وحش بشوارع التجمع.. ماذا قالت صاحبة واقعة تصوير الأسد في الحي الراقي؟ فيديو
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
منطقة التجمع.. قالت سعاد محمد، صاحبة تصوير الأسد الذي ظهر في منطقة التجمع، إنها كانت تقود سيارتها بسرعة وأثناء ذلك تفاجأت بوجود أسد في الطريق.
وتابعت، في بث مباشر على صدى البلد، في تلك اللحظة لم أتمالك أعصابي وضغط على فرامل العربية ووقفت بالسيارة ولم أستطع التحرك وبعد لحظات استجمعت قوايا وأخرجت الهاتف المحمول وقمت بعمل بث مباشر على صفحة الفيس بوك.
وأضافت، لحظات قليلة واجتمع الأهالي في المنطقة واستطاع أحد الأشخاص الإمساك به عن طريق شبكة وعندما وصلت الأجهزة الأمنية تم الإمساك به، وبعدها تم تسليم الأسد إلى وزارة الزراعة.
وكان، أثار أسد تجول في شوارع التجمع الخامس بالأمس حديث كل وسائل التواصل الاجتماعي وباشرت الأجهزة الأمنية والقضائية التحقيق وتم العثور عليه من قبل المواطنين.
التجمع الخامس
وقررت النيابة العامة تسليم أسد صغير (شبل) لمزرعة حيوانات، بعد أن تم العثور عليه يتجول في شوارع التجمع الأول.
وكان أحد أفراد الأمن الإداري قد فوجئوا بتجول أسد صغير بشوارع التجمع الأول، وتمكن بالاشتراك مع آخرين من الإمساك به وتسليمه لقسم الشرطة.
التجمع الخامسمن هو صاحب أسد التجمع الأول؟
وأفاد فرد الأمن أنه لم يستدل على صاحب الأسد، وبالعرض على النيابة العامة قررت تسليم الشبل إلى مزرعة حيوانات لحين الاستدلال على صاحبه، وتم تحرير محضر بالواقعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسد أسد التجمع واقعة أسد التجمع أسد التجمع المتجول التجمع الخامس
إقرأ أيضاً:
فيديو.. ماذا يفتقد الغزيون في رمضان؟
غزة- تختصر الفلسطينية الخمسينية أم علي المصري حال الغزيين في شهر رمضان المبارك بأنهم يفتقدون "راحة البال" وتقول للجزيرة نت "رمضان في ظل الحرب والحصار والجوع يختلف تماما عن رمضان الذي نعرفه وتأتي معه البهجة والخيرات".
ومنذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة عقب عملية طوفان الأقصى يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، حل بالغزيين رمضانان، افتقدوا خلالهما عادات هذا الشهر وحتى عباداته.
ويقول الداعية الإسلامي نادر أبو شرخ للجزيرة نت "الحرب دمرت منازلنا، ومساجدنا، وشردتنا في الخيام ومراكز الإيواء، وبتنا نصلي في المصليات بسبب تدمير نحو 800 مسجد".
وقد طرحت الجزيرة نت على الغزيين في شوارع خان يونس جنوب القطاع سؤالا واحدا: ماذا تفتقد في رمضان؟ وكانت إجاباتهم برسم الحرب والحصار، وقد تفتحت ذاكرتهم على فقد الأحبة، ودمار المنازل والمساجد، والتشريد والنزوح وحياة الخيام، وقلة الحيلة وغلاء الأسعار.