق إجراءات المتابعة للاشراف الكامل .،بحسب ما نشر الرصيف برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حضرموت.
أعلنت السلطة المحلية بمحافظة حضرموت استلامها لعدد من المرافق الحيوية بميناء الوديعة البري "المنفذ الجديد"، في سياق إجراءات المتابعة للاشراف الكامل للسلطة المحلية على الميناء. وقالت السلطة المحلية بأن أهمية الخطوة هذه تأتي في إطار تفعيل العمل بالميناء البري الرئيس، لتحسين الحركة والانسيابية في مرور السيارات والقاطرات للمسافرين والبضائع الى جانب تنظيم الجوانب المالية والإدارية. وقدمت السلطة المحلية شكرها للدعم وتفاعل القيادة السياسية ممثلة رئيس مجلس القيادة الرئ
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حضرموت. السلكة المحلية تتسلّم رسميًا عددًا من المرافق الحيوية بميناء الوديعة البري وتم نقلها من الرصيف برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السلطة المحلیة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تحذر من تصعيد الاحتلال عدوانه البري في قطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الخارجية الفلسطينية، إنها تطالب بمزيد من الضغط الدولي لوقف الإبادة وفتح المعابر ووقف تهجير سكان مخيمات شمال الضفة الغربية.
وأضافت "الخارجية الفلسطينية" في خبر لها، اليوم الاثنين، إنها تنظر بخطورة بالغة لتوسيع جيش الاحتلال اجتياحه البري لقطاع غزة، وحشد المزيد من قواته وآلياته الحربية للمشاركة في حرب الإبادة والتهجير ضد أهل قطاع غزة، بما يرافق ذلك مع إغلاق للمعابر ومنع دخول شحنات المساعدات والغذاء والدواء وتصاعد جرائم القتل والمجازر الجماعية واستهداف للمدنيين بمن فيهم الأطفال والنساء وكبار السن والمرضى، كما يحدث في حي تل السلطان بمدينة رفح وغيرها من المناطق.
وحذرت الخارجية الفلسطينية من تداعيات تصعيد الاحتلال لجرائم التطهير العرقي وهدم المنازل بالجملة في شمال الضفة الغربية المحتلة ومخيماته، وتوسيع رقعة النزوح القسري لعشرات آلاف المواطنين الذين أصبحوا بلا مأوى، ويتعرضون لأبشع أشكال المعاناة خاصة في شهر رمضان المبارك.