«إسهامات المرأة المصرية في تنمية المجتمع».. ندوة ثقافية بمركز إعلام برج العرب بالإسكندرية
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
نظم مركز إعلام برج العرب، اليوم الأربعاء، ندوة بعنوان:" إسهامات المرأة المصرية في تنمية المجتمع" شبقصر ثقافة برج العرب وذلك في إطار الحملة الإعلامية التي أطلقها قطاع الإعلام الداخلي للاحتفال بأعياد المرأة المصرية.
وافتتحت الندوة إبتسام عبد العزيز مديرة المركز حيث رحبت بالضيوف وهنئت الحضور بأعيادهم حيث يتميز شهر مارس بالاحتفالات بعيد المرأة 8 مارس العيد العالمي للمرأة و 16 مارس عيد المرأة المصرية و 21 مارس عيد الأم وفي السادس عشر من مارس سنة 1919 حيث ذكرى ثورة المرأة المصرية ضد الاحتلال البريطاني بقيادة هدى شعراوي وأصبح هذا اليوم عيد تحتفل به مصر اعتزاز واحتراما لدور المرأة المصرية في المجتمع على مر العصور.
كما أوضحت سلوى عبد القادر مقرر بالمجلس القومي للمرأة دور المجلس في تدريب السيدات على ريادة الأعمال لتمكينهم اقتصاديا ويستخدم البرنامج 136 ألف سيدة وذلك وفقا للمبادرة الرئاسية حياة كريمة موضحة أن العمل التطوعي للمرأة وانتقلت إلى المعوقات التي تعوق مشا ركتها في تنمية مجتمعها مثل الأمية وكثرة الإنجاب والزواج المبكر.
كذلك أوضح مدير جهاز تنمية المشروعات الخدمات التي يقدمها الجهاز حيث عمل مشروع أو تكبير المشروع وقام بتوزيع مطبوعات بمكان الجهاز والخدمات والهاتف للتواصل.
كما أوضحت سلمى السيد مسئول المالي بالجهاز عن التثقيف المالي للمشروع وان الجهازين دورات تدريبية وبالمجان حتى تصبح المرأة منتجة فنحن في هذه الظروف في احتياجات تشارك المرأة في التنمية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإسكندرية المجلس القومي للمرأة المرأة المصرية المرأة المصریة
إقرأ أيضاً:
فتاوى الحج.. هل يجوز للمرأة ارتداء غير الأبيض؟
أكدت هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أنه لا يوجد لون محدد أو زي موحد تلتزم به المرأة أثناء أداء الطواف في الحج أو العمرة، ولكن يشترط في لباسها أن يتفق مع الضوابط الشرعية للزي الإسلامي.
وقالت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إنه لا يُشترط أن ترتدي المرأة أبيض أو أسود بالتحديد، وإن كان هناك من يستحب الأبيض، إلا أن ارتداء الأسود أو أي لون آخر لا حرج فيه ما دام اللباس يحقق الشروط الشرعية.
وأوضحت أن هذه الشروط تشمل أن يكون اللباس ساترًا، فضفاضًا، لا يشف ولا يصف ما تحته، وألا يكون زينة في نفسه حتى لا يلفت الأنظار، لأن المرأة في الطواف تؤدي شعيرة عظيمة تتطلب الخشوع والتواضع.
وأضافت: نحن ذاهبون للحج لا لعرض الأزياء، ولا للتفاخر بملابس مطرزة أو مزركشة، من حقك أن تكوني نظيفة ومرتبة، لكن دون مبالغة أو تميز عن الآخرين، نحن في عبادة، والغاية هي التذلل إلى الله وليس التفاخر بالمظهر.
وأشارت إبراهيم إلى أن الرجال في الحج يرتدون إزارًا ورداءً موحدًا، كما علّمهم النبي ﷺ، وذلك لإزالة الفوارق الطبقية والمظهرية بينهم، فلا يظهر فيهم الغني من الفقير.
وتابعت: هذا المبدأ يجب أن يُراعى أيضًا عند النساء، فليس من المناسب أن ترتدي المرأة ما يدل على التفاخر أو التميز المظهري وهي تؤدي فريضة الحج.
اقرأ أيضاًفتاوى الحج والنذور في محاضرة دينية لخريجي الأزهر بالغربية
أيهما أولى بالحج الأم أم الزوجة؟.. أمين الفتوى يوضح