الخارجية الفلسطينية: يجب فرض عقوبات رادعة على الاحتلال لوقف مخططاته الاستيطانية
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
القدس المحتلة-سانا
طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي ومجلس الأمن بتحمل مسؤولياتهما القانونية والأخلاقية وتنفيذ القرار 2334 الذي يؤكد عدم شرعية الاستيطان الإسرائيلي، وفرض عقوبات رادعة على الاحتلال لوقف مخططاته الاستيطانية واعتداءات مستوطنيه.
وقالت الخارجية في بيان لها اليوم نقلته وكالة وفا: إن جرائم المستوطنين بمثابة برميل بارود قد ينفجر في أي وقت، وخاصة أنها تصاعدت تحت حماية من قوات الاحتلال منذ بدء العدوان على قطاع غزة ضد المدن والبلدات والأراضي والمنازل والممتلكات الفلسطينية، ما يستوجب تدخلاً دولياً عاجلاً لمحاكمة المجرمين.
وحذرت الخارجية من مغبة تعميق جرائم الضم التدريجي للضفة الغربية بما فيها القدس، عبر تعميق وتوسيع الاستعمار، وشرعنة المزيد من البؤر الاستيطانية، والتهام آلاف الدونمات من أراضي الفلسطينيين.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
الجبهة الشعبية: نُحمّل العدو مسؤولية تجويع شعبنا ونحذر التجار من التماهي مع مخططاته
الثورة نت/..
حملت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، العدو الصهيوني المسؤولية الكاملة عن تجويع أبناء الشعب الفلسطيني ومنع دخول المساعدات والبضائع لقطاع غزة.
ونددت الجبهة في بيان اليوم الجمعة بالشراكة الدولية في هذه الجريمة، “والصمت والتواطؤ الدولي المخزي أمام سياسات التجويع الجماعي وجرائم الحرب اليومية المرتكبة بحق شعبنا، بل وضلوع مؤسسات دولية عدة في تغطية جرائم الاحتلال والتستر عليها”.
وقالت: “إن تجار الحروب والمأجورين قد لعبوا ولا زالوا دورا رئيسيا في تفاقم تداعيات سياسات الاحتلال على شعبنا وزيادة مأساته ومعاناته”، مؤكدةً أن دور هذه التشكيلات التي تمارس سياسات الاحتكار والتخريب، وتستخدم أساليب العصابات من بلطجة ونهب واحتكار للسلع، تشكل مكمل لسياسات العدو الصهيوني الإرهابية.
وتابعت الجبهة، “إزاء هذا الوضع الكارثي نعلن قرارنا ومعنا القوى والأحرار في غزة برفع الغطاء التنظيمي عن كل من يتورط في هذه الممارسات التخريبية التي لا تخدم إلا الاحتلال وتساهم في تجويع شعبنا الصامد، وتشدد الجبهة على أنها ستتصدى بكل قوة لكل من تسول له نفسه التعدي على كرامة المواطنين أو المساهمة في تعميق أزماتهم ومعاناتهم”.
ودعت “إلى تفعيل لجان الحماية الشعبية للوقوف بحزم ضد تغول هذه العصابات التي تعتدي على كرامة شعبنا وتسعى لتجويعه وقهره، وتشديد الرقابة الشعبية على الأسواق ومكافحة سياسة رفع الأسعار واحتكار السلع، وإحباط أي محاولات لخلق الفوضى وضرب وحدة الصف الوطني”.
وقالت الجبهة في ختام بيانها إنها لن تسمح بتمرير أي ممارسات تزيد من معاناته، “وسنواصل النضال والتصدي بكل حزم لكل من يحاول استغلال الأزمة لتحقيق مكاسب شخصية على حساب كرامة شعبنا وصموده في وجه الاحتلال”.الشعبية”: نُحمّل العدو مسؤولية تجويع شعبنا ونحذر التجار من التماهي مع مخططاته
حملت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، العدو الصهيونيالمسؤولية الكاملة عن تجويع أبناء الشعب الفلسطيني ومنع دخول المساعدات والبضائع لقطاع غزة.
ونددت الجبهة في بيان اليوم الجمعةبالشراكة الدولية في هذه الجريمة، “والصمت والتواطؤ الدولي المخزي أمام سياسات التجويع الجماعي وجرائم الحرب اليومية المرتكبة بحق شعبنا، بل وضلوع مؤسسات دولية عدة في تغطية جرائم الاحتلال والتستر عليها”.
وقالت: “إن تجار الحروب والمأجورين قد لعبوا ولا زالوا دورا رئيسيا في تفاقم تداعيات سياسات الاحتلال على شعبنا وزيادة مأساته ومعاناته”، مؤكدةً أن دور هذه التشكيلات التي تمارس سياسات الاحتكار والتخريب، وتستخدم أساليب العصابات من بلطجة ونهب واحتكار للسلع، تشكل مكمل لسياسات العدو الصهيوني الإرهابية.
وتابعت الجبهة، “إزاء هذا الوضع الكارثي نعلن قرارنا ومعنا القوى والأحرار في غزة برفع الغطاء التنظيمي عن كل من يتورط في هذه الممارسات التخريبية التي لا تخدم إلا الاحتلال وتساهم في تجويع شعبنا الصامد، وتشدد الجبهة على أنها ستتصدى بكل قوة لكل من تسول له نفسه التعدي على كرامة المواطنين أو المساهمة في تعميق أزماتهم ومعاناتهم”.
ودعت “إلى تفعيل لجان الحماية الشعبية للوقوف بحزم ضد تغول هذه العصابات التي تعتدي على كرامة شعبنا وتسعى لتجويعه وقهره، وتشديد الرقابة الشعبية على الأسواق ومكافحة سياسة رفع الأسعار واحتكار السلع، وإحباط أي محاولات لخلق الفوضى وضرب وحدة الصف الوطني”.
وقالت الجبهة في ختام بيانها إنها لن تسمح بتمرير أي ممارسات تزيد من معاناته، “وسنواصل النضال والتصدي بكل حزم لكل من يحاول استغلال الأزمة لتحقيق مكاسب شخصية على حساب كرامة شعبنا وصموده في وجه الاحتلال”.