يحتفل الأزهر الشريف اليوم  بالذكرى ١٤ لتولى فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر منصب مشيخة الأزهر  حيث انه صدر قرار جمهوري في مثل هذا اليوم من عام 2010م من الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، بتولي الإمام الأكبر أحمد الطيب مشيخة الأزهر الشريف، خلفًا للإمام الراحل الدكتور محمد سيد طنطاوي، رحمه الله

 

يعد الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف من الشخصيات المؤثرة في العالم العربي والإسلامي، وحصل على العديد من التكريمات والأوسمة خلال حياته التي وهبها للعلم وبذل الإمام الطيب 14 عامًا من العمل الدؤوب في تطوير الأزهر، ونشر الفكر الوسطي المستنير، وتعزيز السلم والتعايش المشترك

دوره الإمام الانسانى.

.

  منذ توليه مشيخة الأزهر اهتم  بالضُّعفاء والمرضى والمضطهدين اهتمامًا ودعمًا وإعانة، ويواسي المكروب، ويمسح دمعة المُصاب 
كما تابع  الأزهر الشريف وشيخه الطيب أحوال المسلمين حول العالم، ودعم المستضعفين منهم، واستنكار الممارسات العنصرية ضدهم.
وقام  لتسيير قوافل طبية وإغاثية دولية ومحلية، تضم نخبة من أساتذة كليات الطب بجامعة الأزهر الشريف في مختلف التخصصات؛ لإجراء العمليات الجراحية، وما يلزمها من فحوص طبية دقيقة؛ لتخفيف معاناة المُحتاجين، وآلام المرضى.
وقام   فضيلة الإمام الطيب بدعم بعض الحالات الإنسانية الفردية، ككفالة سفر بعض الطلاب الوافدين إلى بلدانهم، وتحمُّله تكاليف تعليم بعض الأطفال غير القادرين، أو أصحاب الإنجاز الكبير من محدودي الدَّخل.
وتبرُّع فضيلة الإمام بقيمة «جائزة الأخوة الإنسانية» لدعم المحتاجين، وسداد ديون الغارمين والغارمات.
وضاعف الإعانة الشَّهرية للمُستحقين المستفيدين من خدمات «بيت الزكاة والصدقات المصري» أحد ابتكارات فضيلة الإمام الأكبر 
وتكاتف الأزهر مع باقي مؤسسات الدولة المصرية في مواجهة جائحة فيروس كورونا، وتبرعه بخمسة ملايين جنيه لصالح صندوق «تحيا مصر». 
وتكفُّل شيخ الأزهر بتعليم أبناء الأطباء الذين كانوا في صفوف المواجهة الأولى ضد فيروس كورونا المستَجِد، وكانوا ضمن ضحاياه.


وعن القضية الفلسطينية..
كانت وما زالت ملءَ قلب الأزهرِ وإمامه الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر مواقفه تجاهها واضحة  وكلماته في نصرتها كانت وستظل مؤثرةَ ومدوية.
دائما  ما يقف الأزهر الشريف، وإمامه الأكبر  بجانب الفلسطينيين، معلناً انتفاضته لعروبة القدس ويحث  كل مسلم في شتى بقاع الأرض أن يساند ويدعم القضية الفلسطينية، حيث قال الإمام الأكبر  مرارأً وتكراراً، إن وجود الاحتلال الإسرائيلي في غزة هو وصمة عار على جبين الإنسانية والمجتمع الدولي، الذي يكيل بمكيالين ولا يعرف سوى ازدواجية المعايير حينما يتعلق الأمر بالقضية الفلسطينية، ونرصد في السطور التالية أبرز مواقف الأزهر
طالب الأزهر الشريف المجتمع الدولي بمحاكمة الكيان الصهيوني الإرهابي الذي لا يعرف معنى الإنسانية والحياة، في مذابح الإبادة الجماعية وجرائم الحرب التي اقترفها،

ومؤخرا ساند الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب شيخ الأزهر غزة وأهلها منذ أن نشبت الحرب على غزة حتى الآن ودافع بشتى الطرق عن الأبرياء ..

حيث أطلق الإمام الأكبر حملة أغيثوا غزة تحت شعار جاهدوا بأموالكم وانصروا فلسطين لدعم أهل فلسطين وتقديم المساعدات الإغاثيَّة العاجلة لهم  حيث وجه  شيخ الأزهر بتسيير  قافلة بيت الزكاة والصدقات المصري  الى غزة من 18 شاحنة محملة بالأدوية والمواد الغذائية والإغاثية مثل المياه والطعام والملابس في إطار حملة أغيثوا غزة من أجل دعم الفلسطينيين فى ظل ما يعانيه الفلسطينيون في غزة من وضع إنساني كارثي، جراء الحصار الخانق الذي تفرضه إسرائيل على القطاع، ومقتل الآلاف من الأطفال والنساء والمسنين من الأبرياء

كما أطلق الإمام الاكبر على  دفعة خريجي الطلاب الوافدين هذا العام اسم دفعة شهداء غزة، ليظل الشهداء في ذاكرة الطلاب وذاكرة ذرياتهم إلى أن يشاء الله بتحرير الأقصى وان تحمل ميداليات التخرج أعلام فلسطين لتضيء أعناقهم وتلتف حولها لتكون رسالة لكل العالم أن أرواحنا فداء لفلسطين.

