أحمد شوبير: مزهقتش من الخناقات والمشاكل .. ده شغلي
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
علق الإعلامي الرياضي أحمد شوبير، على كثرة مشكلاته في الوسط الرياضي، قائلا: "مزهقتش من الخناقات والمشاكل، هزهق ليه؟! ده شغلي".
وأضاف شوبير، في الجزء الثاني من حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، على قناتي المحور والنهار، أنه لا يتعمد افتعال المشكلات والأزمات، لكنه يفجر القضايا بحكم عمله إعلاميا، وهو ما يسبب له المشكلات: "هو أنا هطلع في برنامجي كل يوم هغني يا واد يا تقيل يا واد يا جميل يا مجنني، ولا لازم أطلع أفجر قضايا وأقول أحداث وموضوعات".
وتابع الإعلامي الرياضي: "المشكلات والخناقات ليست من صميم عملي، وأنا لا أفتعل المشكلات، لأن أهم شيء هو المصداقية وتفجير القضايا، ثمة قضايا كثيرة قد لا يفجرها أو يثيرها البعض، أنا أفعل ذلك، وهو ما يسبب المشكلات، قد أكون على خلاف مع مدرب أو إداري أو مجلس إدارة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برنامج العرافة بسمة وهبة الوسط الرياضي
إقرأ أيضاً:
عالم يحذر من نوع بكتيريا قد يسبب تسريبه وفاة الملايين
بعد اختفاء عدد من الفيروسات الخطيرة التي أثارت ذعر العالم دق العالم غريغوري وينتر، الأستاذ بجامعة كامبريدج والحائز على جائزة نوبل في الكيمياء، ناقوس الخطر بشأ، نوع من الميكروبات حيث قال أن مواجهة ما يسمى بالميكروبات المرآة قد تكون مستحيلة إذا غادرت المختبرات.
ويشير إلى أن العديد من الجزيئات الأساسية للحياة يمكن أن تتواجد في شكلين مختلفين، كل منهما مرآة للآخر.
ووفقا له، يتكون الحمض النووي لجميع الكائنات الحية من النيوكليوتيدات "يمنى"، والبروتينات، اللبنات الأساسية للخلايا، مصنوعة من الأحماض الأمينية "يسرى".
ولكن، في الحمض النووي للميكروبات المرآة، تصبح النيوكلتيدات "يسرى" والأحماض الأمينية تصبح "يمنى" ولا يمكن أن تظهر مثل هذه الكائنات الحية الدقيقة إلا بشكل مصطنع.
ويقول: "سيكون من الصعب أو المستحيل إنشاء لقاحات فعالة ضد البكتيريا المرآة والأخطر من ذلك أنها يمكن أن تصيب الحيوانات والنباتات، وسيكون من المستحيل تدميرها في النظام البيئي الدقيق الذي يدعمنا".
ووفقا للبروفيسور، تعود هذه المقاومة العالية للميكروبات "المرآة" إلى أن منظومة المناعة للكائنات الحية غير قادرة على التعرف عليها لأنها معتادة على البنية الطبيعية للحمض النووي. لذلك إذا دخلت مثل هذه البكتيريا إلى جسم الإنسان، فإنها يمكن أن تتكاثر بفعالية، ما يمنع التئام الجروح أو انسداد الأوعية الدموية. وفي الحالة الأخيرة، يمكن أن تؤدي العدوى بالبكتيريا المرآة إلى الإصابة بجلطة دماغية.
ويشير إلى أن مضادات الحيوية أو الفيروسات الخاصة يمكن أن تساعد في مكافحة هذه الكائنات غير العادية، لكن قد لا يكون للبشرية ما يكفي من الوقت لمثل هذه الدراسات.
ووفقا له، ستصبح مشكلة تغير المناخ أقل المشكلات خطورة إذا ظهرت البكتيريا المرآة في الوسط المحيط.