لجريدة عمان:
2025-03-31@18:11:07 GMT

خلاف بايدن ونتانياهو لا يقتصر على رفح

تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT

ترجمة : قاسم مكي -

فيما تستمر الحرب في غزة يشتبك الرئيس بايدن مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في شجار علني حول الاستراتيجية العسكرية والقيادة السياسية بل حتى أعداد الإصابات. هذا النزاع مثله مثل النزاعات السابقة في العلاقة بين البلدين ربما يتم حله قبل أن ينفجر. لكن الوضع الحالي شديد التوتر.

الخلاف الأكثر وضوحًا يتعلق بخطة نتانياهو للهجوم على المعقل المتبقي لحماس في رفح على طول حدود غزة الجنوبية مع مصر. يعتقد نتانياهو وطيف واسع من المسؤولين الإسرائيليين الآخرين أن تدمير كتائب حماس الأربعة هناك والتي تضم حوالي 3000 مقاتل ضروري لتفكيك سيطرتها العسكرية على المنطقة.

ذكر بايدن في مقابلة مع شبكة أم أس أن بي سي في نهاية الأسبوع قبل الماضي أن رفح «خط أحمر». لكن ليس من الواضح ما الذي كان يعنيه ذلك. وفي الشهر الماضي قال بايدن: يجب على إسرائيل عدم مهاجمة رفح حتى تتوافر «لها خطة تتسم بالصدقية وقابلة للتنفيذ لضمان سلامة «أكثر من مليون لاجئ فلسطيني نزحوا إلى هناك بسبب الحرب»، حسب ملخص البيت الأبيض للمحادثة. ويقول مسؤولو الإدارة الأمريكية: إنهم لم يطلعوا على أية خطة مثل هذه.

رد نتانياهو يوم الأحد قبل الماضي بقوله: «سنذهب إلى هناك» وأضاف: «تعلمون. ليس لدي خط أحمر. هل تدركون ما هو الخط الأحمر؟ إنه ألا تتكرر أحداث 7 أكتوبر. ألا تحدث مرة أخرى أبدا»، وأكد مسؤول إسرائيلي كبير ذلك الموقف في مقابلة يوم الأربعاء قبل الماضي بقوله: إذا قالت الإدارة الأمريكية «لا للهجوم على رفح. لن يفيد ذلك. فأنت لا يمكنك أن تنجز 80 % من المهمة (فقط)».

لكن ربما الشجار لا يقتصر فقط على رفح كما يبدو في الظاهر. لقد وعدت إسرائيل إدارة بايدن بأنها ستعد خطة عملياتية دقيقة تشمل حماية الفلسطينيين والمزيد من المساعدات الإنسانية. والقوات الإسرائيلية لن تتقدم إلى الأمام بدون سيناريو تكتيكي مفصل يُخطر به البيت الأبيض. يشرح ذلك المسؤول الإسرائيلي الكبير بقوله: «لن نهاجم رفح فجأة. سيستغرق إعداد خطة وقتًا».

لم يوضح المسؤولون الإسرائيليون الفترة الزمنية التي ستلزم لهذا التخطيط. لكنه في الغالب سيستغرق أسابيع كما يبدو. وربما يطول به الوقت حتى إلى ما بعد نهاية شهر رمضان الفضيل في أبريل. على أية حال، المواجهة في رفح لا تبدو وشيكة.

هنالك خلاف أعمق يتعلق بالإجابة على السؤال التالي: هل حقا وحَّد نتانياهو وحكومته اليمينية المتطرفة إسرائيل خلف نهاية واضحة للحرب. يشكك محللو الاستخبارات الأمريكية علنا في فرص قيادة نتانياهو في «التقييم السنوي للمهددات» والذي قُدِّم للكونجرس هذا الشهر.

جاء في التقييم «بقاء نتانياهو كقائد وأيضا التحالف الحاكم لليمين المتطرف والأحزاب الأرثوذكسية والذي يتبع سياسات متشددة حول القضايا الفلسطينية والأمنية ربما في خطر» وورد فيه أيضا أن «عدم الثقة في قدرة نتانياهو على الحكم تعمقت واتسع نطاقها. مجيء حكومة مختلفة وأكثر اعتدالا احتمال وارد»

تلك لغة غير عادية في صراحتها لتقرير استخباري علني. واحتج المسؤولون الإسرائيليون على ما اعتبروه سعيا للتدخل في السياسة الداخلية الإسرائيلية من خلال تحويل التقارير الاستخبارية في واقع الأمر إلى «سلاح».