أكد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف أن القضية الفلسطينية هي القضية المحورية الأهم للمسلمين، وأن الأزهر لن يتوانى في التصدر للدفاع عن الشعب الفلسطيني، وفضح ما يتعرض له من تنكيل ومجازر، وما يمارسه الاحتلال الإسرائيلي من اختراقات لكل المواثيق الدولية والإنسانية والأخلاقية.

كما وجه الإمام الأكبر  بتدشين مبادرة عالمية يتبناها وعاظ الأزهر الشريف، وتقوم على توجيه دعوة لدعاة العالم الإسلامي بتبنيها والعمل على المشاركة في تنفيذها، بعنوان: «حديث البقاء والصُّمود»
تستهدف هذه الدعوة قيام دعاة الدول الإسلامية ببيان الحقِّ الفلسطينيِّ الَّذي يقرُّه العقلاء والحكماء من بني الإنسان، كما تدعوا مبعوثي الأزهر لدول العالم بالمشاركة الفاعلة في تنفيذ هذه المبادرة، وذلك انطلاقًا من موقف الأزهر الشَّريف الرَّاسخ تجاه قضيَّة القدس منذ بدايتها


الإمام الطيب: الدكتوراة الفخرية

نظرًا لجهوده في تعزيز السلم ونشر ثقافة الحوار والتعايش بين أتباع مختلف الأديان سعت جامعات العالم إلى تقدير تلك الجهود وتكريمها بمنح فضيلته درجة الدكتوراة الفخرية.

- يونيو 2012: الدكتوراة الفخرية من جامعة «الملايا» بالعاصمة كوالالمبور.

- فبراير 2016: الدكتوراة الفخرية من جامعة «مولانا مالك إبراهيم» بإندونيسيا.

أكتوبر 2017: الدكتوراة الفخرية من جامعة «أمير سونجكلا» التايلاندية.

- أكتوبر 2018: الدكتوراة الفخرية من «أكاديمية أوزبكستان الإسلامية الدولية».


جوائز شيخ الأزهر

تسلَّم فضيلته «جائزة الشخصية الإسلامية»، التي حصلت عليها جامعة الأزهر من سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي عام: 2003م. 
مَنَح الملك عبد الله الثاني ملك المملكة الأردنية الهاشمية فضيلتَه «وسام الاستقلال من الدرجة الأولى»، و«شهادة العضوية في أكاديمية آل البيت الملكية للفكر الإسلامي»؛ تقديرًا لما قام به فضيلتُه من شرح جوانب الدين الإسلامي الحنيف بوسطية واعتدال، أثناءَ مشاركته في المؤتمر الإسلامي الدولي الذي عُقِد بالأردن عام: 2005م.

تسلَّم فضيلتُه جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم «شخصية العام الإسلامية» عام: 2013م.
نال فضيلته جائزة «شخصية العام الثقافية»، المقدمة من هيئة جائزة الشيخ زايد الدولية للكتاب عام: 2013م.

اختير فضيلته «شخصية العام من دولة الكويت» بمناسبة اختيارها عاصمة الثقافة الإسلامية لعام: 2016م.

مَنَح سمو الشيخ صباح الأحمد الصباح أمير دولة الكويت فضيلتَه «وسامَ دولة الكويت ذا الوشاح من الدرجة الممتازة» عام: 2016م، لخدماته الجليلة التي قدمها لنشر وسطية الدين الإسلامي، والدفاع عن المسلمين في العالم.

قلدت جامعة «بولونيا» الإيطالية، أقدم وأعرق جامعات أوروبا، فضيلته «وسام السجل الأكبر»

عام: 2018م؛ مشيرةً إلى أنه يجسد نموذج عالم الدين المنفتح، والمعتدل، الذي يكرس حياته لمواجهة الأفكار المتطرفة، ونزعات الكراهية والإقصاء، ويوضح تعاليم الأديان الحقيقية، القائمة على التَّسامح والحوار وقبول الآخر.

مُنِح فضيلته 6 شهادات دكتوراة فخرية من جامعة «أوراسيا الوطنية» بكازاخستان، و«أكاديمية أوزبكستان الإسلامية الدولية»، وجامعة «أمير سونجكلا» التايلاندية، وجامعة «مولانا مالك إبراهيم الإسلامية» بإندونيسيا، وجامعة «الملايا» بالعاصمة الماليزية كوالالمبور، وجامعة «بنى سويف» المصرية في العلوم الاجتماعية.

