في منطقة وسط البلد، يوجد «جاليري الشيمي»، الذي يبيع مجلدات توثق الهوية المصرية، ويتضمن لوحات ورسومات وأعمال فنية تعكس تاريخ مصر في فترة من الفترات، وتجسد أشكالا من بعض الحرف اليدوية.

قصة عائلة الشيمي بدأت بمحل

ويروي أحد أفراد عائلة الشيمي، قصة والده، الذي وثق العديد من الشخصيات في مستنسخات ولوحات وأعمال فنية متميزة، مشددًا على أن هذا المكان قديم ومتخصص وموجود منذ عام 1959 بمنطقة وسط البلد.

 

وأوضح أن هذا الـ«جاليري» يعود لوالده الذي كان محبًا لمصر والفن المصري، وكان في الأصل طبيب بيطري لكنه لم يستمر في هذه المهنة، إلا أنه بعد الانتهاء من دراسة الطب فكر في العمل بالرسم بجانب مهنة الطب، ليشتري بعدها هذا المكان ليكون معرضا فنيا يتضمن لوحات متميزة.

قصة الشيمي الفنية 

وأشار إلى أن والده لم يكن يمتلك الأموال التي تجعله قادر على شراء المحل، لكنه شارك في البداية شخصا أجنبيا في هذا المحل، واستمرت الشراكة لـ3 سنوات، منوهًا بأن هذا الشخص لم يكن موافقا على التفريط في المكان، حيث أفنى فيه عمره حبًا في الفن المصري.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الهوية المصرية اللوحات الفنية الاعمال الفنية باب رزق

إقرأ أيضاً:

نقطة تفتيش عراقية تضبط عائلة سورية تحمل هويات مزورة

نقطة تفتيش عراقية تضبط عائلة سورية تحمل هويات مزورة

مقالات مشابهة

  • الجامعة المصرية الصينية تطلق المنتدى الصيني الدولي للطب التقليدي
  • ترافقها مدرعات أميركية.. 241 عائلة تغادر الهول السوري باتجاه العراق (صور)
  • إعلام إسرائيلي: رئيس الشاباك كان يجب أن يستقيل منذ فترة لكنه قرر البقاء
  • بكاء يزيد الراجحي بعد زيارة عائلة تكفل بها سابقًا للاطمئنان عليه.. فيديو
  • كاتي بيري تقبل الأرض بعد عودتها من رحلة إلى الفضاء.. فيديو
  • الدويش يعلق على توثيق البطولات ويثير الجدل مجددًا
  • توثيق تاريخ الكرة السعودية يقترب من نهايته باجتماع حاسم
  • نقطة تفتيش عراقية تضبط عائلة سورية تحمل هويات مزورة
  • عدوان امريكي على صنعاء (المكان المستهدف)
  • وكالة «قنا»: القمة القطرية المصرية بالدوحة تعكس مستوى التميز الذي وصلت إليه العلاقات بين البلدين