فريق نتانياهو انزعج سلفا مما اعتبره محاولة من نائبة الرئيس هاريس لِدَقِّ إسفين في السياسة الإسرائيلية عندما قالت على شبكة سي بي إس الإخبارية يوم الأحد قبل الماضي: «من المهم التمييز وعدم الخلط بين الحكومة الإسرائيلية والشعب الإسرائيلي».

ما يحدث هنا أن النزاعات غير المعلنة القديمة تتحول إلى العلن. فعلى مدى شهور استكشف مسؤولو الإدارة الأمريكية طرائق قد يدفع بها القادة الإسرائيليون الآخرون مثل رئيس أركان الجيش السابق بيني غانتس إلى تحدي نتانياهو الذي توضِّح الاستطلاعات أنه يفتقر بشدة إلى الشعبية في الداخل.

لكن محاولة تدبير نتائج سياسية مع حليف «ديمقراطي» يمكن أن تترتب عنها نتائج عكسية بسهولة. أهم خلاف جذري يتعلق بحالة الحرب نفسها. فنتانياهو يتحدث وكأن النصر وشيك. وذلك هو السبب في أنه يريد الهجوم على رفح قريبا ومن ثمَّ، حسب تصوره، طي صفحتها. لكن المسؤولين الأمريكيين يشكّون في أن يكون لدى نتانياهو مسار لتأمين غزة وبسط الاستقرار في المنطقة حتى إذا قضى على الكتائب الأربعة في رفح.

هنا مرة أخرى قدم مجتمع الاستخبارات الأمريكي تقييما مباشرا وصريحا في شهادة الاثنين قبل الماضي. فإسرائيل «من المحتمل أن تواجه مقاومة مسلحة متبقية من حماس لسنوات قادمة وسيواجه الجيش مشقة في تحييد البنية التحتية السرية لحماس».

يقدم المسؤولون الإسرائيليون إحصائيات تفصيلية لدعم ادعائهم بأن الحرب كانت فعالة. إنهم يقولون: عندما بدأت الحرب كان لدى حماس والجماعات المسلحة الأخرى 35 ألف مقاتل. من بين هؤلاء قتل وأسر أو أصيب أكثر من 25 ألفا ومن المجموعة الأصغر من المقاتلين النظاميين في حماس يقولون: إن 12 ألف مقاتل أخرجوا من ميدان القتال بمن فيهم 60% من قادة الكتائب.

تقديرات الاستخبارات الأمريكية لخسائر حماس «أقل بكثير». ويعود ذلك في جزء منه إلى أن الولايات المتحدة تحسب الخسائر في ميدان القتال بطريقة مختلفة. لكن هنالك اختلافا حادا بين التقييمين الإسرائيلي والأمريكي للحرب.

كانت حرب الأنفاق الجزء الأكثر تعقيدا في الهجوم على غزة. يقول المسؤولون الإسرائيليون: إنهم أنفقوا أسابيع في إعداد تكتيكات لمهاجمة شبكة واسعة من الأنفاق الملتوية والتي يقدرون طولها بحوالي 380 ميلا وكلها داخل مساحة بطول 25 ميلا فقط وعرض 7.5 ميل.

يقول المسؤولون الإسرائيليون إنهم دمروا حوالي 60% من تجهيزات القيادة والسيطرة التابعة لحماس في الأنفاق و90% من ترسانة الصواريخ المدفونة والتي يتراوح إجماليها ما بين 15 ألفا إلى 20 ألف صاروخ عندما بدأت الحرب.

لكن المسؤولين الإسرائيليين يقرون بأنهم بدأوا للتوّ فقط في تدمير إمبراطورية حماس تحت الأرض. ويذكر العديد منهم أن أقل من 30% من الأنفاق تم الاستيلاء عليها. وحتى الآن لدى حماس أنفاق تهريب عبر الحدود.