وفي عام: 2020م منحت ماليزيا فضيلتَه لقب «الشخصية الإسلامية الأولى»؛ تقديرًا لمساهماته في خدمة الأمة الإسلامية.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الإمام الأكبر شيخ الأزهر مشيخة الأزهر الذكرى ١٤ قرار جمهوري الدکتور أحمد الطیب شیخ الأزهر القضیة الفلسطینیة الأزهر الشریف الإمام الأکبر مشیخة الأزهر فضیلة الإمام من جامعة

إقرأ أيضاً:

حكايتى مع الصحافه والاستاذ الحبيب احمد البلال الطيب

( سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا انك انت العليم الحكيم ) ( رب اشرح لى صدرى ويسر لى امرى واحلل عقدة من لسانى يفقهوا قولى ) كنت اعمل مشرفا في مكتب ادارة شؤون الزراعه بالاقاليم تم تعيينى من قبل العم الراحل المقيم عبدالعظيم محمد حسين هو الذى عيننى وكان آخر محافظ لمشروع الجزيرة .
اول مقال صحفى نشرته كان في جريدة الايام
فى عمود رئيس مجلس الاداره اللواء عوض احمد خليفه البغله في الابريق اخذت مقالى وذهبت به الى مبنى جريدة الايام في الخرطوم شرق بجوار مكاتبنا في الأيام لم أجد رئيس مجلس الاداره ورئيس التحرير وجدت عمنا الراحل المقيم الاستاذ عمر عبد التام مدير القسم الرياضى سألنى لماذا انت هنا؟ قلت له:
لتسليم مقالى هاته سوف اسلمه الرئيس اللواء عوض شكرته ومشيت ونسيت نبهنى هاتفيا زميلى في الدراسة صابر محمد ايور مقالى نشر في الصفحه الاخيره في جريدة الايام صابر ابوه كان عضوا في البرلمان السياسي .
مضت الايام مشيت للجريده وقابلت المرحوم الزميل الصديق مرغنى ابوشنب قلت ليه أريد أن اعمل صحفيا عقد لى الامور قال لي لازم تكون تخرجت من كليه الإعلام وعضو في النقابه الصحفيه المهم صعب لى الموضوع قلت ليه في فتره الوسطى كنت بكتب في الصحف الحائطيه قال لي:
ما بنفع طيب مع السلامه .
في جريدة النصر الظباينيه اطلعت على مقال الاستاذ كمال طه قال هو يريد صحفى جرىء يتمكن من اكتشاف أفكار مدرب الهلال ومسؤول اعلى منصب في الادارات الرياضيه رئيس مجلس الاداره في الاتحاد العام للرياضه قلت أنا اهل لها جهزت اسئلتى وذهبت الى جامعة الخرطوم وسلمتها لسكرتيره دكتور شداد ضرب لى موعد وذهبت للدكتور في الجامعة ونجحت في اجراء الحوار معه ورسلته للاستاذ كمال طه ونشره في الوسط في صحيفة النصر الظبيايه باخراج جميل خالص وكانت الصحيفه ملونه والخطوه الثانيه كانت مع البروف على شمو وزير الرياضه ثم مع دهب الهلال والفربق القومى مصطفى النقر وكان الجماهير يتغنون النقر جاء يا ابو داؤد ارجا .
بعدها توقفت لانه دكتور شداد طلب منى ان اعمل معهم في جريدة المتفرج الرياضى ووافقت وكنت أساسي في نشرها وانتشارها ونتيجه اختلاف بين استاذى وصديقى طلحه الشفيع ودكتور كمال حامد شداد المشكله كانت ماديه علما انه طلحه كان صديق دكتور شداد واخذنى معاه قبل الخلاف مرتين لزيارة دكتور شداد في بيته وتوقفت جريدة المتفرج اتصل بى الحبيب الاستاذ الكبير والقدير احمد البلال الطيب ومعه المرحوم محى الدين تيتاوى وطلبا متى ان أكون رئيسا للقسم الرياضى في جريدتهم الاسبوع وافقت وذهبت لرئيس نادى المريخ واتفقت معه لاجراء حوار معه لجريده الاسبوع ووافق لكن الاستاذ احمد البلال الطيب اعتذر لى وقال لي نحن محتاجين لك في القسم السياسي وتم تعيين مرغنى ابوشنب رئيسا للقسم الرياضى .
وافقت وبدات معه باجراء حوار مع الراحل المقيم الامير عبد الرحمن نقد الله تولى اخراجه ونشره الاستاذ احمد البلال الطيب كان حوار قنبله عمل ضجه كبيره وهزه في العمل الصحفى شجعنى هذا لتفجير الابداع الذي كان بداخلى .
من أشهر الحوارات التى نشرها احمد البلال الطيب مع الدكتور العالم العلامه الراحل المقيم محمد الغزالى وايضا مع الراحل المقيم الاستاذ احمد حمروش عضو الضباط الاحرار ومن اقرب المقربين للزعيم جمال عبد الناصر ومن اشهر الحوارات الحوار الذى اجريته مع الراحل المقيم الاستاذ بدر الدين مدثر الامين العام لحزب البعث نشرته جريدة الهدف والمجله اللندنيه مجلة الددستور واهدانى قلم مذهب ومجموعه من الكتب واكتشفت مؤخرا من الاستاذ احمد البلال الطيب ان الاستاذ بدر الدين مدثر الامين العام لحزب البعث رافعا قضيه ضدهم وهم أيضا رافعين قضية ضد بدر الدين مدثر وبسبب نشر الحوار شطب بدر الدين القضيه ضد الاسوع وناس احمد البلال بدورهم شطبوا القضيه ضد الاستاذ بدر الدين مدثر ..
أجمل واروع ثمارى الصحفيه كانت في جريدة الأسبوع مضت الايام ومضت الديمقراطيه الثالثه وجاءت الانقاذ ونجح احمد البلال الطيب فى تأسيس اكثر صحيفتين ناجحات صحيفة اخبار اليوم وصحيفة الدار وعملت مع الاستاذ البلال في الصحيفتين واجريت فيهما أجمل واشهر الحوارت الصحفيه مع الاحزاب المعارضه حزب الامه وغيره ومن أشهر الحوارات التى كانت سببا في نجاحى وسبب في وجودى هنا في فرنسا حوارى مع السفير الالمانى دكتور فيرنر دوم الذى يؤلف الكتب بالانجليزيه الف كتاب عن الحضارة اليمنيه وعن السيده بلقيس وعمل نائبا السفير فى اليمن11عاما ويتحدث وبكتب العربية بطلاقه درس اللغة العربية فى بيروت .
أجمل ما كتبت في اخبار اليوم مقاله عن الصداقة الالمانيه السودانيه أمر السفير فى تعليقها في الداخل والخارج فى معهد جوته وقال سيحتفظ بهذا المقال ضمن اوراقه الخاصة ثم ارسلنى لزيارة المانيا على حساب لوفتهانزا وزرت 10 مدن وفى ميونيخ زرت أشهر مصنع سياراتBMW وبعد عودتى للسودان كتبت أجمل واروع المقالات عن المانبه بعيون سودانيه حوارى مع دكتور فيرنر دوم دوم وسفرى إلى المانيا كان سبب استقالتى من العمل مع الاعلامى المبدع احمد البلال الطيب .
شوف الاستاذ احمد البلال الطيب حتى لو اختلفت معه فى داخله انسان عظيم فوق هذا وذاك من أشهر الاعاميين المبدعين والمهنيين والاحترافيين ووجد اعترافا به وبقدراته من رئيسه في جريدة الايام رئيس مجلس الاداره ورئيس التحرير في صحيفة الايام الراحل المقيم الاستاذ حسن ساتى وهكذا شهد شاهد من اهلها وكما قال استاذنا النادر البروف عبدالله الطيب نحن معشر السودانيين حسد دفر ولا كرامة لنبى بين قومه .
قد تنكر العين ضوء الشمس من رمد
وينكر الفم طعم الماء من سقم
بقلم
الكاتب الصحفى
عثمان الطاهر المجمر طه
باربس
15/12/2024

