المستشار الألماني يدعو لوقف إطلاق النار في غزة ودخول المساعدات
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
قال المستشار الألماني، أولاف شولتس، الأربعاء، إن "وقف إطلاق النار في غزة للسماح بوصول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى الفلسطينيين، يبدو أكثر واقعية الآن"، فيما حذّر في الوقت نفسه مما وصفه بـ"تقديم أمل كاذب".
وفي السياق نفسه، أضاف شولتس، في كلمة للبرلمان الألماني، بأنه "يتعين إصلاح السلطة الفلسطينية".
تجدر الإشارة إلى أن ألمانيا تُعتبر من أكثر الدول الداعمة لدولة الاحتلال الإسرائيلي في الحرب التي تشنها على قطاع غزة المحاصر؛ غير أنها كانت قد أعلنت في شباط/ فبرايرر الماضي على لسان شولتس نفسه، بأن "حل الدولتين هو السبيل الوحيد لسلام دائم في الشرق الأوسط".
وكان المستشار الألماني، قد قال الأحد الماضي، بعد محادثات مع العاهل الأردني، الملك عبد الله، إن "العدد الكبير من الضحايا المدنيين الذين قد يسقطون في اجتياح إسرائيلي لمدينة رفح بقطاع غزة، سيجعل تحقيق السلام في منطقة الشرق الأوسط صعبا جدا".
إلى ذلك، تتواصل جلسات التفاوض في قطر بينما، تواصل قوة من جيش الاحتلال الإسرائيلي اقتحام مجمع الشفاء الطبي، رغم وجود آلاف المرضى والجرحى والنازحين بداخله. فيما تتزايد الأصوات التي تحذر من مجاعة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية أولاف شولتس غزة المانيا غزة أولاف شولتس المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مصر وأستراليا: رفض استخدام التجويع سلاحاً ضد الفلسطينيين
القاهرة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةبحث الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أمس، مع سام موستين الحاكم العام لكومنولث أستراليا الجهود الحثيثة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وقال المتحدث باسم الرئاسة المصرية، محمد الشناوي، في بيان، إن اللقاء تناول المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها الوضع في قطاع غزة، حيث تم استعراض الجهود المصرية الحثيثة لوقف إطلاق النار، وتبادل إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، وضمان دخول المساعدات الإنسانية بكميات كافية إلى القطاع، ورفض استخدام التجويع كسلاح أو أداة للعقاب الجماعي ضد الشعب الفلسطيني.
كما جدد الطرفان التأكيد ضرورة إعادة إعمار قطاع غزة وفقاً للخطة العربية الإسلامية ذات الصلة، وأهمية الدفع قدما نحو تحقيق حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، باعتباره المسار الوحيد لضمان التوصل إلى السلام الدائم والاستقرار في المنطقة.