الاقتصاد نيوز - متابعة

تباين أداء أسواق الأسهم الرئيسية في منطقة الخليج، الأربعاء، مع توخي المستثمرين الحذر ترقبا لقرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بشأن سعر الفائدة وتعليقاته.

ارتفع مؤشر سوق دبي المالي القياسي بنسبة 0.4 بالمئة، مدعوما بمكاسب أسهم شركات العقارات والمرافق والخدمات المالية، مع صعود سهم بنك الإمارات دبي الوطني، أكبر بنوك الإمارة، 1.

1 بالمئة وسهم إعمار للتطوير 3.2 بالمئة.

وفي أبوظبي، ارتفع المؤشر القياسي للجلسة الثالثة على التوالي وأغلق على زيادة 0.1 بالمئة، مدعوما بصعود سهم مصرف أبوظبي الإسلامي 2. بالمئة وزيادة سهم شركة بترول أبوظبي الوطنية للتوزيع 1.4بالمئة.

وانخفض المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.5 بالمئة لينهي سلسلة مكاسب استمرت ست جلسات مع تراجع جميع القطاعات تقريبا.

وانخفض سهم مصرف الراجحي، أكبر بنك إسلامي في العالم، 1.1 بالمئة، وتراجع سهم شركة التعدين العربية السعودية 2.7 بالمئة.

كما انخفض سهم البنك الأهلي السعودي، أكبر بنك في المملكة، وسهم شركة النفط السعودية الكبرى أرامكو 0.9 بالمئة و0.6 بالمئة على الترتيب.

وتراجع المؤشر القطري الرئيسي للجلسة الثانية على التوالي وأغلق منخفضا 0.2 بالمئة، مع تراجع معظم القطاعات.

وتراجع سهم بلدنا 4.3 بالمئة وسهم قطر لنقل الغاز (ناقلات) 2.8بالمئة، بينما ارتفع سهم بنك قطر الوطني، أكبر بنوك المنطقة، 0.1 بالمئة.

ومن المتوقع على نطاق واسع أن يبقي مجلس الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماع ينتهي في وقت لاحق من اليوم، مع اهتمام السوق بأحدث توقعات صانعي السياسات بشأن الاقتصاد وأسعار الفائدة وتعليقات رئيس المجلس جيروم باول.

وخارج منطقة الخليج، تراجع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية للجلسة الرابعة على التوالي وأغلق منخفضا 0.3 بالمئة متأثرا بخسائر في قطاعات الخدمات المالية والمواد والصناعة والاتصالات.

وهبط سهم إي فاينانس 5.3 بالمئة، وخسر سهم السويدي إليكتريك 1.6 بالمئة.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

خبير بالشؤون الإسرائيلية: تباين بين الموقفين الأمريكي والإسرائيلي لخطط القمة العربية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور سهيل دياب، خبير الشؤون الإسرائيلية، إن القمة الطارئة المنعقدة في القاهرة ومستخرجاتها كانت بمثابة مفصل الذي غيّر وجه النقاشات للخطط المستقبلية في الشرق الأوسط، خاصة فيما يتعلق بقطاع غزة، ليس فقط على إعمار غزة وبقاء السكان وعدم تهجيرهم وإنما لوضع أفق سياسي مستقبلي لحل القضية الفلسطينية بهذا الشكل.

وأضاف دياب، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه خلال القمة كان هناك تباين في تقييم الموقف بين الإسرائيليين والأمريكيين، لافتًا إلى أن التقييم الأمريكي يقول أن هذا مخطط جيد يجب أن يتم الكشف عن إيجابياته وسلبياته، وما ظهر الآن أن الأمريكيين يبتعدون عن مخطط التهجير تدريجيًا.

وتابع: «المقاربة الإسرائيلية تقول أن الخطة العربية تُحدث لإسرائيل هزيمة بكل معنى الكلمة، لأنها تضع أن اليوم التالي في غزة هو فلسطيني بشكل كامل، وأن إسرائيل ترى من هذه الخطة خطوة متقدمة لفرض حل سياسي لحل الدولتين بالمستقبل وهي لا تريد ذلك، ولذلك هي ترفض هذه الفكرة، إضافة إلى ما يتعلق بمستقبل حماس في قطاع غزة».

مقالات مشابهة

  • للعام الرابع على التوالي.. دبي الوجهة الأولى عالمياً في استقطاب مشاريع الاستثمار الأجنبي المباشر الجديدة
  • ارتفاع أسعار الدولار في بغداد وأربيل مع الإغلاق
  • رسميا الآن.. تباين سعر صرف الدولار مقابل الجنيه
  • ترامب يفتح جبهة جديدة ضد المساواة: هل تواجه النساء أكبر انتكاسة اقتصادية؟
  • خبير بالشؤون الإسرائيلية: تباين بين الموقفين الأمريكي والإسرائيلي لخطط القمة العربية
  • أسعار النفط تتجه نحو تسجيل أكبر انخفاض أسبوعي منذ أكتوبر الماضي
  • المؤشر الياباني يتراجع متأثرا بهبوط أسهم التكنولوجيا وارتفاع الين
  • مؤشر بورصة مسقط الأسبوعي يفقد 40.535 نقطة .. والتداول عند 18.6 مليون ريال
  • مخاوف نمو الطلب الناتجة من سياسة الرسوم الجمركية الأمريكية تقود أسعار النفط لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي منذ أكتوبر الماضي
  • أسهم اليابان تسجل ثاني أسوأ الأسواق أداء في آسيا هذا العام