محفوف بالدموع.. أم تلتقي أبنائها بعد 11 عاما فرقتهم خلالها الحرب
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
احتضنت أم سورية أولادها بعد 11 عاما من الفرقة خلال الحرب، لم تتمكن خلالها من الاجتماع بهم.
اقرأ ايضاًعُماني يسير مسافة 2500 كم لأداء العمرة (فيديو)
وتداول ناشطون مقطع فيديو لأم سورية فرقت الحرب بينها وبين أولادها وحالت بينهم المسافات لتلتقي بأبنائها في أحضان مكة المكرمة عند قدومهم للعمرة بعد فراق دام 11 عاما.
????| فرقتهم الحرب.. وحالت بينهم المسافات.. أم سورية تلتقي بأبنائها في أحضان مكة المكرمة عند قدومهم للعمرة بعد فراق 11 عاما
(متداول)#عكاظ pic.twitter.com/ey3p1rTLsV
— عكاظ (@OKAZ_online) March 20, 2024
ونشرت صحيفة "عكاظ" السعودية عبر حسابها في منصة "إكس" مقطع الفيديو المتداول، موضحة أنه يعود لأم سورية التقت بأبنائها في مكة المكرمة بعد فراق 11 عاما.
وتدور حرب في سورية انطلقت شرارتها في 15 من آذار/ مارس العام 2011 أدت إلى موجات نزوح وهجرة كبيرة.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
الغرابلي: الدولة الليبية تتعرض إلى تخريب ممنهج على أيدي أبنائها
اعتبر الطاهر الغرابلي، رئيس المجلس العسكري صبراتة السابق، أن الدولة الليبية تتعرض إلى تخريب ممنهج على أيدي أبنائها، على حد قوله.
وقال الغرابلي، عبر حسابه على “فيسبوك”:” ما تتعرض له الدولة الليبية تخريب ممنهج لمؤسساتها، وللأسف على أيدي أبنائها.
وأضاف الغرابلي:” إذا أستمر الوضع على هذا الحال، لن يتبقى من الدولة شيءٍ وسيكتب التاريخ أنها أكبر نكبة مرت على ليبيا الحديثة وبفعل أبنائها، على حد تعبيره.
وتابع:” التاريخ سيكتب، مثلما كتب على الآباء والأجداد والأسلاف، سيكتب عنا نحن، وماذا سيكتب يا ترى لا تقول أنا بري”، على حد زعمه.
وادعى الغرابلي:” التاريخ لا يرحم وسيشمل الجميع سيكتب سارق ومرتشي وفاسد وسيكتب خانع وبائس وفاشل وراضي بما هو فيه، التاريخ يسجل المنتصرين فهل سننتصر لله ثم الوطن، متسائلاً:” هل نقوم من سباتنا لننتصر لليبيا من جديد ونمسح من تاريخنا كل مضاهر الخنوع والفشل واليأس أم سيبقى يسجل خانعون فاشلون بائعون”.