مركز الملك سلمان يوقع مذكرة دعم للأونروا في غزة بـ40 مليون دولار
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
وقع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم مع وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) -عبر الاتصال المرئي- مذكرة دعم مالي بقيمة 40 مليون دولار أمريكي، لدعم النداء الطارئ للأونروا في قطاع غزة.
ووقع المذكرة المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبد العزيز الربيعة، والمفوض العام لوكالة الأونروا فيليب لازاريني.
أخبار متعلقة 166 يومًا من العدوان.. ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين إلى 31923أمين مجلس التعاون يبحث التطورات الإقليمية والدولية مع حلف الناتوللتفاصيل..https://t.co/aD5ptSpFBn pic.twitter.com/Q9xB8zEVH9— صحيفة اليوم (@alyaum) March 19, 2024مذكرة دعم للأونرواسيجري بموجب الاتفاقية دعم قطاع الأمن الغذائي للشعب الفلسطيني في قطاع غزة ليستفيد منه 250.638 فردًا من الفئات الأكثر احتياجاً، إلى جانب توفير المواد الإيوائية وغير الغذائية لعدد 20,019 عائلة بواقع 200,190 فرداً.
ويأتي ذلك في إطار الجهود الحثيثة التي تبذلها المملكة عبر المركز لإغاثة المتضررين من أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة من أجل تخفيف معاناتهم جراء الأزمة الإنسانية الراهنة التي تمر بهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض الأونروا غزة مركز الملك سلمان للإغاثة الشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
ترامب يوقع مذكرة لكبح الاستثمارات الصينية في القطاعات الاستراتيجية الأمريكية
وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مذكرة تهدف إلى تقييد الاستثمارات الصينية في القطاعات الاستراتيجية الأمريكية، بما في ذلك التكنولوجيا والبنية التحتية الحيوية، عبر لجنة مراقبة الاستثمارات الأجنبية، وفقًا لما أعلنه البيت الأبيض.
وأوضح البيت الأبيض، في بيان نُشر على موقعه الإلكتروني، أن هذه الخطوة تهدف إلى تعزيز الاستثمارات الأجنبية، مع ضمان حماية الأمن القومي الأمريكي، خاصةً ضد التهديدات المحتملة من خصوم أجانب مثل الصين، وفقًا لما نقلته وكالة فرانس برس. واتهمت الإدارة الأمريكية بكين بـاستغلال الموارد الأمريكية لتطوير قدراتها العسكرية والاستخبارية، إلى جانب الاستثمار في شركات أمريكية للوصول إلى أحدث التقنيات والملكية الفكرية.
تشديد القيود على الاستثمارات الصينية ورد بكينوأشار البيان إلى أن الإدارة الأمريكية تعتزم دعوة لجنة الاستثمارات الأجنبية في الولايات المتحدة (CFIUS) إلى فرض قيود إضافية على الاستثمارات الصينية في قطاعات استراتيجية مثل التكنولوجيا، والبنية التحتية الحيوية، والصحة، والزراعة، والطاقة، والمواد الخام. وتُكلَّف هذه اللجنة بتقييم المخاطر الأمنية المرتبطة بعمليات استحواذ الشركات الأجنبية على نظيراتها الأمريكية.
وأكد البيت الأبيض أن ترامب يلتزم بمنع الخصوم الأجانب من استغلال الموارد الأمريكية. في المقابل، انتقد متحدث باسم وزارة التجارة الصينية هذه الإجراءات، معتبرًا أنها تمييزية وتؤدي إلى الإفراط في استخدام مفهوم الأمن القومي، مما قد يضر بثقة الشركات الصينية الراغبة في الاستثمار في الولايات المتحدة.
وحثت بكين واشنطن على احترام قوانين اقتصاد السوق والتوقف عن تسييس القضايا الاقتصادية والتجارية، مؤكدة أنها ستتخذ الإجراءات اللازمة للدفاع عن مصالحها المشروعة.
التوترات التجارية بين واشنطن وبكين تتصاعديأتي قرار ترامب وسط تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، حيث فرضت الإدارة الأمريكية في فبراير الماضي رسومًا جمركية إضافية بنسبة 10% على المنتجات الصينية، في خطوة زادت من حدة الخلافات بين أكبر اقتصادين في العالم. ومع ذلك، أشار ترامب في وقت لاحق إلى إمكانية التوصل إلى اتفاق تجاري مع بكين، ما يعكس استمرار التقلبات في العلاقات الاقتصادية بين البلدين.