- فهد الروقي: للمرة الثالثة تصفير ديون النصر والإتحاد
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن فهد الروقي للمرة الثالثة تصفير ديون النصر والإتحاد، قال الإعلامي الرياضي فهد الروقي أن ديون أندية النصر والأهلي والاتحاد تم تصفيرها للمرة الثالثة. وأضاف الإعلامي الرياضي أن نادي الهلال هو .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فهد الروقي: للمرة الثالثة تصفير ديون النصر والإتحاد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال الإعلامي الرياضي فهد الروقي أن ديون أندية النصر والأهلي والاتحاد تم تصفيرها للمرة الثالثة.
وأضاف الإعلامي الرياضي أن نادي الهلال هو الوحيد غير الممنوع من التسجيل وليس لديه ديون.
ويذكر أن الأندية أكدت أنها ستخضع للتقييم المالي، بعد حصر الأصول والممتلكات والعلامات التجارية التي تملكها، وبعدها يتم حسم قيمة ديون كل ناد قبل إيداع المبلغ المتبقي في الصندوق الاستثماري الذي سيتم تأسيسه لكل ناد من الأندية الأربعة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فهد الروقي: للمرة الثالثة تصفير ديون النصر والإتحاد وتم نقلها من صحيفة صدى نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النصر الهلال النصر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قيادات حكومية إماراتية وخبراء يؤكدون أهمية تصفير البيروقراطية
دافوس - وام
أكد مسؤولون من دولة الإمارات وخبراء دوليون، أهمية تطوير نماذج عمل حكومي غير تقليدية، ترتكز على تصفير البيروقراطية والحد من الإجراءات والمتطلبات الحكومية، بما يضمن تعزيز جودة حياة أفراد المجتمع وترسيخ بيئة جاذبة ومحفزة لقطاع الأعمال والاستثمارات.
جاء ذلك، في جلسة حوارية رئيسية بعنوان «التركيز على تصفير البيروقراطية الحكومية» ضمن فعاليات الدورة الـ 55 لاجتماعات منتدى الاقتصاد العالمي، التي تنظم في مدينة دافوس السويسرية تحت شعار «التعاون من أجل عصر ذكي»، شارك فيها كل من هدى الهاشمي مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء لشؤون الاستراتيجية، والمهندس محمد بن طليعة رئيس الخدمات الحكومية لحكومة دولة الإمارات، وروبن سكوت المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لمنصة «إيه بوليتكال»، وستيفان ميرغنثلار مدير الذكاء الاستراتيجي في منتدى الاقتصاد العالمي، وأدارتها بيكي أندرسون الإعلامية في قناة «سي إن إن».
وبحث المشاركون في الجلسة ما يشهده العالم من تغيرات متسارعة تحتم على الحكومات ابتكار وتطوير منهجيات جديدة للحد من البيروقراطية ورفع مستويات الكفاءة وتقديم خدمات سلسة وميسرة للمتعاملين، والآليات الكفيلة بمواجهة هذا التحدي، التي تتنوع بين أدوات تقليدية تشمل الإصلاح الإداري والحلول المبتكرة التي تتضمن تصميم منظومة حوافز لتشجيع الجهات الحكومية والموظفين على الارتقاء بالأداء ورفع مستويات الكفاءة.
وتطرق المتحدثون إلى الاستراتيجيات التقليدية والمبتكرة، والحلول المتميزة التي تمكّن الحكومات من تحسين جودة حياة المجتمع من خلال الحد من البيروقراطية.
نموذج مستقبلي مبتكر
وأكدت هدى الهاشمي، أن إطلاق برنامج تصفير البيروقراطية الحكومية في دولة الإمارات، شكل تطوراً طبيعياً لنموذج عمل حكومي مستقبلي مبتكر، أرست دعائمه قيادة ذات رؤية استباقية، تؤمن أن الإنسان هو الغاية الأسمى لعمل الحكومة، وتركز على تعزيز مرونة وكفاءة العمل الحكومي عبر تصميم وتنفيذ مبادرات مبتكرة.
وأشارت إلى أنه منذ عام 1997، قادت دولة الإمارات الابتكار باستمرار وحققت العديد من الإنجازات في مختلف المجالات، ومن ضمنها التخطيط الاستراتيجي، والتميز الحكومي، والتحول الرقمي، والسياسات، والتطوير، والتشريعات، والموارد البشرية، والشؤون المالية، والخدمات الحكومية، والابتكار والمسرعات، والأداء.
