حسام موافي: الأنيميا ليست مرضًا (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن الأنيميا ليست مرضًا، مُشيرًا إلى وجود العديد من المستشفيات الحكومية المجانية قادرة على علاج حالات الأنيميا.
تصيب الرئة.. حسام موافي يحذر مربي الحمام من أمراض خطيرة (فيديو) الفرق بين زرع الكبد والكلى والرئة.. حسام موافي يوضح (فيديو) ما هي الأنيميا؟وأضاف الدكتور حسام موافي خلال برنامج "رب زدني علمًا"، المذاع على قناة صدى البلد، أن الأنيميا لها أسباب وأعراض، مُشيرًا إلى أنها تنتج عن نقص الهيموجلوبين وفقر في الدم.
وأوضح الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن الأنيميا ناتجة عن نقص الهيموجلوبين، مُبينًا أن مصر تعد أكثر الدول التي بها جمعيات أهلية، وتقف بجوار غير القادرين ماديًا ومن الممكن الذهاب لأي مستشفى للعلاج من الأنيميا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: موافي صدى البلد المستشفيات الحكومية الانيميا أمراض خطيرة الحالات الحرجة قصر العيني قناة صدى البلد كلية طب قصر العيني الدكتور حسام موافي حسام موافی
إقرأ أيضاً:
سر إخفاء موعد ليلة القدر .. حسام موافي يوضح
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، إن شهر رمضان ليس للمسلسلات والعزائم، بل للعبادة والتقرب إلى الله، مؤكدًا أن العلامات الحقيقية لليلة القدر لا يعلمها أحد على وجه اليقين، لكنه يفضل اعتبار كل ليالي رمضان بمثابة ليلة القدر، مما يضمن عدم تفويت فضلها.
وقال حسام موافي في برنامجه “ ربي زدني علما ” المذاع على قناة “ صدى البلد”، :" الله سبحانه وتعالى أخفى ليلة القدر لحكمة عظيمة، حيث قسم الناس إلى أربعة فئات بناءً على اجتهادهم في العبادة خلال شهر رمضان.
وتابع موافي" الفئة الأولى هم الذين يقيمون العبادة طوال 30 يومًا في رمضان، بينما الفئة الثانية يركزون على العشر الأواخر فقط، أما الفئة الثالثة فيجتهدون في الليالي الوترية من العشر الأواخر، في حين أن الفئة الرابعة تقتصر عبادتهم على ليلة السابع والعشرين فقط، اعتمادًا على اجتهادات العلماء حول احتمال كونها ليلة القدر.
الدعاء بالسترواختتم الدكتور حسام موافي حديثه بالدعوة إلى التركيز على الدعاء بالستر في الدنيا والآخرة، مؤكدًا أن هذا هو أعظم ما يمكن للإنسان أن يطلبه في ليلة القدر، كما تساءل: "من هم الذين سيجلسون بجوار الرسول يوم القيامة؟"، في إشارة إلى ضرورة الاجتهاد في العمل الصالح للفوز بهذا الشرف العظيم.