«بدأت عام 1959».. رحلة عائلة الشيمي في توثيق الهوية المصرية (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
في منطقة وسط البلد، يوجد «جاليري الشيمي»، الذي يبيع مجلدات توثق الهوية المصرية، ويتضمن لوحات ورسومات وأعمال فنية تعكس تاريخ مصر في فترة من الفترات، وتجسد أشكالا من بعض الحرف اليدوية.
قصة عائلة الشيمي بدأت بمحلويروي أحد أفراد عائلة الشيمي، قصة والده، الذي وثق العديد من الشخصيات في مستنسخات ولوحات وأعمال فنية متميزة، مشددًا على أن هذا المكان قديم ومتخصص وموجود منذ عام 1959 بمنطقة وسط البلد.
وأوضح أن هذا الـ«جاليري» يعود لوالده الذي كان محبًا لمصر والفن المصري، وكان في الأصل طبيب بيطري لكنه لم يستمر في هذه المهنة، إلا أنه بعد الانتهاء من دراسة الطب فكر في العمل بالرسم بجانب مهنة الطب، ليشتري بعدها هذا المكان ليكون معرضا فنيا يتضمن لوحات متميزة.
قصة الشيمي الفنيةوأشار إلى أن والده لم يكن يمتلك الأموال التي تجعله قادر على شراء المحل، لكنه شارك في البداية شخصا أجنبيا في هذا المحل، واستمرت الشراكة لـ3 سنوات، منوهًا بأن هذا الشخص لم يكن موافقا على التفريط في المكان، حيث أفنى فيه عمره حبًا في الفن المصري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الهوية المصرية اللوحات الفنية الاعمال الفنية باب رزق
إقرأ أيضاً:
شبانة : كولر مدرب قدير .. لكنه لن يستطع القيام بأدوار انضباطية مع لاعبي الأهلي خارج الملعب
أكد الإعلامي محمد شبانة، أن النادي الأهلي يستحق "العتاب" في منح مارسيل كولر المدير الفني للفريق "كل قواعد اللعب"، وأن يمتلك كل الديكتاتورية في إدارة ملف كرة القدم بالنادي، مشيرًا إلى أنه واحد من أبرز المدربين في تاريخ القلعة الحمراء وهو خارج التقييم الفني، لأنه تسلم فريق مهلهل بعد موسم 2022، ثم حقق كل الالقاب بعد موسمين ليصل لـ9 بطولات بجانب برونزية المونديال.
الشناوي: ناصر منسي توقع تسجيل هدفه في الأهليوقال شبانة عبر برنامجه بوكس تو بوكس الذي يبث على فضائية etc: "كولر نجح بشكل مبهر مع الأهلي، لكنه عندما تملكه شعور بالقدرة على التحكم بمفرده، ورحل سيد عبدالحفيظ ثم جاء خالد بيبو، ولا يمكن أن يكون منصب مدير الكرة (شاغرًا) في النادي الأهلي، وهناك لوائح في القلعة الحمراء يجب تطبيقها".
وأضاف: "الأهلي يضم نجومًا كثيرة، حتى بدءًا من عم حارث، فما بالك بلاعبي الأهلي وإغراءات النجومية، يلزمها شخص يشبه (الشاويش عطية)، وقادر على تحجيم أي لاعب قد يُصاب بالغرور وإحساس التشبع بالبطولات، وشعور التعالي قد يتسرب للبعض، لذلك هذه الأمور تستلزم وجود مديرًا للكرة يتمتع بشخصية قوية".
وأكمل: "الاهلي تنازل عن الحق في بداية الموسم بوجود مدير كرة حتى زادات الأزمات وخسر السوبر الإفريقي، لذلك كان لابد من الإسراع بالتراجع عن القرار وتعيين مديرًا للكرة بشكل رسمي وهو ما تم الاعلان عنه خلال الساعات الماضية".