وقالت إن حكومة دولة الإمارات توظف قوة التكنولوجيا التحويلية في القضاء على البيروقراطية وتعزيز الحوكمة المبتكرة والفعالة، لأن القيادة الرشيدة تؤمن بأن تصفير البيروقراطية أداة لتعزيز الإنتاجية، وتسريع النمو، وجذب المواهب والاستثمارات، وتعزيز القدرة التنافسية.
وأضافت هدى الهاشمي، أن دولة الإمارات تسعى إلى تعزيز حكومة تجسد الإبداع، وضمان استدامة الريادة العالمية في الحوكمة والتنمية، وأنه بحلول نهاية العقد الحالي، ستحظى بحكومة أكثر رشاقة ومرونة، تمكن النمو الاقتصادي، وترتقي بجودة الحياة، ما سيدعم تحقيق الأهداف الوطنية، ومن أهمها تمكين النمو الاقتصادي وصولاً بالناتج المحلي الإجمالي إلى 3 تريليونات درهم، وتحقيق 4 تريليونات درهم في التجارة الخارجية، واستضافة 40 مليوناً من السياح والزوار سنوياً.
رؤية استشرافية
من جانبه، أكد محمد بن طليعة، أن قيادة دولة الإمارات تتبنى التطوير المستدام نهجاً داعماً لإحداث تغيير إيجابي، وقفزات نوعية في ابتكار الخدمات وتصميم تجارب المتعاملين، انطلاقاً من رؤية استشرافية تركز على تطوير جيل جديد من الخدمات المعززة بالتكنولوجيا، والمدعومة بمنظومة على قدر عالٍ من الكفاءة في ابتكار حلول الخدمات السلسة والسريعة والفعالة.
وقال إن برنامج تصفير البيروقراطية الحكومية، أحدث منذ إطلاقه حراكاً حكومياً غير مسبوق في دولة الإمارات، نظراً لما شكله من حافز للجهات الحكومية والموظفين على الابتكار في تسهيل الخدمات ورفع كفاءة رحلة المتعامل، ودعم من خلال رؤيته القائمة على التكامل والارتقاء بمستويات التعاون والتنسيق والتكامل بين الجهات في تطوير الحلول المشتركة لتصفير البيروقراطية، مرتكزاً على بيئة عمل حكومي تتبنى التكامل والربط بين الجهات أساساً لتسريع وتيرة الإنجاز.
من ناحيتها تطرقت روبن سكوت خلال مشاركتها في الجلسة، إلى ضرورة عمل الحكومات حول العالم على إعادة تقييم الكفاءة وقنوات تقديم الخدمات، وابتكار نماذج حكومية متقدمة مدعومة بالتكنولوجيا والحلول الرقمية، والتركيز على النتائج في مختلف مجالات العمل، بدلاً من التركيز على الإجراءات والعمليات.
أما ستيفان ميرغنثلار، فتناول في حديثه مخرجات تقرير حديث أصدره منتدى الاقتصاد العالمي مؤخراً، وركز على تأثير التكنولوجيا الحكومية، وانعكاساتها على جودة حياة المجتمع والاقتصاد ومختلف القطاعات، وتطرق إلى مفهوم وتطبيقات الذكاء الاستراتيجي، وأثر تبنيها في تعزيز مستويات الكفاء الحكومية، والارتقاء بفاعلية عمليات التخطيط الاستراتيجي المستقبلي.
وتشارك دولة الإمارات في الدورة الـ 55 لاجتماعات منتدى الاقتصاد العالمي، التي تنظم تحت شعار «التعاون من أجل عصر ذكي»، في دافوس - سويسرا في الفترة من 20 إلى 24 يناير الحالي، بوفد رفيع المستوى تترأسه سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة».
ويضم وفد الدولة أكثر من 100 شخصية من رؤساء الشركات والقطاع الخاص والمسؤولين الحكوميين، في مشاركة تعكس حرص الدولة على تعزيز التعاون الدولي الشامل في المجالات التنموية كافة من خلال المشاركة الفاعلة في أهم الأحداث والمؤتمرات الدولية.
ويمثل المنتدى منصّة عالمية تجمع سنوياً أكثر من 3000 شخصية من القادة وصُناع القرار وكبار الشخصيات في القطاعين الحكومي والخاص في مختلف أنحاء العالم، لمناقشة التحديات والمتغيرات العالمية واستعراض الحلول والتطورات وبناء الشراكات، في مختلف القطاعات الاقتصادية والتنموية، حيث تسهم مخرجات المنتدى وحواراته وشراكاته، في دعم التنمية المستدامة، وصياغة الحلول لأبرز التحديات التي تعترض الجهود التنموية على الصعيد الدولي.