سلاف فواخرجي لـ"حبر سري": فقدت بصري لمدة ساعتين بعد وقوع ديكور تصوير عليا
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أكدت النجمة السورية سلاف فواخرجي، مرورها بفترة صعبة تعرضت فيها لفقدان البصر لأكثر من ساعة أو ساعتين، قائلة: "مريت بتجربة صعبة لما تعرضت لفقدان البصر لمدة ساعة وكانت تجربة سيئة جدا في حياتي وأكثر من ساعة أو ساعتين بطلت أشوف وكان بينزل دم مرعب".
وأوضحت سلاف فواخرجي، خلال حوارها ببرنامج "حبر سري"، المذاع على قناة القاهرة والناس، أن ديكور التصوير والإضاءة خلال مشاركتها بمسلسل عنبر 6 وقع عليها بشبك حديد منذ حوالي 3 سنوات وما زال يترك أثار عليها حتى الآن، ولا تحب تذكر تلك الحادثة.
وتابعت: "آثار الحادثة موجود وكتير جدا بتزعجني، ولكن في هذه اللحظة كنت بصرخ عشان بطلت أشوف، وكان في سواد، وحسيت بالدم، وكنت في اللحظة دي عايزة اشوف أولادي، وكنت في حالة هستيرية، ومن أبشع التجارب اللي عشتها وأثرها باقي حتى هذه اللحظة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حبر سري
إقرأ أيضاً:
الأردن يكشف عن عدد السوريين العائدين إلى بلادهم حتى اللحظة
أعلن وزير الداخلية الأردني مازن الفراية، الخميس، عودة أكثر من 7 آلاف سوري، إلى بلادهم منذ إسقاط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد قبل نحو أسبوعين، موضحا أن معظمهم من غير اللاجئين.
وفي تصريح لتلفزيون "المملكة" المحلي قال الفراية إن "عدد السوريين الذين عبروا لبلادهم من خلال معبر جابر - نصيب منذ 8 كانون الأول/ديسمبر حتى الآن 7 آلاف و250 سوريا".
ويرتبط البلدان بمعبرين رئيسيين، هما "الجمرك القديم" الذي يقابله "الرمثا" من الجانب الأردني وخرج عن الخدمة منذ سنوات بسبب تداعيات الأحداث في سوريا، و"نصيب" الذي يقابله "جابر" الأردني.
وأوضح وزير الداخلية الأردني أن "غالبية العائدين من غير المصنفين لاجئين".
ويستضيف الأردن نحو 1.3 مليون سوري، قرابة نصفهم يحملون صفة "لاجئ"، بينما دخل الباقون قبل بدء الثورة عام 2011، بحكم النسب والمصاهرة والمتاجرة.
وكان الكثير من السوريين يعيشون في الأردن، منذ عقود، خاصة بعد مجازر نظام حافظ الأسد في حماة، ممن نجوا منها، وحصلوا على الحماية في الأراضي الأردنية ولم يتمكنوا من العودة لاحقا، بسبب رفض النظام السوري.
وفي 8 كانون أول/ديسمبر الجاري، سيطرت فصائل على العاصمة دمشق مع انسحاب قوات النظام، وفر الأسد رفقة عائلته إلى روسيا التي منحته "لجوءا إنسانيا"، لينتهي 61 عاما من حكم حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.