في اليوم العالمي لصحة الفم 2024.. إليك أفضل النصائح للعناية بالأسنان
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
يصادف اليوم 20 مارس/آذار اليوم العالمي لصحة الفم، والذي يحمل شعار فم سعيد يعني جسم سعيد "A happy mouth is a happy body".
يهدف الاحتفال للتوعية والعمل على مواجهة أمراض الأمراض الفموية والتي تؤثر على حياة الأفراد كما تؤثر على النظام الصحي واقتصاد البلدان.
الاحتفال بهذا اليوم فرصة ذهبية لتوعية بصحة الفم.
معظم العوامل التي تؤدي إلى مشاكل الفم هي مشاكل من الممكن السيطرة عليها وحلها. تشمل هذه العوامل تناول كميات كبيرة من السكريات والتدخين والخمر واهمال نظافة الفم.
It's #WorldOralHealthDay.
Edentulism or tooth loss is one of the major #OralHealth diseases in the Western Pacific.
2019 data shows that millions of people at the age of 20 suffer from tooth loss and 1 of 5 adults above 60 suffer from complete tooth loss. pic.twitter.com/RhLTsqObWR
— World Health Organization (WHO) Western Pacific (@WHOWPRO) March 19, 2024
اليك بعض الخطوات التي عليك اتباعها للحفاظ على صحة فمك: قم بتنظيف أسنانك مرتين يوميا بالفرشاة والمعجون لتزيل الترسبات وتمنع تراكمها. قم باستعمال الفرشاة لدقيقتين على الأقل ونظف جميع أسطح أسنانك. قم بمراجعة طبيب الاسنان بشكل دوري لتمنع حدوث أو تفاقم المشكلات. استخدام الخيط الطبي مهم كأهمية استخدام الفرشاة. الخيط الطبي يساعدك على إزالة بقايا الطعام ويصل للأماكن التي لا تصلها الفرشاة. استخدم الغسول الفموي بشكل منتظم فهو يساعد على محاربة البكتيريا ويعطيك نفسا منعشا. لتحافظ على فمك سليما من الأمراض عليك تنظيف لسانك أيضا.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ حريات
إقرأ أيضاً:
حمض اللاكتوبيونيك.. الحل الأمثل للعناية بالبشرة الحساسة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حمض اللاكتوبيونيك هو حمض مُشتقّ من سكر الحليب (اللاكتوز)، ويُعدّ من أحماض الفاكهة التي تتميّز بمفعولها اللطيف على البشرة.
يُعتبر هذا الحمض خياراً مثالياً لمن يعانون من بشرة حسّاسة بفضل تركيبته التي لا تُسبب التهيّج، ويعد حمض اللاكتوبيونيك بترطيب البشرة، تحسين ملمسها، ومقاومة علامات الشيخوخة المبكرة، فكيف يُحقق هذه الفوائد؟
فوائد حمض اللاكتوبيونيك للبشرة
1. تقشير لطيف للبشرة:
يمتاز حمض اللاكتوبيونيك ببنية جزيئية كبيرة مقارنة بالأحماض الأخرى مثل حمض الغليكوليك أو الماليك، مما يَحدّ من تغلغله العميق في البشرة، ويُقلّل احتمال حدوث أي تهيّج. يعمل هذا الحمض على تليين الروابط بين الخلايا الميتة، مما يُسهّل إزالتها برفق، ليكشف عن طبقة جديدة أكثر إشراقاً ونعومة.
2. تعزيز الترطيب:
يُعتبر حمض اللاكتوبيونيك مادة هيومكتانت (جاذبة للرطوبة)، حيث يُساعد على جذب الماء إلى البشرة والاحتفاظ به داخل طبقات الجلد. هذه الخاصية تجعله خياراً ممتازاً لمكافحة جفاف الجلد والحفاظ على مرونته.
3. مكافحة الشيخوخة:
يتمتع هذا الحمض بخصائص مضادة للأكسدة، مما يُساعد على حماية البشرة من أضرار الجذور الحرة التي تُسرّع ظهور علامات الشيخوخة. كما يُساهم في تقليل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد، وتعزيز متانة الجلد مع الوقت.
4. مناسب للبشرة الحساسة:
بفضل طبيعته اللطيفة، يُستخدم حمض اللاكتوبيونيك بأمان على البشرة الحساسة دون التسبب في تهيّجات.
طريقة الاستخدام
يدخل حمض اللاكتوبيونيك في تركيبة العديد من منتجات العناية بالبشرة مثل الأمصال والكريمات. عند إدراجه في الروتين التجميلي، يُنصح بالخطوات التالية:
التدرج في الاستخدام: ابدأ باستخدام المنتج 2-3 مرات أسبوعياً، ثم زِد التكرار تدريجياً إلى الاستخدام اليومي مساءً على بشرة نظيفة.
الترطيب الجيد: من الضروري ترطيب البشرة بعد تطبيق الحمض لتجنب أي شعور بالجفاف.
حماية من الشمس: نظراً لطبيعته المقشّرة، يُوصى باستخدام واقي شمسي لحماية البشرة من أضرار الأشعة فوق البنفسجية.
لماذا حمض اللاكتوبيونيك؟
إلى جانب فوائده في التقشير والترطيب، يُعتبر هذا الحمض خياراً آمناً وطبيعياً لتجديد البشرة ومكافحة علامات تقدم العمر دون الحاجة إلى القلق من التحسّسات أو الاحمرار. باستخدامه بانتظام، يُمكنك تحقيق بشرة ناعمة ومشرقة مع شعور دائم بالنضارة.