وأخيرا حول السؤال الأساسي بشأن ما ستبدو عليه غزة بعد الحرب يتفق المسؤولون الأمريكيون والإسرائيليون على عدم وجود إجابة واضحة. وذلك أحد أسباب عدم ثقة بايدن في نتانياهو. فالبيت الأبيض يشك في أن لدى رئيس الوزراء الإسرائيلي استراتيجية سليمة لإنهاء القتال الذي قاست منه إسرائيل وترتب عنه تأثير مدمر على المدنيين الفلسطينيين ويزداد ضرره على المصالح الأمريكية حول العالم.

ديفيد اجنيشس روائي وصحفي يكتب عن الشؤون الخارجية لصحيفة واشنطن بوست.

الترجمة خاصة لـ عمان

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: المسؤولون الإسرائیلیون قبل الماضی على رفح

إقرأ أيضاً:

فضل الله: خطر العدو لا يقتصر على طائفة أو مذهب

ألقى العلامة السيد علي فضل الله، خطبتي صلاة عيد الفطر المبارك، من على منبر مسجد الإمامين الحسنين، في حارة حريك، بعدما أم المصلين، ومما جاء في خطبته السياسية: "يأتي العيد والعالم العربي يشهد أصعب الظروف وأشدها بفعل العدوان المستمر على دوله من العدو الصهيوني وممن يقف معه في تجاوز لكل الاتفاقات والمواثيق والأعراف الدولية والذي لا نزال نشهده في المجازر التي تحصل في غزة والحصار المطبق عليها والذي يستكمله في الضفة الغربية بهدف تهجير الفلسطينيين من أرضهم وانهاء قضيتهم أو في الغارات التي باتت تشن بشكل يومي على سوريا مستغلا عدم الاستقرار فيها فيما تقوم الولايات المتحدة الأمريكية بتصعيد هجماتها على اليمن نيابة عن الكيان الصهيوني لمنعه من الاستمرار بنصرته للشعب الفلسطيني وهو ما نشهده جليا اليوم في لبنان حيث يواصل هذا العدو اعتداءاته وجرائمه التي طاولت البقاع والجنوب ووصلت أخيرا إلى الضاحية الجنوبية من بيروت والتي تستهدف المدنيين وكوادر المقاومة ضاربا بعرض الحائط الاتفاق الجاري بينه وبين الدولة وسط صمت مريب للجنة المكلفة وقف اطلاق النار أو الضامنة له ما يشجع الكيان على الاستمرار بخروقاته واعتداءاته وقد صار من الواضح أن كل هذا الضغط الذي يمارسه هذا الكيان يستهدف ما بات معلوماً من تحقيق مكاسب سياسية وأمنية يراد لها ان تكون لحساب سلام ذليل مع هذا العدو وعلى حساب اللبنانيين وسيادتهم على أرضهم والذين يرفضون الخضوع لمخططاته واطماعه".

 أضاف: "إننا أمام ذلك نجدد دعوتنا للدول العربية إلى تحمل مسؤوليتها في الوقوف أمام هذا العدوان الصهيوني المتمادي في جرائمه ومجازره وعدم الرضوخ لمخططه الذي يهدف من ورائه لبناء شرق أوسط جديد تكون له اليد العليا فيه ويعود له أمر المنطقة. وأنه لمن المؤسف ان لا نشهد حتى الان موقفا عربيا جديا وموحدا يردع هذا العدو ويشكل عنصر ضغط عليه وعلى من يسانده بل نشهد صمتا مطبقا او لا مبالاة امام كل ما يجري ما يسمح للعدو باستفراد دوله واحدة تلو الواحدة".

 وتابع: "في الوقت الذي ندعو فيه اللبنانيين إلى التوحد لمواجهة اهداف هذا العدو الرامية إلى اخضاع البلد وعدم الرضوخ لكل الضغوط التي تمارس على سيادته وامنه والتوقف عن إطلاق أي مواقف سياسية أو إعلامية تؤدي إلى انقسامات يستفيد منها العدو...