elmugamar11@hotmail.com  

مقالات مشابهة

  • الطيب وجبران يتفقان على تدريب وتأهيل طلاب الأزهر بمراكز وزارة العمل
  • مفتى البوسنة والهرسك السابق: الأزهر الشريف علَّمنا مواجهة التحديات بالإيمان والعقل
  • 38 مركز تدريب للطلاب.. تعاون بين الأزهر ووزارة العمل
  • شيخ الأزهر يستقبل وزير العمل لبحث سبل التعاون المشترك
  • حكايتى مع الصحافه والاستاذ الحبيب احمد البلال الطيب
  • الأمين العام لرابطة الجامعات الإسلامية يشارك في احتفالية دار الإفتاء المصرية
  • جامعة أسيوط تطلق النسخة الرابعة من المهرجان التقني الأكبر في صعيد مصر
  • أئمة الإفتاء يجتمعون في رحاب الأزهر الشريف لمناقشة "دَور الفتوى في تعزيز الأمن الفكري"
  • المؤتمر الدولي للإفتاء.. وكيل الأزهر: الإمام الأكبر يتمنى الخروج بتوصيات جادَّة تحمي المجتمع
  • بطاركة سوريا: ليس أمامنا سوى العمل الدؤوب لتبقى بلدنا أرضا للحضارة