166 يومًا من العدوان.. ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين إلى 31923
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة لليوم 166 على التوالي إلى 31923 شهيداً، والجرحى إلى نحو 74096 جريحاً؛ معظم الضحايا هم من النساء والأطفال.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن 104 فلسطينيين استشهدوا خلال الساعات 24 الماضية، وأصيب 162 بجروح في القصف الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.
أكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) أن القيود الإسرائيلية المفروضة لازالت تعوق وصول المساعدات في الوقت المناسب إلى #غزة#اليوم
أخبار متعلقة أمين مجلس التعاون يبحث التطورات الإقليمية والدولية مع حلف الناتوالأمم المتحدة: القيود الإسرائيلية تعوق وصول المساعدات إلى غزةللتفاصيل..https://t.co/aD5ptSpFBn pic.twitter.com/Q9xB8zEVH9— صحيفة اليوم (@alyaum) March 19, 2024
ورفض كيان الاحتلال الإسرائيلي خلال الأسبوعين الأولين من الشهر الحالي تيسير أكثر من نصف بعثات المساعدات الإنسانية المقررة، حيث لم يوافق سوى على 11 بعثة من مجموع 24.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس القدس المحتلة العدوان الإسرائيلي غزة قطاع غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
أكثر من 200 قتيل في مذبحة للعصابات بهايتي
قتل 207 من سكان ضاحية سيتي سولاي المطلة في هايتي على الأقل هذا الشهر، على أيدي مسلحين من عصابة «وارف جيريمي»، وفق تقرير صادم صدر عن الأمم المتحدة، الإثنين.
وقال مكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، إن التقرير الجديد عن المذبحة يؤكد أن ما لا يقل عن 134 رجلا و73 امرأة قتلوا، وهو ما يرفع عدد القتلى الذي قدر في بادئ الأمر بنحو 187.
وأوضح أنهم «قتلوا خلال عمليات إعدام جماعية وخطف ومداهمات نفذها نحو 300 من مسلحي عصابة وارف جيريمي على سيتي سولاي في أقل من أسبوع».
وأشار التقرير الأممي إلى أن "معظمهم من كبار السن المتهمين بممارسة السحر".
جاء ذلك بعد أن أمر زعيم العصابة مونيل "ميكانو" فيليكس بشن هجمات على الضاحية بعد مرض طفله، متهما سكانها بالتسبب فيه عبر ممارسة عقيدة الفودو المرتبطة بالسحر والأرواح.
وقالت الأمم المتحدة إن الكثيرين من القتلى خطفوا من معابد الفودو وخلال احتفالات مرتبطة بهذه العقيدة.
ووفقا للأمم المتحدة، تسيطر العصابة التي يتزعمها ميكانو منذ نحو 15 عاما على منطقة صغيرة، ولكنها استراتيجية تقع بين موانئ رئيسية ومستودعات في محيطها وطرق سريعة خارج العاصمة.
وأدى العنف إلى نزوح حوالي 700 ألف شخص في جميع أنحاء هايتي، وفقًا لوكالة الهجرة التابعة للأمم المتحدة، مع إجبار 10 آلاف شخص على مغادرة منازلهم في العاصمة خلال الأسابيع الماضية فقط معظمهم من سولينو والمنطقة المحيطة بها.
وكان من المفترض أن يتحسن الوضع الأمني في بورت أو برنس مع وصول قوة شرطة متعددة الجنسيات في يونيو/حزيران الماضي لاستعادة القانون والنظام.
وأوقفت العصابات هجماتها مؤقتا بعد وصول الشرطة الأجنبية، لكنها استأنفت هجماتها عندما رأت العدد القليل للقوات.