وأردف: ان من المؤسف ان نشهد في هذا البلد من لا يزال لا يعي خطورة اهداف هذا العدو التي تدل كل تجارب التاريخ والحاضر أنها لا تقف عند حدود المس بطائفة او بمذهب بل تستهدف المس بكل اللبنانيين، وبسيادة هذا البلد حتى بصيغته التي هي نقيض له حيث نجد من لا يزال يتعامل مع هذا العدو من موقع مصالحه الفئوية او الطائفية  ويعمل على  تأجيج الخلافات الداخلية من دون أن يأخذ في الاعتبار تداعياتها على حرية البلد وسيادته واستقلاله".

ودعا اللبنانيين جميعا إلى "تحصين هذا البلد وان تصب جهودهم لبناء دولة قوية قادرة على النهوض بإنسانه واخراجه من معاناته التي باتت تمس أبسط سبل مقومات حياته وأمنه واستقراره والتي تدفعه ان يهيم في بلاد الله الواسعة.. دولة خالية مما عانينا منه طويلا من المحاصصة والفساد والهدر... اننا سنبقى نراهن على دولة نريدها دولة المؤسسات دولة تحمي أرضها وتحفظ كرامة إنسانها وترد حقوق ابنائها المسلوبة وحتى يشعرون بأنهم متساوون في الحقوق والواجبات... دولة يشعر فيها الإنسان بإنسانيته بعيدا عن انتمائه الطائفي والمذهبي والسياسي... سنبقى نراهن على هذه الدولة وينبغي أن نتعاون لبلوغها...لقد آن الأوان لهذا البلد أن يرتاح وان يعيش الأمن والاستقرار ويشعر انسانه بانه ليس مهددا في وطنه تتنازعه الطوائف والمذاهب والمواقع السياسية".

وختم كلامه سائلا الله أن "يحمل إلينا هذا العيد تباشير الخير والأمن والسلام والأمل والوحدة والعزة وأن يكون مستقبل بلدنا أفضل من ماضيه رغم الألم الذي نعيشه بفقدان واستشهاد اعزاء وأخوة وقادة قدموا اغلى ما يملكون من اجل الوطن.. ان علينا أن نجعل هذا العيد مناسبة للقيام بما دعينا إليه بإدخال السرور على من يحتاجون إلى مد يد العون إليهم من الفقراء والأيتام والمرضى والمسنين وعلى قلوب الأمهات الثكلى وعلى الجرحى والمعوقين وعلى كل مهموم ومغموم أنه سميع مجيب الدعوات وكل عام وأنتم بخير".

