يتساءل كثيرون عن سبب استمرار زيجات رغم ما يفوح من خلاف وسوء عشرة احيانا؛
والاسباب 11 :
١- تأسست الزيجة لهدف روحي عظيم
٢- وبنيت على حب حقيقي
٣- واستندت على ارضية صلبة من تبادل العطاء المشترك.
٤- لأنهما بعد العشرة اصبحا يكملان بعضهما وان لم يعلما
٥- اعتبار الفشل في التعامل خبرات تدفعنا لتجديد وسائل الجذب.


٦- اثق أني اعطيك ظهري لتحميني رغم أنك غاضب مني
٧- لأني أدلعه مرة ويدلعني مرة
٨- سنظل ننام في سرير واحد، وسأقبلك وانت نائم حتى نجتمع في قبر واحد
٩- لا زلنا نمزح مع بعضنا ونضحك لنفس تلك النكات الغبية ونتمشي ليلا
١٠- لأنها تسعد عندما يدخل عليها المطبخ ويبتسم لما تقاطعه بقصتها “السخيفة” وهو يتصفح الجوال
١١- اختيار واختبار النهاية المشتركة
محمد هاشم الحكيم

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الخط السياسي الجديد لقحت هو صناعة خلاف ما بين الجيش والشارع

_ الخط السياسي القديم ل قحت هو التحشيد خلف شعار ” لا للحرب” والضغط على القوات المسلحة للدخول في التفاوض؛ ذلك أن أي تفاوض في المرحلة السابقة يساعد في المحافظة علي توازن الضعف الذي يعيد قحت إلى السلطة.

_ فشل الخط السياسي القديم بإنتصارات الجيش المتلاحقة ولم يعد هناك أي أمل في توازن ضعف يعيد قحت إلى السلطة.
_ الخط السياسي الجديد لقحت هو صناعة خلاف ما بين الجيش والشارع، وفصل الجيش من تلك القاعدة الجماهيرية التي إلتفّت حوله.

يتجلى هذا الخط بوضوح في محاولة الفتنة عبر إستغلال التفلتات الفردية لعناصر القوات المسلحة في الكنابي.

_ الحديث عن “الثورة” الذي يثيره اليوم سلك وبعض عملاء الإمارات من القحاتة ياتي في هذا السياق كمحاولة لإبراز نقاط الخلاف بين الجيش و قطاع عريض من الشارع الداعم للقوات المسلحة.

الذي يجب أن يحدث_حسب وجهة نظري_ هو قطع الطريق على هذه الفتنة من إتجاهين :
١. من جهة ثوار ديسمبر : وذلك عبر التأكيد على تأييدهم للجيش وبأن “قحت” لا تمثل ثورة ديسمبر ولا قواعدها، وأن علاقة قحت بالثورة هي علاقة سرقة لا غير، وأن يبدأ الثوار بصناعة أجسام جديدة تمثل تطلعاتهم في المرحلة المقبلة.

٢. من جهة القوات المسلحة: يجب أن تسعى القوات المسلحة بعد محاسبة المتفلتين وضبط قواتها إلى تكوين حكومة انتقالية مدنية قصيرة الأمد تمثل جميع فئات الشعب السوداني بما فيها الديسمبرين الحقيقيين و الكتل الوطنية التي ساندت القوات المسلحة، بخارطة طريق واضحة و معلنة، تقوم فيها هذه الحكومة بالمساعدة في إصلاح ما دمرته الحرب و جبر الضرر و صناعة حوار وطني واسع لا يستثني أحد خصوصاً مكونات دارفور التي تطمح لإستغلالها دويلات أجنبية معلومة، تُحدد في هذا الحوار ملامح الرؤية الوطنية الشاملة للنهضة، يستفتى عليها الشعب، ثم نمضي قُدماً لإنتخابات شفافة و نزيهة.

Mohmmed El-amin

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مقتل عامل مطعم برصاص جندي إثر خلاف على "وجبة حمام" في أبين
  • معهد أمريكي يتساءل: لماذا يأوي العراق مقاتلين باكستانيين وأفغان في أراضيه؟
  • 3 أبراج فلكية تؤثر نفسيتها على إنتاجها في العمل.. توتر وسوء تصرف
  • مشاجرة زوجتان وزوجان في الشارع بسبب خلاف على دين.. فيديو
  • «ماسك و شولتز».. خلاف حول حضارة ألمانيا و التفاخر بالهوية
  • حبس الفنانة منى فاروق 3 سنوات وغرامة 100 ألف جنيه بتهمة نشر الفسق والفجور
  • سليمان: لنتوقف عن المكابرة ونتعلم من هزائمنا وسوء تقديرنا
  • الخط السياسي الجديد لقحت هو صناعة خلاف ما بين الجيش والشارع
  • بسبب خلاف عائليّ... أطلق النار على شقيقه
  • الأعرجي:أمن العراق وإيران واحد