  مواضيع ذات صلة فضل الله: الاخلاص للطائفة يبدأ من الاخلاص للوطن Lebanon 24 فضل الله: الاخلاص للطائفة يبدأ من الاخلاص للوطن 30/03/2025 09:05:39 30/03/2025 09:05:39 Lebanon 24 Lebanon 24 شيخ عقل الدروز في سوريا حكمت الهجري: سنذهب باتجاه ما هو مناسب للطائفة Lebanon 24 شيخ عقل الدروز في سوريا حكمت الهجري: سنذهب باتجاه ما هو مناسب للطائفة 30/03/2025 09:05:39 30/03/2025 09:05:39 Lebanon 24 Lebanon 24 العلامة فضل الله: لموقف لبناني موحد في مواجهة العدو Lebanon 24 العلامة فضل الله: لموقف لبناني موحد في مواجهة العدو 30/03/2025 09:05:39 30/03/2025 09:05:39 Lebanon 24 Lebanon 24 النائب فضل الله في تشييع شهداء مارون الراس: الإدارة الأميركية والعدو الإسرائيلي يبتزان لبنان Lebanon 24 النائب فضل الله في تشييع شهداء مارون الراس: الإدارة الأميركية والعدو الإسرائيلي يبتزان لبنان 30/03/2025 09:05:39 30/03/2025 09:05:39 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً المفتي إمام: حان الوقت ليكون في اولويات اهتمامات الدولة تنمية الشمال Lebanon 24 المفتي إمام: حان الوقت ليكون في اولويات اهتمامات الدولة تنمية الشمال 02:00 | 2025-03-30 30/03/2025 02:00:25 Lebanon 24 Lebanon 24 قصف الضاحية الجنوبية ترجمة فورية لمعادلة "المستوطنات الشمالية مقابل بيروت" Lebanon 24 قصف الضاحية الجنوبية ترجمة فورية لمعادلة "المستوطنات الشمالية مقابل بيروت" 02:00 | 2025-03-30 30/03/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 المطران إبراهيم هنّأ اللبنانيين بعيد الفطر السعيد‎ Lebanon 24 المطران إبراهيم هنّأ اللبنانيين بعيد الفطر السعيد‎ 01:52 | 2025-03-30 30/03/2025 01:52:16 Lebanon 24 Lebanon 24 تسويات في المتن Lebanon 24 تسويات في المتن 01:45 | 2025-03-30 30/03/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 شخصية سياسية تبحث عن "بدائل" Lebanon 24 شخصية سياسية تبحث عن "بدائل" 01:30 | 2025-03-30 30/03/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة أثناء سحب الرواتب.. أمرٌ فاجأ المواطنين Lebanon 24 أثناء سحب الرواتب.. أمرٌ فاجأ المواطنين 14:37 | 2025-03-29 29/03/2025 02:37:46 Lebanon 24 Lebanon 24 رسمياً.. دار الفتوى يعلن أول أيام عيد الفطر في لبنان Lebanon 24 رسمياً.. دار الفتوى يعلن أول أيام عيد الفطر في لبنان 11:16 | 2025-03-29 29/03/2025 11:16:46 Lebanon 24 Lebanon 24 سفينة ضخمة تدخل لبنان.. هذا مكان تواجدها Lebanon 24 سفينة ضخمة تدخل لبنان.. هذا مكان تواجدها 15:12 | 2025-03-29 29/03/2025 03:12:30 Lebanon 24 Lebanon 24 رسميًا.. أول بلد إسلامي يعلن موعد عيد الفطر Lebanon 24 رسميًا.. أول بلد إسلامي يعلن موعد عيد الفطر 09:24 | 2025-03-29 29/03/2025 09:24:48 Lebanon 24 Lebanon 24 حتى الآن.. هذه الدول التي أعلنت موعد عيد الفطر Lebanon 24 حتى الآن.. هذه الدول التي أعلنت موعد عيد الفطر 10:40 | 2025-03-29 29/03/2025 10:40:58 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 02:00 | 2025-03-30 المفتي إمام: حان الوقت ليكون في اولويات اهتمامات الدولة تنمية الشمال 02:00 | 2025-03-30 قصف الضاحية الجنوبية ترجمة فورية لمعادلة "المستوطنات الشمالية مقابل بيروت" 01:52 | 2025-03-30 المطران إبراهيم هنّأ اللبنانيين بعيد الفطر السعيد‎ 01:45 | 2025-03-30 تسويات في المتن 01:30 | 2025-03-30 شخصية سياسية تبحث عن "بدائل" 01:15 | 2025-03-30 هؤلاء لا يريدون الانتخابات البلدية فيديو "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو) Lebanon 24 "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو) 03:59 | 2025-03-25 30/03/2025 09:05:39 Lebanon 24 Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) 01:50 | 2025-03-25 30/03/2025 09:05:39 Lebanon 24 Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) 23:43 | 2025-03-24 30/03/2025 09:05:39 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الاحتلال : 4 نقاط خلاف مع حماس تعرقل تجديد وقف النار بغزة
  • إسرائيل تحدد 4 نقاط خلاف مع حماس تعرقل تجديد وقف النار بغزة
  • صرخة غزّة… في وجه "حماس" ونتانياهو
  • نتانياهو يعين رسمياً رئيس الشاباك الجديد.. من هو؟
  • باسم نعيم: حماس متمسكة بالاتفاق الموقع في 19 يناير الماضي
  • تسليم السلاح وخروج قادة حماس..نتانياهو يكشف شروطه لوقف إطلاق النار في غزة
  • السياسة الأمريكية تجاه السودان: من صراعات الماضي إلى حسابات الجمهوريين الباردة
  • صرخة غزّة..في وجه حماس ونتانياهو
  • فضل الله: خطر العدو لا يقتصر على طائفة أو مذهب
  • حماس تنشر فيديو لرهينة إسرائيلي يخاطب نتانياهو